إعمار للتطوير تطلق 30 مشروعاً وتبيع 8.4 ألف وحدة خلال 6 أشهر
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أطلقت إعمار للتطوير 30 مشروعاً خلال النصف الأول من العام الحالي، ما أدّى إلى بيع 8400 وحدة، بزيادة 56%، كما تعاونت إعمار مع 995 وكالة ودرّبت 5945 وكيلاً عبر أكاديمية إعمار لتحقيق هذا النموّ.
وعقدت شركة إعمار العقارية تجمّعها نصف السنوي للموظفين، وهو اجتماع دوري يُعقد كلّ ثلاثة أشهر، يتم خلاله استعراض أداء الشركة وتحديد الخطوات المستقبلية.
وقال محمّد العبّار مؤسس إعمار العقارية: أداؤنا في النصف الأول من عام 2024 يعكس سعي إعمار المستمرّ نحو التميز والابتكار، فنحن لا ندير أعمالاً فحسب، بل نصنع نهجاً ونبني مجتمعات مُعدّة لمستقبل أكثر ازدهاراً.
وشهدت مشاريع مثل العنوان زعبيل رزيدنسز وبالاس رزيدنسز دبي هيلز إستيت، بيع 2500 وحدة لكلّ منهما في غضون سبعة أيام فقط، كما منحت الشركة 50 عقد بناء بقيمة 8.7 مليار درهم.
وحصل برج خليفة على شهادة LEED البلاتينية للبناء المستدام، ما يعزّز التزام إعمار بالاستدامة.
وفيما يخص مراكز التسوّق التابعة لإعمار فقد استمرّت بدورها في تحقيق مزيد من النجاحات في النصف الأول من عام 2024، بما في ذلك دبي مول، الذي أصبح المكان الأكثر زيارة على مستوى العالم في عام 2023 مع اجتذابه 105 ملايين زائر.
وسجّل المول زيادة بنسبة 8% في عدد الزوّار مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، كما أسهمت التحسينات مثل زيادة عدد مواقف السيارات المتاحة وتحسين تصميم دورات المياه في تعزيز تجربة الزوّار. واجتذبت دبي أوبرا 250 ألف مشاهد، كما أن إطلاق مراسي أكواريوم والحديقة المائية، وهو الأكبر في البحرين، وأول سينما IMAX بتقنية الليزر في ريل سينما البحرين، سلّط الضوء على التزام إعمار بتقديم تجارب ترفيهية استثنائية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إعمار العقارية
إقرأ أيضاً:
الاردن .. 10 جرائم قتل خلال 3 أشهر
#سواليف
سجل #الاردن خلال الأشهر الثلاثة الماضية نحو 14 جريمة، من بينها 10 #جرائم_قتل، كانت معظمها جرائم لحظية أو اجتماعية.
وتشير المعلومات إلى وقوع جريمة جديدة صباح الأحد الماضي، حيث أقدم متهم على قتل شقيقته، ويجري التحقيق في الجريمة تمهيدًا لتحويلها إلى المدعي العام والجهات القضائية، بحسب الرأي.
في سياق متصل، كشفت #التحقيقات عن جريمة مشابهة وقعت في الشونة الجنوبية قبل عدة أشهر، كما شهدت منطقة الجبيهة في الآونة الأخيرة حادثة قتل قام فيها أحد الأزواج بقتل شخص ادعى أنه كان يراقب زوجته بنظرات مريبة. وتمت إحالة الجريمة إلى القضاء، حيث وجهت تهمة «القتل القصد» إلى الجاني، مما يعرضه لعقوبة السجن لمدة 20 عامًا في حال الثبوت.
مقالات ذات صلةوفي جريمة أخرى، وقعت في منطقة صويلح، قامت زوجة بحرق زوجها عمدًا نتيجة لخلافات زوجية طويلة.
وأدت الحروق إلى وفاة الزوج، حيث تم تعديل التهمة من «الشروع بالقتل» إلى «القتل العمد»، مع عقوبة الإعدام في حال الثبوت.
أما جريمة القتل الثالثة، فكانت بين أصدقاء في منطقة النصر، حيث أقدم الجاني على طعن صديقه ليقضي عليه. وتمت إحالة الجاني إلى القضاء بتهمة «القتل القصد».
بينما في مدينة الرمثا، تم توجيه تهمة «القتل القصد» إلى أحد المتهمين الذي قتل شخصًا آخر، ويواجه عقوبة السجن لمدة 20 عامًا في حال ثبوت التهمة.
ومن أبرز الجرائم التي هزت الشارع الأردني تلك التي وقعت في منطقة الهاشمية، حيث أقدم زوج على الانتقام من زوجته الأولى بسبب خلافات زوجية، فقام برمي ابنتيه–إحداهما تبلغ من العمر خمس سنوات والأخرى رضيعة–في سيل الزرقاء، مما أسفر عن وفاتهما.
وقد وجهت له تهمة «القتل العمد مع سبق الإصرار» مرتين، ويجري النظر في القضية أمام محكمة الجنايات الكبرى.
وفي جريمة أخرى مشابهة في الرمثا، قام قاتل بقطع جسد الضحية إلى عشرة قطع ووزعها بين الرمثا والبلقاء وعمان.
وأشار محامي المتهم إلى ضرورة تحويله للمستشفى النفسي، وهو طلب متكرر في العديد من القضايا بهدف كسب الوقت أو التملص من المسؤولية. وقد أسندت إلى المتهم تهمة «القتل العمد».
كما شهدت المملكة جريمة مروعة أخرى، حيث تم قتل زوج برصاصة في رأسه على يد زوجته بالتعاون مع متهم آخر، وبفضل تحقيقات جنائية دقيقة تم كشف الجريمة من خلال بصمة على مخزن المسدس، وحكمت المحكمة بالإعدام على المتهم، والسجن المؤبد على الزوجة.
أخيرًا، في قضية أخرى، قامت مجموعة من المتهمين بإضرام حريق في دار للمسنين في منطقة الجويدة، مما أسفر عن وفاة 12 شخصًا وإصابة 19 آخرين. تم توجيه تهمة إضرام النيران والتسبب في الوفاة إلى المتهم الرئيسي، وفي حال الثبوت، قد تكون عقوبته الإعدام.