الجزيرة:
2025-02-23@11:41:00 GMT

زخم عمليات المقاومة النوعية لا يتوقف في مدينة غزة

تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT

وبذلك، ارتفعت حصيلة خسائر الجيش الإسرائيلي من القتلى منذ شن العملية البرية إلى 325 جنديا، ومعهم آلاف من المصابين ومن يعانون اضطرابات نفسية.

11/7/2024مقاطع حول هذه القصةمخاوف متزايدة من انتشار الحشرات والأفاعي بين النازحين في غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 30 seconds 02:3013 يومًا من توغل الاحتلال تحيل مخيم الشجاعية إلى أطلال وركامplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37الاحتلال يلقي منشورات ورقية تطالب سكان غزة بالنزوح جنوباplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 08 seconds 00:08حيثما وليت وجهك يقابلك الدمار.

. هكذا ترك الاحتلال مخيم نور شمس بطولكرم بعد انسحابهplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 22 seconds 03:22أسيران محرران يرويان ما تعرضا له داخل سجون الاحتلال الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 58 seconds 03:58شاهد.. سرايا القدس تقصف بالهاون حشود الاحتلال بالشجاعية شرقي غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 43 seconds 01:43قصف إسرائيلي استهدف محلا تجاريا يؤوي نازحين في مخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 55 seconds 00:55من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

عمليات تهريب واسعة لمخزون الغاز المحلي إلى دول الجوار

 

الثورة  /

كشفت تقارير نشرت حديثا عن وجود عمليات تهريب واسعة النطاق لمخزون الغاز الاستراتيجي المحلي في مناطق سيطرة مرتزقة العدوان إلى دول الجوار، وعلى رأسها الصومال وجيبوتي، في وقت تعاني فيه المناطق المحتلة من أزمة خانقة في إمدادات الغاز، مما يزيد من تفاقم الأوضاع المعيشية والاقتصادية للمواطنين

وبحسب هذه التقارير يتم تهريب الغاز ، عبر البحر إلى الأسواق الخارجية، في تجارة غير مشروعة تدر أرباحًا ضخمة للتجار والمهربين من المرتزقة، فيما يبقى المواطن داخل البلاد يعاني شح الغاز وارتفاع أسعاره بشكل غير مسبوق.

وتتم عمليات التهريب وفق المصادر الإعلامية ،عبر مسارين رئيسيين، الأول من منطقة باب المندب صوب جيبوتي، والثاني من منطقة نشطون بمحافظة المهرة باتجاه السواحل الصومالية، حيث يتم شحن كميات كبيرة من الغاز عبر سفن صغيرة متخصصة، تعمل على نقل الشحنات المهربة إلى وجهاتها النهائية. وأشارت المصادر إلى أن بعض النافذين والتجار يستغلون حالة الانفلات الأمني وغياب الرقابة، مما يسمح بمرور هذه الكميات إلى خارج البلاد دون أي قيود أو إجراءات رقابية حقيقية.

وتسهم عمليات التهريب المستمرة بشكل مباشر في نقص كميات الغاز المتوفرة في الأسواق المحلية، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعاره إلى مستويات قياسية.

 

حيث يجد المواطن نفسه مجبرًا على دفع مبالغ طائلة للحصول على أسطوانة غاز واحدة، في حين أن هذه الكميات كان يفترض أن تغطي احتياجات المواطنين في عدة محافظات يمنية.

ويؤكد مراقبون أن هذه العمليات تعكس حالة الانفلات الأمني والفساد المنتشر في المناطق الواقعة تحت الاحتلال حيث أصبحت هذه المناطق ساحة ضخمة للتهريب بمختلف أنواعه، من النفط والغاز إلى السلع والمواد الأساسية، ويأتي هذا في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، والتي لا يتحملها المواطن وحده، بل تتفاقم بفعل هذه العمليات المنظمة التي تستنزف الموارد المحلية لصالح شبكات التهريب.

من جهة أخرى شهدت جزيرة سقطرى امس، احتجاجات جديدة ضد الاحتلال الإماراتي ومليشياته رفضاً لتسليم مطار الجزيرة لشركة تابعة للاحتلال الاماراتي

ونفذ موظفو مطار سقطرى، وقفة احتجاجية، أمام مطار الجزيرة، مؤكدين رفضهم لتسليم مطار الجزيرة لشركة تابعة للاحتلال الإماراتي الذي يسيطر على الجزيرة منذ سنوات وتسعى لخصخصة المطار.

ورفع الموظفون شعارات ولافتتات منددة بخصخصة المطار معبرين عن رفضهم تسليمه لشركة المثلث الشرقي الإماراتية باعتباره مرفقاً سيادياً.

وكانت مصادر في حكومة المرتزقة كشفت في وقت سابق، عن تحركات إماراتية لتوسيع السيطرة الاقتصادية على جزيرة سقطرى، أقصى جنوب اليمن.

وقالت المصادر إن شركة إماراتية قابضة تدعى شركة المثلث الشرقية، يديرها ضابط إماراتي يدعى سعيد الكعبي، تسلمت إدارة المنافذ في محافظة أرخبيل سقطرى، وأخرها مطار الجزيرة، الذي تسلمته الشركة خلال اليومين الماضيين.

ووفقاً للمصادر، فإن تسلم الشركة الإماراتية لإدارة مطار الجزيرة جاء بتوجيهات من المرتزق عبدالسلام حميد المعين من الاحتلال وزير النقل في حكومة المرتزقة وكذلك المرتزق رأفت الثقلي المعين من الاحتلال محافظ سقطرى الموالي.

وباستلام الشركة الإماراتية المطار بشكل كلي، واستبدال عمال وموظفي المطار، تكون أبوظبي قد أطبقت سيطرتها على كافة المنافذ في الجزيرة.

وكانت احتجاجات شعبية في سقطرى، قد نددت بالاحتكار الذي تمارسه “شركة أدنوك الإماراتية” للمشتقات النفطية، داعين إلى انتفاضة واسعة ضد الاحتلال الإماراتي ومليشياته

 

مقالات مشابهة

  • خزانة منزلية تتحول إلى مزار بغزة بعد ظهورها في إحدى عمليات المقاومة (شاهد)
  • أبو دياك يكشف عدد المنازل المدمرة كليا في مخيم جنين
  • مغردون: الفيديو الأخير للقسام أكثر المشاهد عبقرية بالحرب النفسية
  • إذاعة الاحتلال: الجيش يستعد للبقاء فترة طويلة في مخيم جنين
  • مخيم النصيرات يستعد لتسليم 4 محتجزين الإسرائيليين
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الأمعري شمال مدينة البيرة بالضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون قضاء مدينة رام الله بالضفة الغربية
  • عمليات تهريب واسعة لمخزون الغاز المحلي إلى دول الجوار
  • احتجاجات غاضبة في سقطرى ضد سيطرة الإمارات على مطار الجزيرة
  • احتجاجات في سقطرى رفضا للسطو الإماراتي على مطار الجزيرة