سواليف:
2024-10-08@10:21:12 GMT

مستشفى الحسين السلط الجديد يجري عملية نوعية

تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT

#سواليف

اجريت في #مستشفى_الحسين “السلط الجديد” #عمليه_تصحيح #العمود_الفقري بتقنية مبتكرة و حديثة تحافظ على حركة و مرونة العمود الفقري من خلال جراحة المنظار للصدر حيث تعد هذه العملية نقلة نوعية في عمليات العمود الفقري على مستوى العالم.

واجريت العملية لطفلة تبلغ من العمر 11 عاما حيث تعاني من اعوجاج العمود الفقري ( الجنف المبكر ) .

وقام بإجراء هذه العملية فريق طبي من كلية الطب في جامعة البلقاء التطبيقية يتكون من استشاري جراحة العمود الفقري والجنف الدكتور اسامة الدهامشة و استشاري جراحة الصدر الاستاذ الدكتور شادي الحموري واستشاري جراحه العمود الفقري الاستاذ الدكتور سمير السقا و اخصائي التخدير الدكتور محمد سوالمة و كادر تمريض العمليات و التخدير بالتعاون مع رئيس قسم العظام الدكتور محمد السراحنة و رئيس قسم التخدير الدكتور ثلجي الربضي.

مقالات ذات صلة أردوغان: لمن يعتقدون أن بإمكانهم إقامة دولة إرهابية في منطقتنا هذا حلم كبير لن يتحقق أبدا 2024/07/11

وبين مدير المستشفى الدكتور رامي ابورمان ان #المريضة بحالة صحية جيدة لافتا الى ان هذه العملية تعد الاولى على مستوى المملكة الاردنية الهاشمية والدول المجاورة، وهي أحدث العمليات الجراحية لتصحيح العمود الفقري.

وأكد ابورمان ان هذا الانجاز جاء نتيجة عمل جماعي مؤسسي من قبل وزارة الصحة و بإشراف و متابعة مباشرة من قبل وزير الصحة الدكتور فراس الهواري ، وتسهيل الامور والاجراءات لتأمين جميع المعدات والمستهلكات الطبية لتحقيق هذا الانجاز والتطور النوعي في الخدمات المقدمة التي تواكب التطورات العالمية والمحافظة على مكانة الاردن الطبية على المستوى الاقليمي.

وأضاف ابورمان انه سيتم تطوير اجراءات عمليات العمود الفقري لتقديم افضل الخدمات للمواطنين مبينا ان هذا الانجاز جاء ثمرة التشاركية الحقيقيه بين مستشفى الحسين السلط الجديد و كلية الطب في جامعة البلقاء التطبيقية و كخطوه متقدمه في مسيرة التطوير و التحسين المستمر للخدمات الصحية في وزارة الصحة .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مستشفى الحسين العمود الفقري المريضة العمود الفقری

إقرأ أيضاً:

السيد القائد: اليمن قادم بعمليات نوعية أكثر تأثيراً على العدو الصهيوني

يمانيون|

جدد السيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي -يحفظه الله- التأكيد على مضي اليمن في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” بكل قوة، راسماً مساراً تصاعدياً يقود إلى مراحل متقدمة من التصعيد ضد العدو الصهيوني المجرم ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم.

وتطرق السيد القائد في خطاب له اليوم الأحد، بمناسبة مرور عام على عملية طوفان الأقصى إلى حصيلة العام التاريخي البطولي الملحمي الذي أعاد قضية الأمة إلى الواجهة، مستعرضاً إحصائيات العام من البطولات اليمنية في هذا  الجانب، ومن الجانب الآخر مستعرضاَ احصائيات الجرائم والمجازر البشعة التي ارتكبها العدو الصهيوني بدعم أمريكي غربي لا محدود، ووسط صمت عربي ودولي وإسلامي مخزٍ، فيما نوه القائد إلى أن اليمن سيظل على العهد وعلى الموقف الديني والإنساني والأخلاقي، مؤكداً أن “من أهم المميزات لهذه الجولة في الصراع مع العدو الإسرائيلي على مدى عام كامل هو جبهات الإسناد في لبنان والعراق واليمن”.

