في تسجيل جديد من شمال غزة .. الناشط عبود بطاح: :لا تصدقوا أكاذيب الاحتلال حول الممرات الامنة - فيديو
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
سرايا - ظهر الناشط الفلسطيني على وسائل التواصل الاجتماعي عبد الرحمن البطاح المعروف باسم "عبّود" في فيديو جديد من شمال قطاع غزة .
وقال عبود: لا تصدقوا أكاذيب الاحتلال حول الممرات والأماكن الآمنة ونتمنى عودة أهلنا بالجنوب قريبا .
وأكد عبود انه لا يوجد مناطق امنة في قطاع غزة لافتا ان جيش الاحتلال ارتكب خلال الايام الماضية مجازر عدة في مخيمات النازحين .
واشتهر عبود بعبارات "من هُنا ومن قطاع غزة ننشر لكم آخر التطورات في البلاد، و"أسعد الله صباحكم ومساءكم بكلِ خير"، "الوضع آيس كوفي عالآخر".
ويُعرّف عبّود عن نفسه بأنه "أقوى صحافي في العالم لسنة 2023".
ويوثّق الفتى الفلسطيني القصف الإسرائيلي على قطاع غزة بمقاطع فيديو وأسلوب ساخر، ويروي في مقاطع أخرى تفاصيل الحياة اليومية لسكان غزة بطريقة فكاهية وبابتسامة جميلة.
في تسجيل جديد من شمال غزة .. الناشط عبود بطاح: :لا تصدقوا أكاذيب الاحتلال حول الممرات الامنة #سرايا #غزة #شمال_غرة_يموت_جوعًا #عاجل https://t.co/1gIbkAHoSA pic.twitter.com/W9k61V8FfG
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) July 11, 2024
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: إسرائيل لا تحترم مشاعر المسلمين في الحرب على قطاع غزة| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الأهلي الوطني في فلسطين، إن قصف الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية لقطاع غزة كان عشوائيا، فقد استهدف الاحتلال أحياءً مختلفة وانهار عدد من المنازل.
وأضافت «النتشة»، في مداخلة هاتفية لقناة «القاهرة الإخبارية» اليوم الثلاثاء: «كان لدينا أمل كبير في إحراز تقدم بالمفاوضات، والوفد الإسرائيلي لم يعلن بعد أنه استنفذ المفاوضات، وهذا أعتقد أنه أسلوب إسرائيل في المراوغة والخداع، وبخاصة، في ظل الظروف السياسية الداخلية الإسرائيلية الضاغطة، إذ يستخدم الاحتلال الدماء الفلسطينية كنوع من الترضية والجوائز لتهدئة الشارع الإسرائيلي كلما تعرضت حكومة الإسرائيلية للضغط».
وتابعت، «أدعو لكل شهداء وجرحى غزة، وأن يصبح الفلسطينيون لا فاقدين أو مفقودين في ظل هذه الغارة الشرسة»، مشددة على أن دولة الاحتلال الإسرائيلي لا تحترم مشاعر المسلمين في الحرب على قطاع غزة واقتحامات المستوطنين والاستفزازات اليومية في مدينة القدس والمسجد الأقصى وما يحدث في مخيمات شمال الضفة الغربية، والآلة الإسرائيلية الدموية لا أخلاق لها، ولكن الموضوع الحاسم الذي استدعى العودة إلى الحرب بهذه السرعة، بأن هناك محاولات من مقربين من نتنياهو لإقناع بن جفير بالعودة إلى الحكومة، في ظل وجود أزمة بالتصويت على الموازنة، ولم يستطع نتنياهو إكمال عدد المصوتين معه، وهو ما يعني سقوط الحكومة إذا لم ينجح التصويت.