غزة.. استشهاد 38345 فلسطينيا في العدوان الإسرائيلي على القطاع
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
قالت وزارة الصحة في غزة، في تقريرها الإحصائي اليومي لأعداد الضحايا جراء الهجوم الإسرائيلي المستمر لليوم الـ 279 على قطاع غزة، إن الجيش الإسرائيلي ارتكب مجزرتين ضد العائلات في القطاع.
وأضافت غزة إن عدد القتلى الذين وصلوا إلى المستشفيات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغ 50 قتيلا.وأشارت الوزارة إلى أن عدد الجرحى بلغ 54 جريحا.
وبهذا ترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى أكثر من 38345 فلسطينيا قتيلا و88295 جريحا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
اقرأ أيضاًالعالمرئيس الوزراء البريطاني يطالب بتوافر الظروف لحل الدولتين
وفي وقت سابق ..قالت مصادر طبية، اليوم الخميس إن 34 مواطنا على الأقل قتلوا جراء غارات إسرائيلية على مدينتي غزة ورفح، وذلك في اليوم 279 للهجوم الإسرائيلي على القطاع.
وأفاد الدفاع المدني، بأن هناك أكثر من 30 جثة ملقاة بشوارع حي الرمال ومنطقتي الصناعة والكتيبةوفي مدينة غزة، أطلقت طائرات مسيرة النار على المنازل في حي الصبرة جنوب المدينة
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
استشهاد 3 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلًا في مخيم الشاطئ غرب غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، باستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على منزل في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
إصابة طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال ببلدة ميت فجاركما أصيب طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحام الاحتلال بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم. وتمركزت قوات الاحتلال وسط البلدة، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز السام والصوت، ما أدى لإصابة طفل (16 عاما) برصاصه في الحوض.
الاحتلال ينفذ مداهمات للمحالات التجارية في مدينة طولكرمونفذ الاحتلال تحركات مكثفة في عدد من شوارع وأحياء مدينة طولكرم، حيث جابت الآليات العسكرية الشوارع وسط إطلاق كثيف للقنابل الصوتية وحملات مداهمة وتفتيش للمحال التجارية.
كما داهم الاحتلال عددًا من المحال التجارية وقام بتفتيشها واستجواب من تواجدوا داخلها، فيما اعتقلت ثلاثة شبان دون الكشف عن هوياتهم.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن آليات الاحتلال تركزت في محيط ميدان جمال عبد الناصر، وميدان الشهيد ثابت ثابت، وشارعي الحدادين ونابلس، في حين تمركزت قوة مشاة في حي دائرة السير شمال المدينة، حيث استولت على عدد من البنايات واتخذتها نقاط مراقبة بعد طرد سكانها قسرًا.