عقدت ادارة مكافحة العدوى بمديرية الصحة بالفيوم  بقيادة الدكتور محمود جبيلى -مدير الادارة الاختبار نصف السنوي لفرق مكافحة العدوي بالمستشفيات وذلك برعاية  الدكتور سامح العشماوى -وكيل وزارة الصحة بالفيوم وبناء علي تعليمات الادارة العامة لمكافحة العدوي بوزارة الصحة والسكان بقيادة الدكتورة سالى محيى الدين -مدير عام الادارة وذلك للتاكيد علي الكفاءة العلمية لفرق مكافحة العدوى المنوط بها تدريب مختلف التخصصات داخل المستشفيات.

وعقب ذلك تم عقد الاجتماع الشهري للفرق وتم فيه مناقشة السلبيات الخاصة بتطبيق الاحتياطات القياسية واحتياطات العزل.

وتم التوصيه بضرورة اعادة تدريب جميع مقدمي الخدمة الصحية داخل المستشفيات علي احتياطات عزل التلامس والمرور للتاكد من تطبيقها وذلك للحد من انتشار العدوي بالميكروبات المقاومة للمضادات الحيوية داخل المستشفى.

حضر الاجتماع 45 من فرق مكافحة العدوى بالمستشفيات وفريق ادارة مكافحة العدوى بالمديرية وعقد الاختبار والاجتماع بقاعة الدكتورة داليا رشدى بمدرسة التمريض.

تكريم الاخصائيات الاجتماعيات 

وفى وقت سابق عقدت نيسان عبد المنصف -مدير ادارة الخدمة الاجتماعية الطبية فى مديرية الصحة بالفيوم اجتماعا حضره 50 من الاخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمستشفيات ووحدات الرعاية الاولية  لإعطاء بعض التنبيهات وأيضاً مناقشة الملاحظات أثناء المرور من الإيجابيات و السلبيات وذلك تحت رعاية الدكتورسامح العشماوى -وكيل وزارة الصحة بالفيوم.

وفى ختام الاجتماع تم تكريم المتميزين فى العمل الاجتماعى وخدمة المرضى وعددهم 5 اخصائيات من مستشفى ابشواى و مستوصف الجلدية و الجذام وهم  - فاطمة أحمد على  - هيام مصطفى  الأخصائيات الاجتماعيات مسئولى الكلى الصناعى بمستشفى أبشواى المركزى - أمانى أحمد حسن  - سمر سعيد رجب - مرفت اسماعيل بكر  الأخصائيات الاجتماعيات بعيادة الجذام.

حضر الاجتماع العامين  بادارة الخدمة الاجتماعية الطبية بالمديرية  عبد الحكيم عبد الونيس -مسئول القسم العلاجى بالادارة ونعيمة كمال احمد -اخصائية اجتماعية بالادارة وتم عقد الاجتماع بقاعة الدكتور محسن فتيح فى مديرية الصحة بالفيوم.

44444 4444444 4444444444

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ادارة مكافحة العدوى مديرية الصحة الفيوم تدريب المستشفيات مکافحة العدوى الصحة بالفیوم

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف كل التفاصيل عن "كورونا طويل الأمد"

 

 

عواصم - الوكالات

كشفت دراسة أن نحو 23% من الذين أصيبوا بفيروس SARS-CoV-2 بين عامي 2021 و2023 طوروا أعراض "كوفيد طويل الأمد"، وأن أكثر من نصفهم استمرت لديهم الأعراض لمدة عامين. 

ونشرت النتائج في مجلة BMC Medicine، وأظهرت أن خطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد" يعتمد على عدة عوامل. 

وبعد التغلب على العدوى الأولية بفيروس SARS-CoV-2، يعاني البعض من أعراض طويلة الأمد تعرف باسم "كوفيد طويل الأمد". وتشمل هذه الأعراض مشاكل تنفسية، وعصبية، وهضمية، بالإضافة إلى أعراض عامة مثل التعب والإرهاق، والتي تستمر لمدة ثلاثة أشهر على الأقل. 

