«مشكلة طبيبة» تؤجل انتقال جيراسي إلى دورتموند
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
دورتموند (د ب أ)
تأجل انتقال المهاجم الغيني سيرهو جيراسي، من شتوتجارت الألماني لكرة القدم، إلى بوروسيا دورتموند، في الوقت الحالي بسبب وقوع مشاكل أثناء إجراء الفحص الطبي، ووفقاً لمعلومات وكالة الأنباء الألمانية (د.
وأظهر مقطع فيديو من صحيفة «رور ناخريشتين» جيراسي وهو في طريقه للعودة إلى شتوتجارت من مطار دورتموند، بعدما فشل في عبور الفحص الطبي.
وذكر دورتموند عبر حسابه بموقع «إكس» للتواصل الاجتماعي: «خلال الفحص الطبي لسيرهو جيراسي، تم اكتشاف إصابة تتطلب المزيد من التوضيح».
ووفقاً لتقارير إعلامية، فإن اللاعب اتفق بالفعل على عقد يمتد لأربعة أعوام مع دورتموند، وصيف بطل دوري أبطال أوروبا.
وذكرت صحيفة «بيلد» أن المشكلة هي إصابة قديمة لم تشف بشكل كامل.
وتعرض جيراسي للإصابة أثناء تواجده في مهمة وطنية مع منتخب غينيا.
ويبحث دورتموند حالياً عن رأي ثان من أحد المتخصصين، ويمكن إتمام الصفقة فقط بعد الخضوع لفحص طبي ثانٍ، ولكن ذكرت «بيلد» أن الصفقة غير مهددة بالفشل.
ومن ناحية أخرى بدأ دورتموند استعدادات ما قبل الموسم، حيث خاض أول مران له استعدادا لموسم 2024- 2025، تحت قيادة مدربه الجديد نوري شاهين.
ولن يشارك اللاعبون الدوليون المشاركون في يورو 2024، بالإضافة إلى جيوفاني رينا، الذي شارك مع المنتخب الأميركي في كوبا أميركا، في المران حتى نهاية يوليو الجاري. وأتم دورتموند بالفعل انتقال فالديمار أنتون من شتوتجارت، واقترب من التعاقد مع الألماني الدولي باسكال جروس، الذي لديه عقد مع برايتون الإنجليزي حتى 2025.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الألماني البوندسليجا شتوتجارت دورتموند
إقرأ أيضاً:
الهنود الحمر يبيعون مانهاتن مقابل 24 دولارا .. ما القصة
إحدى أكثر القصص المثيرة للجدل في التاريخ الأمريكي هي حكاية بيع جزيرة مانهاتن من السكان الأصليين (الهنود الحمر) للمستكشفين الأوروبيين مقابل مبلغ يُقدر بـ 24 دولارًا. رغم شهرة هذه الرواية، إلا أن الحقائق وراء تلك الصفقة أكثر تعقيدًا مما يبدو، وتتخللها تفاصيل غامضة وتكهنات تاريخية.
تمر اليوم الذكرى الـ397 على عملية بيع جزيرة مانهاتن، التي تمت في 16 نوفمبر 1626، وفقًا للوثائق التاريخية، حيث تشير الروايات إلى أن السكان الأصليين باعوا الجزيرة مقابل قماش ومستلزمات أخرى قُدرت قيمتها في ذلك الوقت بـ 60 جيلدر هولندي.
الوثائق التاريخيةالمصدر الرئيسي لهذه القصة هو رسالة كتبها التاجر الهولندي بيتر شاج في 5 نوفمبر 1626 إلى مديري شركة الهند الغربية الهولندية.
وفي الرسالة، ذكر شاج أن الجزيرة تم شراؤها بقيمة 60 جيلدر، وهو ما يعادل حوالي 24 دولارًا أمريكيًا عند تحويل العملة في القرن التاسع عشر، ومع ذلك، دراسة لاحقة قدرت قيمة 60 جيلدر في عام 1626 بما يعادل 951 دولارًا أمريكيًا بأسعار عام 2011.
ولم توضح رسالة شاج الجهة التي أبرمت الصفقة أو القبيلة التي باعت الأرض، كما لم يُعثر على صك الأرض، وبعض المؤرخين يقترحون أن الهولنديين ربما اشتروا الجزيرة من سكان أصليين يعيشون في لونج آيلاند، في عملية تبادل معقدة.
طبيعة المقابل المقدمالرسالة لم تحدد ما إذا كان الـ60 جيلدر قد دفع نقدًا أو في صورة سلع، خصوصا أن روايات لاحقة عن شراء أراضٍ أخرى مثل جزيرة ستاتن تضمنت وصفًا دقيقًا للبضائع المستخدمة، والتي شملت:
• قمصان
• أقمشة
• مسحوق بارود
• جوارب
• أدوات معدنية
هذه السلع كانت تمثل التكنولوجيا المتطورة آنذاك، مما يجعل الصفقة أكثر تعقيدًا من مجرد مبلغ مالي.
مصرع طفلة 5 سنوات أسفل عجلات سيارة نقل بمركز البلينا بسوهاج