بعد غياب 5 سنوات.. حورية فرغلي تعود للسينما بفيلم «المدرسة»
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
حورية فرغلي.. تصدر اسم الفنانة حورية فرغلي خلال الساعات الماضية تريند جوجل وذلك بعد كشفها عن تعاقدها على عمل فني جديد يحمل اسم «المدرسة»، بعد غياب دام لـ 5 سنوات وكان آخر أفلامها فيلم «استدعاء ولي عمرو».
فيلم «المدرسة» من بطولة حورية فرغلي إلى جانب عدد من النجوم الذين لم يتم الكشف عن أسمائهم حتى الآن، وإخراج محمد جمال الحدينى، وقصة وسيناريو وحوار محمد شعبان، ومدير تصوير مجدي فتحي.
تدور أحداث فيلم «المدرسة» في إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسي حول مخاوف الشخصيات وعدم الاستقرار العاطفي، ومن المتوقع أن يحقق العمل نجاحا جماهيريا كبيرا، وذلك لتفضيل الجمهور لهذه النوعية من الأعمال لأنها تعبر بشكل أو آخر عن حياة البعض منهم حيث يستشعر البعض أن العمل يروي جزءا من موقف شبيه عاشه هو أو أحد يعرفه.
تواصل الفنانة حورية فرغلي، تصوير مشاهدها في مسلسل «سيما ماجي»، استعدادًا لعرضه خلال الفترة المقبلة.
شخصية حورية فرغلي في مسلسل سيما ماجيكشفت حورية فرغلي، في تصريحها، عن تفاصيل شخصيتها في مسلسل «سيما ماجي»، مؤكدة أن الشخصية التي تجسدها ضمن أحداث العمل، جديدة عليها، ولم تقدمها من قبل، حيث تجسد شخصية تدعى «سيما»، وتكون دكتورة ليس لديها الحظ في الزواج أو إنجاب الأطفال، وتزوجت أكثر من مرة للبحث عن الحب الحقيقي.
وتدور أحداث مسلسل «سيما ماجي»، في إطار اجتماعي تشويقي حول الصراع الدائم بين الحب والمال، كما يتطرق إلى الاضطرابات النفسية التي يعيشها البعض نتيجة الصدمات التي يتلقاها في الحياة من جانب الأشخاص المقربين، ويتميز العمل بالإثارة والعنف، ويبحث فريق العمل عن تحقيق العدالة ووقف الابتزاز، وإبراز كيفية المعاقبة على بعض الجرائم التي ترتكب دون أن يقع فاعلها تحت طائلة القانون.
اقرأ أيضاًبإطلالة كاجوال.. شيرين رضا تتألق في أحدث ظهور «صور»
بعد عودتها بـ فيلم المدرسة.. حورية فرغلي تكشف أسباب ابتعادها عن السينما (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة بحكومة إقليم دارفور يقول رغم حصار الفاشر الحياة تعود بخطىً ثابتة
قال بابكر حمدين، وزير الصحة والرعاية الاجتماعية بحكومة إقليم دارفور، إنه رغم المآسي والأحزان الناتجة عن جرائم وانتهاكات مليشيا الدعم السريع وحصارها الجائر على مدينة الفاشر منذ شهر مايو الماضي، إلا أن الحياة بدأت تخطو خطوات بطيئة نحو التعافي.
وأضاف في تصريح لـ(سونا) أن استعداد المواطنين للعودة إلى منازلهم التي هجروها تحت القصف العشوائي بالدانات الثقيلة ووابل الرصاص بدأ يبرز، وأنهم يأملون في استئناف حياتهم الطبيعية. لكن مليشيا الغدر الدموية كعادتها تربصت بهم وبمدينتهم، حيث قصفت المدينة اليوم بأكثر من أربعين صاروخًا عشوائيًا من كل الاتجاهات.
تركز القصف على أحياء مكركا، والوادي، والرديف، والفردوس، وأم شجيرة، والتربة، وكفوت، وأولاد الريف، والرياض، ومراكز الإيواء، وسوق المواشي، والسوق الكبير، وسوق أم دفسو. أدى القصف إلى سقوط قتلى وجرحى بإصابات متفاوتة، معظمهم من الأطفال والنساء، وتضرر عدد كبير من منازل المواطنين وممتلكاتهم والمؤسسات الخدمية.
وقال حمدين ان ما يؤسفنا الصمت المريب للمجتمع الدولي حيال هذه الإنتهاكات الخطيرة التي تقوم بها المليشيا.سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب