بالفيديو : كشف معلومات عن تدمير الجيش وكتائب البراء لقوات الدعم السريع في سنار ومقتل وإصابة مواطنين وموجة نزوح كبيرة للسكان
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
سنار – تاق برس -اعلنت القوات المسلحة السودانية وكتائب البراء بن مالك التي تقاتل إلى جانب الجيش اليوم الخميس تدمير عتاد كبير لقوات الدعم السريع في معارك ومواجهات طاحنة دارت اليوم.
وقالت منصات تابعة للجيش “الأبطال يسطرون أروع الملاحم ويدحرون المليشيا ويكبدونها خسائر في الأرواح والعتاد. إستلام(4)ثنائي و(3)دوشكا إستلام حي، وتدمير عدد (9) عربات تدمير كامل
في الاثناء اعلن تجمع شباب سنار – مايرنو عن مقتل واصابة مواطنين وموجة نزوح باعداد كبيره من مايرنو نحو ود هاشم وحاله من الهدوء الحذر والهلع تعم المنطقه ، كما وقعت العديد من الاصابات بين المواطنين.
واعلن التجمع في بيان مقتل اثنين من ابناء المنطقه وهم : 1/ عبد الرؤف ود العمده 2/ حامد حسين ابرشي
هؤلاء هم أبناء أيوب و هذا هو الجيش وهذه هي الدفاعات المتقدمة و نتائج التخطيط التي جاء على إثرها هجوم سنجة آنفاً ، تراها بعينك لتعلم أن الجيش (شغال) و ما اي شغل ساكت ، شغل بالإبرة.#سنار #معركة_الكرامة #السودان #الخرطوم #جيش_قوقو https://t.co/dIbc09t26y pic.twitter.com/sW90Jnu6M9
— SAF 4 (@AhmedHashi95140) July 11, 2024
#سنار
سنار عصية لكم أيها المرتزقة ، الله أكبر و العزة للسودان و نصر الله القوات المسلحة https://t.co/dIbc09t26y pic.twitter.com/a28YGCtf8u
— SAF 4 (@AhmedHashi95140) July 11, 2024
سنارالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: سنار
إقرأ أيضاً:
قوى سياسية توجه دعوة الى الجيش السوداني والدعم السريع والمؤتمر الشعبي يوضح مشاركة علي الحاج في اجتماعات بنيروبي
أديس أبابا- متابعات – تاق برس – دعت قوى سياسية، الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، بالاتفاق على وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار، ييسر عودة النازحين واللاجئين لمدنهم وقراهم، و يضع حداً ومعالجة للكارثة الانسانية المروعة التي تعد الأكبر على مستوى العالم، وتمهد الطريق لحل سلمي تفاوضي يقود لسلام شامل وعادل ومنصف ومستدام في السودان وتقديم مصلحة الشعب السوداني على ما عداها.
وشاركت تلك القوى السياسية فى الاجتماع التشاوري، الذي دعت له الآلية الافريقية رفيعة المستوى ومنظمة الايقاد بمقر الاتحاد الافريقي بأديس أبابا في الفترة من 19-21 فبراير 2025م، والتي هدفت للبحث عن سبل اطلاق حوار يسهم في انهاء الحرب في السودان، عليه بعد نقاش معمق مع الآلية رفيعة المستوى والايقاد.
واكد بيان مشترك لكل من تحالف “صمود” حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل وحزب المؤتمر الشعبي ،دعمهم الكامل لهذه الجهود وثقتهم في المؤسستين الإقليميتين تأكيداً لمبدأ أولوية الحلول الافريقية لمشاكل القارة.
وناشدالبيان، جميع أبناء وبنات الشعب السوداني للتصدي لخطابات الفتنة و الكراهية والعنصرية، ولفت الى ان البلاد تشهد محنة كبرى تهدد وحدة ترابها وتمزق نسيجها الاجتماعي وتفرط في سيادتها ووجودها.
وتابع :”نوكد استمرارنا في بذل كافة الجهود من أجل التصدي للأزمة الانسانية وحماية المدنيين، والسعي للتوافق على تصميم عملية سياسية تشمل القوى السياسية والمجتمعية – عدا المؤتمر الوطني وواجهاته – تفضي لإنهاء النزاع في بلادنا عبر مشروع وطني ديمقراطي، ينهي كافة أشكال الاستبداد والهيمنة والتمييز، ويضع لبنات سودان حديث موحد مدني ديمقراطي مزدهر يسع كافة ابناءه وبناته”. وفق البيان.
وقالت القوى السياسية فى بيانها، أن هذه المشاورات تعد خطوة مهمة في طريق” بلوغ السلام في بلادنا، واننا لن ندخر جهداً من أجل ذلك، لذا سنظل في تواصل مستمر مع الاتحاد الافريقي والايقاد وكافة الأشقاء في الأسرة الاقليمية والدولية، و قبله مع كل الحادبين من أبناء و بنات شعبنا، بما يعزز من فرص إنهاء الحرب في بلادنا بأعجل ما يكون”.
في الاثناء دحض حزب المؤتمر الشعبي السوداني مشاركته في اجتماعات لقوات الدعم السريع واخرون بالعاصمة نيروبي للتوقيع على ميثاق سياسي لتشكيل حكومة موازية بمناطق سيطرة الدعم.
وانشق جناح من الشعبي يقوده الامين العام د. على الحاج.
واكد الشعبي فى بيان له مساء اليوم الجمعة ، بان الامين العام للحزب علي الحاج هو من شارك فى تلك الاجتماعات، وعطفاً على ذلك هو جزءً من الإصرار على وقف الحرب الدائرة الآن.
واضاف المؤتمر الشعبي بان لديه موقف سابق وواضح في نهج إستعمال السلاح في العمل السياسي، ويبارك كل مشروع سياسي يخاطب الأزمة التاريخية.
وتابع :”إن الذي نادينا به في مؤتمر المائدة المستديرة هو لابد من حكم البلاد على اساس فدرالي، ونؤكد على موقفنا الداعي لوقف الحرب منعاً لمشاريع التشظي والتمزق والتدخل الدولي في السيادة الوطنية.
المؤتمر الشعبيصمودقوى سياسية