وقال السيد القائد إن “جبهات الإسناد تتجه للتصعيد أكثر وأكثر ضد العدو الإسرائيلي وتسعى لتطوير قدراتها في التصدي للعدو الإسرائيلي وإسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه”، مضيفاً أن “جبهة الإسناد في اليمن اتجهت بفاعلية منذ اليوم الأول لعملية طوفان الأقصى بعمليات جادة وقوية”، مشيراً إلى أن “من نتائج عمليات اليمن المهمة هو منع العدو الإسرائيلي من الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب وبحر العرب”.

وتابع السيد القائد بقوله: “من نتائج عمليات اليمن استهداف العدو الإسرائيلي إلى داخل فلسطين المحتلة واستهداف ما يرتبط به من سفن إلى المحيط الهندي وصولاً إلى البحر الأبيض المتوسط، كما أن عمليات اليمن تطورت وصولاً إلى المرحلة الخامسة مع تطوير القدرات العسكرية وصنع صاروخ فلسطين 2 ومسيّرة يافا”.

وفي السياق ذاته أكد السيد القائد أن “الجهود في جبهة اليمن مستمرة في تطوير القدرات والارتقاء في مستوى الأداء وفي زيادة العمليات أكثر وأكثر”، في إشارة إلى أن جبهة الإسناد اليمنية ستظل متصاعدة بلا سقف محدد، أي بما يواكب متطلبات المرحلة ومواجهة كل التحديات.

وقال السيد القائد في كلمته: “إننا في جبهة اليمن مستمرون في موقفنا المبدئي الإنساني الأخلاقي الديني الإيماني لنصرة الشعب الفلسطيني ومجاهديه وإخوتنا في لبنان ومجاهدي حزب الله ومع الجمهورية الإسلامية في إيران ومع إخوتنا في العراق ومع كل أحرار الأمة”، مؤكداً أن “مسؤوليتنا جميعاً هي أن نقف ضد العدو الإسرائيلي عدو الأمة ولا يقف معه إلا مجرم ظالم فاسد سيء مستبيح للدماء والحرمات”.

ونوه السيد القائد إلى أن اليمن ماضٍ في مسار تصاعدي على مستوى التطوير في القدرات والعمليات، وهو ما يوحي بأن اليمن قادم بعمليات نوعية أكثر تأثيراً على العدو الصهيوني.

ووجه السيد مخاطبته: “أقول لإخوتنا في حركة حماس وفي كتائب القسام وفي الحركات الفلسطينية المجاهدة في حركة الجهاد الإسلامي، وسرايا القدس وكل الحركات التي تجاهد في فلسطين نحن إلى جانبكم وشعبنا هو سند لكم، يتحرك معكم بكل ما يستطيع”، وهي رسالة توحي بأن اليمن لن يتخلى عن هذا الدور الكبير والفاعل مهما كانت التحديات والأخطار.

ولفت السيد القائد إلى الإحصائيات العسكرية التي شارك بها اليمن في العام الأول للطوفان، موضحاً أن “نحن في جبهة اليمن قصفنا على مدى عام بأكثر من 1000 صاروخ ومسيّرة، وكذلك استخدمنا الزوارق في البحار، وقواتنا المسلحة استهدفت 193 سفينة مرتبطة بالعدو الإسرائيلي، ومرتبطة بالأمريكي والبريطاني”.

ولفت إلى أن “قواتنا المسلحة أسقطت 11 طائرة مسيّرة مسلحة أمريكية من نوع “إم كيو 9”.

