الكشف عن حكام نهائي يورو 2024 بين إٍسبانيا وإنجلترا
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا»، اليوم الخميس، أن الحكم الفرنسي فرانسوا ليتكسيه هو من سيدير المباراة النهائية لبطولة كأس أمم أوروبا «يورو 2024» بين إسبانيا وإنجلترا، التي تقام الاحد المقبل.
وذكر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» أن ليتكسيه صاحب الـ35 عامًا، سيدير المباراة النهائية، وسيعاونه كل من الفرنسيين سيريل موجنيه ومهدي رحموني.
وأضاف «يويفا» أن الحكم البولندي شيمون مارتشينياك، الذي أدار نهائي كأس العالم 2022، سيكون هو الحكم الرابع، فيما سيكون الفرنسي جيروم بريسار هو حكم تقنية الفيديو المساعد «فار».
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية، أن ليتكسيه أدار ثلاث مباريات بدور المجموعات في النسخة الحالية من اليورو وهي مواجهات إسبانيا ضد جورجيا، والدنمارك ضد صربيا، وكرواتيا ضد ألبانيا، وتواجد كحكم رابع في المباراة الافتتاحية للبطولة التي أقيمت يوم 14 يونيو الماضي وجمعت بين ألمانيا واسكتلندا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسبانيا إنجلترا يورو 2024 كأس أمم أوروبا نهائي يورو 2024 إسبانيا وإنجلترا
إقرأ أيضاً:
بنك الاستثمار الأوروبي: حجم استثماراتنا في إفريقيا عام 2024 تجاوز 3 مليارات يورو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي أمبرواز فايول أن البنك خصص أكثر من 3 مليارات يورو من إجمالي استثماراته الخارجية في 2024 للقارة الإفريقية.
ونقل "راديو فرنسا الدولي" في نشرته الإفريقية عن أمبرواز فايول قوله، اليوم /الأربعاء/: "استثمر بنك الاستثمار الأوروبي 89 مليار يورو في عام 2024، خصص منها 8 مليارات لأنشطة خارج الاتحاد الأوروبي. ومن إجمالي هذا المبلغ، تم تخصيص أكثر من 3 مليارات يورو للاستثمار في القارة الإفريقية مقسمة بالتساوي على القطاعين العام والخاص ويتم استغلالها لتمويل صناديق الاستثمار أو البنوك، على سبيل المثال".
وأوضح فايول أن البنك يضخ أمواله في "مشروعات تهدف بنسبة 60% إلى مكافحة آثار تغير المناخ؛ وتحديدًا المشروعات التي تهدف إلى تحسين شبكات الطاقة: فعلى سبيل المثال، قمنا بذلك في الرأس الأخضر باستخدام توربينات الرياح. كما نفذنا مشروعات تهدف إلى تحسين ربط المدارس والمستشفيات بالطاقة الشمسية في جامبيا، وكذلك العديد من المشروعات في مجال الزراعة، ومشروعات دعم وتعزيز سلاسل القيمة الزراعية في كوت ديفوار والسنغال، وغيرها".
يأتي ذلك في الوقت الذي تحتاج فيه إفريقيا إلى تنويع مصادر التمويل لمشروعاتها والشركات الصغيرة والمتوسطة في القارة في ظل تجميد المساعدات المقدمة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وتقليص دعم الميزانية، وعلى نطاق أوسع إعادة تقييم المساعدات الإنمائية مثلما يحدث في فرنسا أيضًا. لكن بنك الاستثمار الأوروبي من بين الجهات الفاعلة التي لا تزال حاضرة.
وفي سياق الانخفاض العام في المساعدات الإنمائية العامة، يعد الحفاظ على الميزانيات قضية محورية. وعلّق فايول: "في هذا السياق الصعب حقا، لدينا سمة واحدة، وهي أن شريكنا المالي الرئيسي يأتي من المفوضية الأوروبية، إلا أن المفوضية تعمل في إطار برامج الميزانية متعددة السنوات، وبالتالي فإن البرنامج متعدد السنوات هو المتاح لدينا في الوقت الراهن وقد بدأ في عام 2021 وينتهي في عام 2027. لذا فمن الواضح أن هذا ما يميزنا عن المؤسسات الأخرى".
وفي ظل انتهاء برنامج الميزانية الحالي في عام 2027، بدأت بالفعل المناقشات مع الشركاء الأوروبيين بشأن الميزانية المقبلة.