شاهد.. أول تعليق من جنة عليوة بعد إعلان مشاركة شهد سعيد بـ أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدرت قصة لاعبتي منتخب الدراجات جنة عليوة وشهد سعيد مواقع التواصل بعد إعلان اتحاد الدراجات مشاركة شهد سعيد في أولمبياد باريس رغم أزمتها مع جنة عليوة؛ وإيقاف «شهد» عام وتغريمها 5 آلاف جنيه لإسقاطها جنة عليوة عمدًا بأحد السباقات.
أزمة «شهد وجنة» تعود لـ أبريل 2024 في بطولة الجمهورية للدراجات وفي ختام السباق؛ إذ أظهرت عدسات الكاميرات دفع شهد زميلتها جنة عليوة حتى لا تحصل جنة عليوة على المركز الثالث في السباق؛ ما تسبب في ارتجاج بالمخ وكسور وفقدان مؤقت للذاكرة؛ ما دفع أسرة جنة لاتهام شهد سعيد بمحاولة القتل العمد.
ورغم الأزمة وإيقاف اللاعبة شهد سعيد لمدة عام؛ أُعلن ترشيح شهد سعيد ضمن بعثة مصر الأولمبية لباريس.
وفي السياق ذاته ردت وزارة الشباب والرياضة ببيان رسمي أكدت خلاله أن مشاركة اللاعبين من عدم في الأولمبياد يخص الاتحاد المحلي والدولي للعبة وليس الوزارة؛ وأن الوزارة خاطبت اللجنة الأولمبية لدراسة موقف مشاركة شهد سعيد في أولمبياد باريس وفقاً للمواثيق الدولية والقواعد الأخلاقية.
وكانت جنة عليوة أوضحت في تصريحات متلفزة قائلة: متأكدة بنسبة 100% أنها كانت تقصد إيذائي؛ وأن شهد جذبتني من ذراعي والقتني في الأرض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جنة عليوة شهد سعيد أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 شهد سعيد بـ أولمبياد باريس جنة علیوة شهد سعید
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي منفتحون على مشاركة قوات أوروبية في أوكرانيا
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي، إنهم في كييف منفتحون على مشاركة قوات أوروبية في أوكرانيا، وذلك لأغراض خدمة مصالح البلاد، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عدة.
لكن اعتبر زيلنسكي، بأن أوكرانيا لن تقبل أبدًا أي اتفاقات سلام يتم التوصل إليها من ورائها أو دون مشاركتها في إشارة منه على ما يبدو للحديث الهاتفي الذي دار بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين.
هذا علاوة على التحرك الأمريكي من المسئولين الآخرين، والدفع في هذا الاتجاه، حيث قال وزير الدفاع الأمريكي إن مطالب أوكرانيا بالعودة إلى الأراضي التي كانت تسيطر عليها ما قبل 2014 غير واقعية.
وأردف زيلنسكي: "أدعو أوروبا إلى إنشاء قواتها المسلحة الخاصة، وأحث قادة القارة على تقرير مستقبلهم"، مشيرًا إلى أن القوات المسلحة الأوكرانية وحدها لا تكفي لتحقيق الأمن.