وزيرة التضامن تلتقي القائم بأعمال ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان في مصر
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
التقت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي السيدة جيرمان حداد القائم بأعمال ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان في مصر بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة بحضور المهندسة مارجريت صاروفيم نائب وزيرة التضامن الاجتماعي، وذلك لبحث تعزيز سبل التعاون في عدد من مجالات العمل المشتركة بين الوزارة وصندوق الأمم المتحدة للسكان.
وناقش اللقاء إعادة هيكلة المشروعات المنفذة بين الوزارة والصندوق، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مختلف البرامج التي تخدم قضايا الأسرة والتنمية، في إطار المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، خاصة أن هناك العديد من البرامج التي تعمل على دعم قضايا الأسرة.
ووجهت القائم بأعمال ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان في مصر التهنئة لوزيرة التضامن الاجتماعي لتوليها مسئولية الوزارة، ومؤكدة استمرار الشراكة بين الوزارة والصندوق، مبدية استعداد الصندوق لتقديم كل سبل الدعم للوزارة في كافة برامج العمل المشترك لتحقيق الأهداف المرجوة في الارتقاء بخدمات الأسرة المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزيرة التضامن الاجتماعي مايا مرسي العاصمة الادارية التضامن الاجتماعى الاسرة المصرية العاصمة الإدارية الجديد المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. هجرها 14 عاما وحرمها من نفقات 1.7 مليون ثم عاد ليعتذر
مللت من انتظار زوجي علي أمل أن يعود ويصحح أخطائه ويتحمل مسئولية أولاده، لأعيش في عذاب لأوفر نفقات أبنائي طوال 14 سنة هجرني فيهم، وعندما قررت أخيرا طلب الطلاق والخروج من سيطرة أهلي علي وتدخلهم في حياتي، انقلبت الأوضاع رأسا علي عقب، وأصبحت أنا المذنبة والتي تتخلي عن مستقبل أبنائها.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وقالت الزوجة: " زوجي علم بفادحة ما ارتكبه في حقي بعد 14 سنة زواج، بعد أن تركني معلقة ووحيدة دون سند، لا أجد من يتحمل معي مسئولية أبنائي أعمل ليلا ونهارا لأربيهم بعد امتناعه عن سداد النفقة وانقطاع اخباره لفترات طويلة دون أن أعلم عن شيئا، ليطلب من المغفرة وأن أسامحه وعندما طلبت منه ردا حقوقي أولاد -البالغة 1.7 مليون جنيه رفض وشهر بي".
وأضافت:" رفض محاولتي للطلاق منه وهدد بحرماني من أولادي- التي هجرهم سنوات ولا يعرف عنهم شيئا- حال مغادرتي منزل الزوجية، واتهمني بالجحود، وشهر بي، وحرض شقيقاته علي ملاحقتي لإجباري على التنازل عن طلب الطلاق، واتهمني أنني أريد أن أدمر مستقبل أولادي".
ورد الزوج على دعوي زوجته للحصول على الطلاق للضرر، ومتجمد النفقة البالغ 1.7 مليون جنيه، واتهامها بالنشوز، والخروج عن طاعته، ورفضها تمكينه من دخول منزل الزوجية رغم صدور قرار بالتمكين المشترك لصالحه.
مشاركة