وجدد السيد عبدالملك التأكيد على أن “جبهتنا العسكرية مستمرة مع تطوير القدرات ونسعى لما هو أكبر”، وهنا رسالة توحي بأن الكثير من العمليات الكبرى النوعية ما تزال قيد التخصيب، وأن العدو الصهيوني ما يزال على موعد مع عمليات موجعة تعجّل في زواله.

أنشطة موازية متعدد ومتصاعدة:

وتطرق إلى أن “أنشطتنا على كل المستويات مستمرة شعبيا وفي مجال التبرعات وغير ذلك”، مكرراً قوله “نحن ثابتون في إطار هذا الموقف الذي هو جهادٌ في سبيل الله تعالى وحملٌ لراية الإسلام”، مردفاً بالقول “مسارنا مستمر في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”.

ونوه السيد القائد إلى أن “المسار الأمني هو مسار هام ومنَّ الله فيه بالكثير من التأييد وافتضحت الكثير من شبكاتهم وخلاياهم”.

وبالتوازي مع الموقف اليمني العسكري، لفت السيد القائد إلى أن الموقف اليمني الشعبي الذي لا مثيل له سيظل أيضاً متصدراً لأولويات أحرار اليمن العظيم، مؤكداً أن “ما يخرج من مظاهرات ومسيرات مليونية بشكل مستمر كل هذا العام دون كلل ولا ملل لم يسبق له مثيل في اليمن تجاه أي قضية أو موقف”، مبيناً أن “الأنشطة الشعبية بلغت إلى 746972 نشاطا بين مسيرة ووقفة وفعالية مساندة لفلسطين”، موضحاً أن “أنشطة التعبئة على مستوى المسير العسكري والعروض والمناورات والأنشطة العسكرية بلغت 2866 نشاطا”.

وأكد السيد القائد ان “جبهتنا الإعلامية تتحرك باستمرار في إطار هذه المعركة وفي هذا الموقف المقدس”، متبعاً حديثه “نحن نتحرك كشعب مسلم هويته إيمانية، يمن الإيمان والحكمة، جهاده من إيمانه، وموقفه من إيمانه، وعزته من إيمانه”.

الغلبة لأنصار الحق والخسارة لعملاء العدو

كما جدد السيد القائد التأكيد على أن المسار اليمني المناصر لفلسطين لم ولن يتأثر بأي من العراقيل التي تضعها أمريكا وبريطانيا وكيان العدو وأدواتهم في المنطقة، سواء من عدوان مباشر أو حرب شاملة في كل المستويات،

وقال “مهما بلغ عدوانهم العسكري على بلدنا ومهما كانت التضحيات فلن يثنينا عن موقفنا”، وهنا تأكيد جديد على ثبات ورسوخ المعادلة اليمنية الإيمانية في مواجهة العدو الصهيوني ومناصرة الشعب الفلسطيني.

وأضاف السيد القائد “نحن نواجه الأعداء على كل مستوى، وهناك عدوان معلن وواضح على بلدنا من الأمريكي والإسرائيلي، نحن نواجه الأعداء ونتصدى لهم ونضرب بعون الله سفنهم وبارجاتهم وحاملات طائراتهم، ولن نتردد في فعل ما نستطيع في هذا السياق”.

وقد أشار السيد القائد إلى ان “عمليات القصف الجوي والبحري للأعداء على بلدنا تم بـ 774 عدوانا، ونتج عنه 82 شهيدا و340 مصابا”.

وأوضح ان “الأعداء يحاولون أن يضغطوا علينا اقتصاديا وإنسانيا واتجهوا في هذا المسار، وشعبنا صابر بالرغم من حجم المعاناة الكبيرة”، لافتاً إلى أن “حرب الأعداء الإعلامية مستمرة على الدوام وأبواقهم لا تسكت لا ليلا ولا نهارا، وهي توجه كل ما لديها من أكاذيب ودعايات نحو شعبنا، كما أن حرب الأعداء السياسة مستمرة وحربهم الأمنية أيضا مستمرة”، وهنا توضيح بأن اليمن في ما مضى وفي ما سيأتي سيتجاوز كل العراقيل الأمريكية الصهيونية البريطانية.

