بحوث الثروة السمكية يدرب طلاب الجامعات على تأسيس المزارع السمكية
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
انطلاقا من دور المعمل المركزي لبحوث الثروه السمكيه بالعباسة في تطوير قطاع الثروه السمكية في مصر وبالتعاون مع الجامعات المصريه تدريب طلبه كليه الطب البيطرى جامعة بدر بالمعمل المركزى لبحوث الثروة السمكية.
تشجيع القطاع الخاص
وحسب تعليمات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بالتعاون وتشجيع القطاع الخاص والارتقاء بالثروة السمكية بمصر وتعليم خريج قادر علي المنافسة في سوق العمل، تحت اشراف الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية.
تأسيس المزارع السمكية
اختتم الدكتور رفعت الجمل مدير المعمل المركزى لبحوث الثروة السمكية تدريب المجموعة الاولي من طلبة كليه الطب البيطرى جامعة بدر على اسس الاستزراع السمكي السليمة . حيث اشتمل التدريب جميع التخصصات التي تخدم قطاع الثروه السمكيه من الاسس الحديثة لتأسيس المزارع السمكية و جوده المياه والتعامل مع قياستها المثلى اثناء فترة تربية الأسماك وكذلك تنفيذ برامج الامان الحيوى والتعامل مع امراض الأسماك فى المزارع السمكية.
وفي نهاية الدورة قام د رفعت الجمل مدير المعمل بسماع اسئلة الطلبة المتدربيين والرد عليها وتسليم شهادات الحضور للمتدربيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تشجيع القطاع الخاص علاء فاروق الزراعة جامعة بدر لبحوث الثروة السمكية المزارع السمكية المزارع السمکیة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
المناطق_متابعات
هدّدت الإدارة الأمريكية بمنع “جامعة هارفرد” من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة العريقة على شرط الرئيس دونالد ترامب بخضوعها لإشراف حكومي يطال عمليات قبول الطلاب والتوظيف والتوجه السياسي.
وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان إنّه “إذا لم تتمكن هارفارد من إثبات امتثالها الكامل لمتطلّبات الإبلاغ، فستفقد الجامعة امتياز قبول طلاب أجانب”.
ويشكل الأجانب 27.2 % من طلاب “هارفرد” خلال السنة الدراسية الحالية وفقا لموقع الجامعة الالكتروني وفقا لـ”العربية”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدد الأربعاء هجومه على “جامعة هارفرد” العريقة مهددا بحرمانها من التمويل الفدرالي والإعفاء الضريبي بسبب رفضها الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق.
ورفضت “هارفرد” محاولات ترامب إجبارها على الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق، على نقيض العديد من الجامعات الأخرى التي رضخت لضغط شديد من البيت الأبيض.
وقال ترامب على منصته “تروث سوشال” للتواصل الاجتماعي “لم يعد من الممكن اعتبار هارفرد مكانا لائقا للتعليم، ولا ينبغي إدراجها في أي من قوائم أفضل جامعات أو كليات العالم”.
وأضاف أن “هارفرد مجرد مهزلة تُعلّم الكراهية والغباء ولا ينبغي أن تتلقى تمويلا فدراليا بعد الآن”.
وهدد ترامب الثلاثاء بإلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح للجامعة باعتبارها مؤسسة تعليمية غير ربحية، بعدما جمّد في وقت سابق معونات بقيمة 2.2 مليار دولار.
وطلب ترامب من الجامعة تغيير سياساتها بما في ذلك كيفية اختيار الطلاب والموظفين، وإخضاع برامجها وأقسامها الأكاديمية لعمليات تدقيق.
والثلاثاء أكد رئيس الجامعة آلن غاربر أن الجامعة “لن تتخلى عن استقلالها ولا حقوقها المضمونة في الدستور”، بحسب تعبيره.
وبرّر الرئيس الأمريكي وإدارته حملة الضغط على الجامعات بأنها رد على ما يعتبرونه دعماً لحركة حماس الفلسطينية. وتستند الاتهامات إلى الجدل الذي أحاط بالاحتجاجات ضد حرب إسرائيل على غزة والتي اجتاحت الجامعات العام الماضي.
كذلك، هدد البيت الأبيض عشرات الجامعات والكليات بسحب التمويل الفدرالي بسبب سياساتها الهادفة إلى دعم التنوع في صفوف الطلاب والموظفين.