هل دخل السودان عصر ما بعد الدقلوة؟
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أمس تكهنت – مجرد تكهن – بان إقالة يوسف عزت المهري ربما سببها بداية الصراع بين جنجويد البدلة والكرفتة علي ميراث حميدتى المالي والسياسي والعسكري .
من ناحية أخري، الكل يعرف أن قادة الجنجويد مجرد واجهة لجهات خارجية فاعلة تحركهم كالدمى، وفي سيناريو آخر مربوط بخروج حميدتى من المشهد إلي بارئه أو إلي سرير المرض،
ربما قرر السيد المتحكم في الدمي الجنجويدية بداية التحضير لعصر ما بعد حميدتى بإبعاد عزت من الصف القيادي.
ودة كلو تكهن من جانبي ولا توجد حقائق صلبة.
المهم، في نهاية المسرحية ربما يتذكر حميدتى في سرير موته أنو أمورو كانت باسطة وماشة وهو مبسوط ينط من كيزان لي جيش كالجؤْذر الممراح، قام جوهو مدنيين بعقلية ناشطين وركانة عن طريق يوسف عرضو عليه مساومة أنو يغسلو سمعتو السياسية ويوفر ليهم بندقية وبعدها يعيشو كلهم في سبات ونبات وينجبو الدهب والكدندارات.
لكن دي جهات أي حاجة هبشتها دمرتها، حتي حميدتى ذو الأوتاد دمرتو. يا لها من مدنية ديمقراطية.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السلطات الألمانية: حادث الدهس بماجديبورج ربما يكون هجوما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الألمانية أن حادث الدهس في ماغدربورغ الألمانية ربما يكون هجوما، بحسب ما أفادت قناة "العربية" في نبأ عاجل.
وقال الإسعاف الألماني أن الحادث أدي إلي إصابة من 60 إلى 80 شخصا في ماغدربورغ الألمانية.
كما أعلنت السلطات اعتقال السائق المتورط في عملية الدهس في ماغدربورغ الألمانية.
وذكرت وسائل الإعلام الألمانية أن حالات بعض الجرحى شرقي ألمانيا حرجة، وهناك قتيل على الأقل في عملية الدهس.