أقدم مسلح على قتل زوجته وعدد من أقاربه في إحدى مناطق محافظة ذمار، وسط انتشار لافت لجرائم العنف الأسري بمختلف المحافظات.


وقالت مصادر محلية إن مواطنا يدعى "ماجد الهجرة"، أقدم على قتل زوجته ونجله الصغير ووالد زوجته في مديرية عتمة بمحافظة ذمار.


وأضافت المصادر أن خلافات عائلية بين الجاني ووالد زوجته، تقف خلف الجريمة الوحشية.


وأشارت المصادر، إلى إقدام الجاني على قتل نفسه أثناء محاصرته من قبل الأهالي عقب الحادثة.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: ذمار عتمة قتل اليمن عنف أسري

إقرأ أيضاً:

في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعنيف النساء

دعت أكثر من 400 منظمة وشخصية فرنسية إلى التظاهر رفضا للعنف ضد النساء، بالتزامن مع اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة الذي يحتفل به غدا الاثنين.

يأتي ذلك في ظل صدمة كبيرة في البلاد أحدثتها محاكمة مرتبطة بجرائم اغتصاب متسلسلة بحق امرأة كان زوجها يخدّرها لـ10 سنوات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلبlist 2 of 2بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختيارياend of list

وفي مرسيليا بجنوب فرنسا، تجمع نحو 800 شخص، أمس السبت، بينهم عدد كبير من الشباب، في الميناء القديم للتنديد بالعنف الجنسي.

وكُتبت شعارات على لافتات حملها المتظاهرون أو على الأرض جاء فيها "دعونا نكسر قانون الصمت" أو "لا تعني لا".

ومن المقرر تنظيم تظاهرات في عشرات المدن، بما فيها باريس، غدا الاثنين.

وتقام حركة التعبئة هذه ضد جميع أشكال العنف (الجنسي والجسدي والنفسي والاقتصادي…) هذا العام في سياق خاص، مع استمرار محاكمة نحو 50 رجلا متهمين باغتصاب جيزيل بيليكو عندما كانت فاقدة للوعي بعد أن خدرها زوجها من دون علمها في قرية مازان الصغيرة في جنوب فرنسا.

وأكدت أماندين كورمييه من منظمة "الإضراب النسوي" خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء في باريس أن هذه المحاكمة التي تحظى بصدى دولي، والتي يبدأ الاثنين توجيه الاتهام خلالها على مدى 3 أيام، "تُظهر أن ثقافة الاغتصاب راسخة في المجتمع، مثل العنف ضد المرأة".

وأضافت "العنف الذكوري يحدث في كل مكان، في المنازل، في أماكن العمل، في أماكن الدراسة، في الشارع، في وسائل النقل، في مؤسسات الرعاية الصحية".

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2017، بعد أشهر قليلة من وصوله إلى الرئاسة الفرنسية، أعلن إيمانويل ماكرون أن المساواة بين النساء والرجال هي "القضية الكبرى" لولايته الممتدة 5 سنوات، مع "ركيزة أولى" هي النضال "من أجل القضاء التام على العنف" ضد النساء.

كما خُصص رقم للطوارئ هو 3919 للنساء ضحايا العنف ومن حولهن، بالإضافة إلى أرقام هواتف للإبلاغ عن المخاطر الجسيمة وأساور لإبعاد النساء عن معنّفيهن.

وقد رحبت جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة بهذه الإجراءات لكنها اعتبرتها غير كافية، مطالبة بميزانية إجمالية قدرها 2.6 مليار يورو سنويا و"قانون إطاري شامل" ليحل محل التشريع الحالي الذي تعتبره "مجزأ وغير كامل".

مقالات مشابهة

  • أقدم كائن حي على وجه الأرض عاش ملايين الأعوام.. دورة حياته «معكوسة»
  • وفاة ابن شقيقة رابح صقر في حادث مأساوي ونجله يتلقى العلاج
  • في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعنيف النساء
  • الأمن الأردني يقتل شخصا بمحيط السفارة الإسرائيلية
  • 120 شهيدا في غزة خلال الساعات الماضية جراء 7 مجازر مروعة
  • ضحايا الحرب الأبرياء.. العدوان يقتل أطفال لبنان بلا رحمة
  • الفيتو الأمريكي يقتل أبناء الشعب الفلسطيني
  • سرقة جامع أبو بكر مزهر الأثري بشارع المعز والنيابة تتحفظ على الجاني
  • حادث دهس «دليفري زايد».. النيابة تحقق والأمن يبحث عن الجاني
  • خبر وفاة سعد الصغير في السجن يتصدر السوشيال ميديا ونجله يخرج عن صمته