وعرّج السيد القائد على أهمية تعزيز الوعي ورفع مستوى اليقظة والجاهزية، مبيناً أن “شعبنا اليوم على مستوى عالٍ من الوعي والبصيرة، فلا إعلامهم يؤثر عليه في وعيه، ولا يشككه في موقفه، ولا يضعفه في توجهه”.

ونوه السيد عبدالملك إلى أن “النتيجة الحتمية للموقف الإيماني لأداء الواجب المقدس بالجهاد في سبيل الله هي الغلبة مهما واجهنا في الطريق من صعوبات ومهما قدمنا من تضحيات”.

وقال مطمئناً جميع الأحرار “نحن على ثقة تامة ونؤمن إيمانا قاطعا ويقينيا بأن وعد الله سيتحقق في زوال العدو الإسرائيلي، وحتمية زوال العدو نؤمن بها إيمانا يقينيا بإيماننا بكتاب الله وآيات الله وبالله سبحانه وتعالى”.

ولفت كذلك إلى أن “خسارة الموالين للعدو الإسرائيلي نؤمن بها قطعا كما ذكر الله ذلك في كتابه الكريم وتوعدهم جميعا”.

وكرر “نحن على ثقة بالله تعالى أن العاقبة الحسنة لكل هذا الجهد والجهاد ولهذا الموقف المشرف لشعبنا العزيز هي نصر محتوم وعزة وكرامة”، مؤكداً أن “الخزي واللوم هو على المتواطئين مع العدو الإسرائيلي ومن يقفون في صفه على الذين يناصرونه حتى بالكلمة”، محذراَ “من يؤيد العدو الإسرائيلي بكلمة واحدة يصبح شريكا معه في كل تلك الجرائم التي يرتكبها”.

وفي ختام كلمته كرر السيد القائد خطابه للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة بقوله “عندما توجهون مثل هذه الدعوة ستجدون شعبنا اليمني المسلم العزيز بوفائه بصبره باستجابته المميزة يخرج يوم الغد إن شاء الله تعالى خروجا مليونيا مشرفا لا مثيل له في أي بلد في العالم”، متبعاً بالقول “أنا أعرف شعبنا العزيز في استجابته ووعيه ومنطلقه الإيماني ووفائه وكرمه واهتمامه الكبير بهذه القضية”.

ودعا السيد القائد الشعب اليمني للخروج عصر الإثنين خروجاً مليونيا في العاصمة صنعاء وكل المحافظات والمناطق الحرة، مؤكداً ان “ذكرى العملية البطولية العظيمة التي صنعت تحولاكبيرا في مسار القضية الفلسطينية هي جديرة بالخروج الشعبي الواسع والتفاعل الكبير”.

مقالات مشابهة

  • الشبول مدربا للسلط
  • نائب وزير الصحة: السكان الأصحاء العمود الفقري لأي تقدم مستدام
  • فوز الحسين إربد على معان ببطولة الدرع
  • فودافون: الجيل الخامس نقلة نوعية لخدماتنا في السوق المصرية
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يجري 28 عملية قلب مفتوح وقسطرة للأطفال في الإسكندرية
  • مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يُنهي معاناة مسن "كويتي" مع الشلل الجزئي بالأطراف العلوية والسفلية
  • السيد القائد: اليمن قادم بعمليات نوعية أكثر تأثيراً على العدو الصهيوني
  • أستاذ اجتماع: المرأة كانت العمود الفقري في حرب أكتوبر (فيديو)
  • "كتائب المجاهدين" تتبنى عملية نوعية في الضفة الغربية
  • الفيصلي يطالب بتحكيم اجنبي لمواجهة الحسين