رئيس فيفا : حضور جماهيري غير مسبوق في كأس العالم للسيدات
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
شهدت بطولة كأس العالم للسيدات التي تقام حاليا في نيوزلندا واستراليا حضور جماهير قياسي وغير مسبوق حيث حضر مبارات دور المجموعات حتي الان مليون و٣٦٧ الف مشجع متفوقاً على الرقم القياسي السابق لحضور جماهير كأس العالم للسيدات في كندا عام 2015 الذي كان يقدر بـ 1,353,506.
أخبار متعلقة
إنفانتينو يكلف نجم ريال مدريد بقيادة لجنة خاصة لمكافحة العنصرية في الملاعب
إنفانتينو يكشف عن خطة فيفا لحل أزمة السفر فى مونديال 2026
إنفانتينو: تطوير كرة القدم للسيدات علي رأس أولويات الفيفا
وحققت عشر مباريات حضورًا يزيد عن 40,000 حتى الآن، مما يظهر أن كأس العالم للسيدات لعام 2023 قد تحول من كونه بطولة تحظى بالدعم فقط بمشاركة الفرق الكبيرة بها إلى حدث يتم متابعته عالمياً.
وقال جياني إنفانتينو رئيس الفيفا :@ حضور المشجعين في كأس العالم للسيدات لعام 2023 بلغ الآن 1,367,037، وتجاوز بذلك أعلى حضور إجمالي سابق في كأس العالم للسيدات لعام 2015 في كندا والذي قُدّر بـ 1,353,506.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مونديال السيدات الفيفا زي النهاردة کأس العالم للسیدات
إقرأ أيضاً:
"تحفة فنية".. الفيفا يكشف شكل كأس العالم للأندية
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن نسخة كأس العالم للأندية التي ستقام بطولتها في الولايات المتحدة، خلال الفترة من 15 يونيو إلي 13 يوليو 2025، حيث تقام مبارياتها في 12 ملعبا من الطراز العالمي موزعة على 11 مدينة.
وذكر الفيفا في بيان، الخميس، أن "الكأس الجذابة ستكون لبطل العالم الوحيد، وتعد التحفة الفنية مزيجا مثاليا بين الإبداع الجريء والتصميم المبتكر".
وقال السويسري جياني إنفانتينو رئيس الفيفا: "بطولة مبتكرة وشاملة ورائدة وعالمية بحق مثل بطولة كأس العالم للأندية الجديدة التي ستشهد مشاركة 32 فريقا، تستحق كأسا تمثل كل هذه الخصائص".
وتابع: "إنها فعلا كأس مرموقة وذات طابع ذهبي خالد، يجعل منها أيقونة للمستقبل مستوحاة من الماضي".
وتتزين الكأس بطبقة من الذهب عيار 24 قيراطا، كما تتخللها رسوم وزخارف منقوشة بالليزر على كلا الجانبين، حيث تنطوي على كتابات وصور تجسد بأبهى حلة عراقة تاريخ اللعبة الجميلة، علما أن الزخارف تشمل خريطة للعالم وأسماء جميع اتحادات الأعضاء البالغ عددها 211 اتحادا وطنيا، فضلا عن الاتحادات القارية الستة، في لفتة ترمز إلى ما تتسم به كرة القدم من تنوع جغرافي وثقافي.
أما القرص المركزي للكأس، فيجسد مجموعة من الرموز التي ترتبط ارتباطا وثيقا بكرة القدم وطقوسها وتقاليدها، حيث تشمل تلك الأشكال المبتكرة رموزا للملاعب والمُعدات وخريطة العالم.
كما تزخر هذه الأيقونة بنقوش وكتابات بما لا يقل عن 13 لغة، ومن بينها طريقة برايل، مما يعكس روح اللعبة العالمية التي تتوخى قيم الشمولية، بقدر ما يضمن امتداد إرث البطولة إلى أوسع مدى ممكن ليشمل جماهير متنوعة بمختلف أنحاء العالم، علما أن هناك مساحة كافية لنقش شارات الأندية الفائزة بالليزر على سطح كأس البطولة طيلة 24 نسخة، أضف إلى ذلك إمكانية تحول هذه التحفة الذهبية البراقة من درع إلى بنية مدارية ومتعددة الأوجه.
يذكر أن هذه الكأس الأيقونية مستوحاة من لوحة فوياجر الذهبية الشهيرة، التي أرسلت إلى الفضاء الخارجي في سبعينيات القرن الماضي مع إحدى البعثات التابعة للوكالة الأميركية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا).
كما أن تصميمها مستلهم من علم الفلك وعناصر الجدول الدوري وخرائط الرحلات الاستكشافية الأولى، ففي خطوة يراد منها الاحتفاء بماضي اللعبة الجميلة ومستقبلها، زينت الكأس كذلك برموز متعلقة بالكون، تمثل المواقع التقريبية للكواكب إبان تأسيس فيفا يوم السبت 21 مايو 1904 في العاصمة الفرنسية باريس، وكذلك في وقت إجراء المباراة الافتتاحية للبطولة في مدينة ميامي الأميركية.