????محور سنار.. تفاصيل يوم دامي..
✒️غاندي ابراهيم.
جمعت مليشيا الدعم السريع ارازلها ومرتزقتها من كل مكان، وكان الهدف إسقاط مدينتي سنار والمناقل عبر هجوم مباغت.
⭕ بدأ الهجوم علي مدينة سنار عبر ثلاث محاور:-
– هجوم من اتجاه سنجة وكان يهدف الي الاستيلاء علي كبري مايرنو للتمهيد لدخول سنار.
– هجوم من اتجاه جبل موية عبر القوات القادمة من جبل موية هدفه الدفاعات المتقدمة للجيش نحو الجبل.
– هجوم من حلة البير لقوات قادمة من مصنع سكر سنار والقوات التي تم سحبها من الخرطوم والجزيرة.
⭕بدأ الهجوم عند الساعة الخامسة صباحا في توقيت شبه متقارب، حيث كان الهجوم تجاه كبري مايرنو كبير جدا حيث تقدمت قوات المليشيا حتي تخوم كبري مايرنو، تصدت لها القوات النظامية المختلفة(جيش، هيئة عمليات،كتائب).. تصدت القوات النظامية بكل فدائية للعدو وكلفته خسائر ضخمة في الارواح والعتاد، كما استلمت القوات المسلحة عدد من الاليات العسكرية بحاله جيدة من العدو.
⭕محور جبل موية وحلة البير تحركت قوات المليشيا القادمة من جبل موية ومصنع سكر سنار وعملت التفاف باتجاه الجبل وتوجهت نحو سنار بمحوري جبل موية وحلة البير.. وكان هجوما ضخما وباألاليات الثقيلة وعتاد عسكري ضخم.
استبسلت كذلك قوات الجيش في الدفاع عن سنار، صدت الهجوم المرة الاولي والثانية والثالثة، لتنسحب المليشيا تاركة خلفها عدد كبير من موتاها وعرباتها القتالية المدمرة.
⭕معركة كبري مايرنو استمرت سبعة ساعات متواصلة. فقدت فيها القوات المسلحة عدد من الشهداء،ولكن خسائر المليشيا كانت صخمة.
⭕ الوضع الان بسنار امن جداً والحياة تعود لطبيعتها.إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: جبل مویة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام عبرية تكشف تفاصيل حول اللحظات التي سبقت الـ7 من أكتوبر
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، تفاصيل جديدة ومثيرة حول اللحظات الأخيرة التي سبقت هجوم المقاومة بغزة في الـ 7 من أكتوبر 2023. وأفصحت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية بقولها: “في ساعات الليل التي سبقت ما أسمته بـ”هجوم المفاجأة الذي نفذته حركة حماس” في 7 أكتوبر 2023، جمعت “وحدة في شعبة الاستخبارات” سلسلة من المؤشرات حول استعدادات لإطلاق صواريخ وقذائف تجاه “إسرائيل”. وفق قولها. وأضافت “يديعوت أحرونوت” العبرية: “في السابع من أكتوبر، تم رصد نشاط غير اعتيادي في منظومة الطيران التابعة (لحركة حماس)، وهو نشاط يمكن أن يشير إلى إمكانية انتقال الحركة إلى وضع الطوارئ”. على حد وصفها. وتابعت: هاتان الإشارتان، وخاصة تلك المتعلقة بالاستعدادات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى مؤشرات مقلقة أخرى تم جمعها، طُرحت خلال سلسلة من تقييمات الوضع التي أجراها الجيش الإسرائيلي في الساعات التي تلت ذلك”. بحسب قولها. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه “ومع ذلك، لم “تؤدِّ هذه المؤشرات” إلى إصدار إنذار بهجوم محتمل من قبل “حماس”، أو اتخاذ تدابير كبيرة للتصدي لإمكانية حدوث هذا الهجوم”. وفقاً لها. يأتي ذلك في ظل دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ الفعلي صباح الأحد الماضي، عند الساعة الثامنة والنصف، بعد 470 يوماً من الإبادة الجماعية، التدمير الهائل للمنازل والبنية التحتية، وسط ترقب وفرحة عارمة من أهالي القطاع.