وقام الباحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) بالتعاون مع معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول (IGTP)، بدراسة 2764 بالغا من مجموعة COVICAT، وهي دراسة سكانية صممت لتقييم تأثير الجائحة على صحة سكان كاتالونيا. وأكمل المشاركون ثلاثة استبيانات في أعوام 2020 و2021 و2023، كما قدموا عينات دم وسجلات طبية. 

وقالت ماريانا كاراشاليو، الباحثة المشاركة في الدراسة من معهد برشلونة للصحة العالمية: "كون الشخص امرأة، أو تعرضه لإصابة شديدة بكوفيد-19، أو وجود أمراض مزمنة سابقة مثل الربو، هي عوامل خطر واضحة للإصابة بكوفيد طويل الأمد".   

وأضافت: "لاحظنا أيضا أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو لديهم مستويات عالية من الأجسام المضادة IgG قبل التطعيم كانوا أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد". وقد يعكس العامل الأخير فرط نشاط الجهاز المناعي بعد العدوى الأولية، ما قد يساهم في استمرار الأعراض طويلة الأمد. 

كما حددت الدراسة عوامل وقائية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة، مثل التطعيم قبل العدوى واتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة النشاط البدني المنتظم والحصول على قسط كاف من النوم. 

وبالإضافة إلى ذلك، كان الخطر أقل لدى أولئك الذين أصيبوا بعد أن أصبح متغير أوميكرون هو السائد.

ويمكن تفسير ذلك بأن العدوى كانت أخف أو بسبب وجود مناعة عامة أكبر ضد كوفيد-19. 

وبناء على الأعراض التي أبلغ عنها المشاركون وسجلاتهم الطبية، حدد الباحثون ثلاثة أنماط سريرية لـ"كوفيد طويل الأمد": 

- أعراض عصبية وعضلية هيكلية. 

- أعراض تنفسية. 

- أعراض شديدة تشمل أعضاء متعددة. 

ووجد الباحثون أن 56% من الذين يعانون من "كوفيد طويل الأمد" استمرت لديهم الأعراض بعد عامين. 

وقالت جوديث غارسيا-أيميريتش، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية والمؤلفة المشاركة للدراسة: "تظهر نتائجنا أن نسبة كبيرة من السكان يعانون من كوفيد طويل الأمد، ما يؤثر في بعض الحالات على جودة حياتهم". 

وأضاف رافائيل دي سيد، المدير العلمي في معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول: "في الذكرى الخامسة لكوفيد-19، تم إحراز تقدم كبير في فهم المرض. ومع ذلك، كما تظهر هذه الدراسة، فإن تأثير الجائحة على الصحة العقلية والعمل ونوعية الحياة ما يزال عميقا. ورغم أن هذه الأبحاث تمثل خطوة إلى الأمام، إلا أن هناك الكثير مما يجب فعله لفهم هذا المرض الخفي بالكامل".  

وتظهر هذه الدراسة أن "كوفيد طويل الأمد" ما يزال يشكل تحديا صحيا كبيرا، وأن فهم عوامل الخطر والوقاية يمكن أن يساعد في تقليل تأثيره على الأفراد والمجتمعات.

مقالات مشابهة

  • لمتابعة الخدمات الطبية.. مدير إدارة المستشفيات يتفقد مستشفى سفاجا المركزي
  • دراسة تكشف كل التفاصيل عن "كورونا طويل الأمد"
  • الصحة تطلق عيادات متنقلة بحملة «رمضان بصحة لكل العيلة» في 4 محافظات|صور
  • خالد بن محمد بن زايد: القيادة الرشيدة حريصة على مواصلة الارتقاء بصحة وجودة حياة أفراد المجتمع
  • خالد بن محمد: الإمارات حريصة على مواصلة الارتقاء بصحة وجودة حياة أفراد المجتمع
  • صحة مطروح : لجان مفاجئة على المستشفيات لضمان وصول خدمة مميزة للمواطنين
  • بالشروط والمستندات.. المستشفيات التعليمية تعلن حاجتها لمديرة معهد تمريض
  • صحة الفيوم تفحص عبون 205 ألف طالب
  • صحة الفيوم: فحص 205 آلاف طالب بمبادرة "عيون أطفالنا..مستقبلنا"
  • مكافحة الفساد تتسلم إقراري وكيلي وزارتي الصحة والتربية