موعد مغادرة بعثة الاتحاد إلى إسبانيا
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
ماجد محمد
كشف مصادر اليوم الخميس ، عن موعد مغادرة بعثة الفريق الأول بنادي الاتحاد إلى إسبانيا ، لبدء معسكر إعدادي استعداداً للموسم الجديد .
ووفقاً لصحيفة «الرياضية» ، فقد تقرر مغادرة بعثة العميد ، ظهر الجمعة إلى إسبانيا ، بعد نهاية إجازة اللاعبين.
وقُسم معسكر الاتحاد على ثلاث مراحل ، الأولى في إسبانيا من 12 حتى 26 يوليو الجاري، والثانية في البرتغال من 27 يوليو حتى 3 أغسطس المقبل، وأخيرًا يتجه نحو إيطاليا من أجل مواجهة إنتر ميلان تجريبيًّا 7 أغسطس المقبل على ملعب يو باور.
ويُذكر أن الاتحاد سيجري لقاء تجريبيًا أمام إشبيلية الإسباني يوم 26 يوليو الجاري ، ثم يواجه ريال بيتيس الإسباني 3 أغسطس المقبل .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إسبانيا الاتحاد معسكر الاتحاد
إقرأ أيضاً:
في اللأسبوع المقبل..الاتحاد الأوروبي يتحرك لتخفيف العقوبات على سوريا
أعربت المسؤولة عن السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، اليوم الأربعاء، عن الأمل في التوصل إلى اتفاق سياسي لتخفيف العقوبات على سوريا، خلال اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد في الأسبوع المقبل.
ومن المقرر أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الوضع في سوريا في بروكسل في 27 يناير (كانون الثاني) الجاري.I had a first meeting with Asaad Hassan al-Shibani.
Now is the time for Syria's new leadership to deliver on the hope they have created – through a peaceful & inclusive transition that protects all minorities
Next, we will discuss with EU Foreign Ministers how to ease sanctions pic.twitter.com/3yD6N9U9uP
وبدأ المسؤولون الأوروبيون إعادة النظر في السياسة مع سوريا بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد على يد قوات المعارضة السورية بقيادة هيئة تحرير الشام التي تصنفها الأمم المتحدة جماعة إرهابية.
وتريد بعض العواصم الأوروبية تعليق العقوبات الاقتصادية بسرعة دعماً للانتقال في دمشق. وتسعى عواصم أخرى إلى ضمان احتفاظ بروكسل بنفوذها في علاقتها بالسلطات السورية الجديدة، حتى بعد تخفيف بعض العقوبات.
وقالت كالاس في مقابلة: "مستعدون لتطبيق نهج تدريجي وأيضاً لمناقشة الموقف البديل". وأضافت "إذا رأينا أن التطورات تسير في الاتجاه الخطأ، سنكون حينها أيضاً مستعدين للتراجع".
ودعت 6 دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي هذا الشهر إلى تعليق العقوبات على سوريا مؤقتاً في النقل، والطاقة، والخدمات المصرفية.
وتشمل العقوبات الحالية التي يفرضها الاتحاد الأوروبي حظر واردات النفط السوري، وتجميد أي أصول للبنك المركزي السوري في أوروبا.