تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف محمد عادل، مراسل «إكسترا نيوز» من أمام معبر رفح، آخر تطورات الأوضاع داخل قطاع غزة، وما يتعلق بإدخال المساعدات الإنسانية الى القطاع.

وقال مراسل «إكسترا نيوز»، بالتوازي مع الجهود المصرية على الصعيد الدبلوماسي، وما تقوم به من مساعى رامية من أجل وقف إطلاق النيران داخل قطاع غزة، وما أجل الوصول الى هدنة داخل القطاع، وكذلك إستدانة وإنفاذ المساعدات بصفة مستمرة وبكميات كبيرة الى قطاع غزة.

وأضاف قائلًا: « المشهد هنا من أمام معبر رفح من الجانب المصري هو إستمرار هذة الجهود المصرية على صعيد تقديم المساعدات من تجهيز وتوفير كميات كبيرة من المساعدات بشكل يومي من أجل أن تنفذ هذة المساعدات الى الأشقاء داخل قطاع غزة، مساندًة ودعمًا لهم جراء المعاناة التى يمرون بها جراء هذة الحرب التى اندلعت فى القطاع منذ يوم السابع من أكتوبر ».

وتابع: «السلطات المصرية جهزت عددًا من الشاحنات المصرية محملة بأطنان من المساعدات المختلفة، ولكن التعنت الإسرائيلي لا زال مستمرًا أمام دخول المساعدات، اليوم سلطات الإحتلال لم تسمح سوى بأربع شاحنات محملة بالغاز، فى حين لم تسمح بأية شاحنات محملة بأى نوع من المساعدات سواء كانت غذائية أو إغاثية أو إيوائية أو غيرها من المساعدات لستمر العراقيل الإسرائيلية تجاه دخول المساعدات اليوم تلو الآخر».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قطاع غزة المساعدات الإنسانية محمد عادل من المساعدات قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الهجرة الدولية تقدم مساعدات نقدية لتعزيز قدرة الآلاف على الصمود في اليمن

أعلنت منظمة الهجرة الدولية، تقديم مساعدات نقدية للآلاف من الأشخاص في اليمن، لتعزيز قدرتهم على الصمود بعدد من المحافظات اليمنية، في ظل الصراع المستمر في البلاد الغارقة بالحرب منذ أكثر من 10 سنوات.

 

وقالت الهجرة الدولية في بيان لها، إنها قدمت المساعدات النقدية متعددة الأغراض التي توفرها المنظمة كإغاثة عاجلة لآلاف الأسر المتضررة من الصراع، لتساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي.

 

وأوضحت أن المنظمة قدّمت بدعم من قطر الخيرية، مساعدات نقدية متعددة الأغراض لأكثر من 18,500 شخص خلال العامين الماضيين، متجاوزةً الهدف الأصلي للمشروع الذي كان حوالي 12,000 شخص، في ظل معاناة الملايين في اليمن من صعوبة تأمين الغذاء والمأوى والاحتياجات الأساسية الأخرى.

 

وقال عبد الستار عيسويف، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن: "تتيح المساعدات النقدية للأسر تحديد أولويات احتياجاتها بأكثر الطرق حفظاً للكرامة. في وقت تواجه فيه العديد من الأسر صعوبة في تأمين الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء والمأوى، تمنحهم هذه المساعدات مرونة مالية لاتخاذ أفضل القرارات لأفراد أسرهم. وإلى جانب تلبية الاحتياجات العاجلة، يسهم هذا المشروع في دعم الأسواق المحلية وتعزيز قدرة المجتمعات على الصمود".

 

وأوضح أن هذه المبادرة، التي تم تصميمها كاستجابةً عاجلةً للصراع والمخاطر الطبيعية وعدم الاستقرار الاقتصادي، تساعد النازحين والمجتمعات المستضيفة في بعض من أكثر المناطق تضرراً في اليمن، على تلبية احتياجاتهم الأساسية، مع دعم الأسواق المحلية أيضاً. ومن خلال منح العائلات مرونة مالية، تُمكّنها المساعدات من اتخاذ القرارات التي تناسب ظروفها، مما يقلل اعتمادها على المساعدات ويعزز الاستقرار الاقتصادي بشكل أوسع.

 

وبحسب بيان المنظمة، فإن 19 مليون ونصف المليون شخص في اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية خلال العام 2025، وهو ارتفاع كبير مقارنة بالعام السابق، حيث فقدت العديد من الأسر، بما في ذلك الأسر النازحة بسبب الصراع، مصادر رزقها ولم تعد قادرة على تحمل تكاليف الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء والدواء والوقود.

 

واستهدف المشروع بعض أكثر المناطق ضعفاً في اليمن، بما في ذلك مأرب وشبوة وحضرموت، حيث جعل الصراع المستمر وعدم الاستقرار الاقتصادي تأمين متطلبات الحياة اليومية أكثر صعوبة. ومع محدودية فرص الدخل وارتفاع تكاليف المعيشة، تُضطر العديد من الأسر إلى اتخاذ قرارات صعبة بين تأمين الغذاء والمأوى والاحتياجات الأساسية الأخرى.


مقالات مشابهة

  • منظمات دولية تحذر من انهيار نظام المساعدات لغزة
  • المفوضية السامية لحقوق الإنسان في فلسطين: الأوضاع داخل قطاع غزة كارثية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تحويل 30% من أراضي قطاع غزة إلى منطقة عازلة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بدخول أي مساعدات إنسانية إلى غزة
  • الهجرة الدولية تقدم مساعدات نقدية لتعزيز قدرة الآلاف على الصمود في اليمن
  • حصار الموت.. الاحتلال الإسرائيلي يمنع المساعدات عن غزة بعد 51 ألف شهيد
  • الجيش الإسرائيلي يتحدث بشأن عملياته الحالية والمجاعة في قطاع غزة
  • كارثة إنسانية تلوح في الأفق.. إسرائيل تعلن وقف إدخال المساعدات لغزة
  • يسرائيل كاتس: لن تدخل أي مساعدات لغزة للضغط على حماس
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة كأداة ضغط على حماس