بعد إثارته للجدل.. أحمد حلمي يستعد لفيلم "النونو" بدعم من تركي آل الشيخ
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه، عن فيلم جديد للفنان أحمد حلمي بعنوان "النونو" في فيديو على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”،في الفيديو، كشف آل الشيخ أن الفيلم يدور حول رجل نصاب يقوم بالنصب على الحجاج والمعتمرين في الأراضي المقدسة.
هجوم على أحمد حلمي
منذ إعلان تفاصيل الفيلم، تعرض أحمد حلمي لهجوم حاد من الجمهور ورواد السوشيال ميديا.
لم يقتصر الأمر على الهجوم فقط، بل ظهرت العديد من الأصوات التي تنادي بمقاطعة الفيلم حتى قبل تصويره، كما أطلقت حملات تدعو لمقاطعة أعمال أحمد حلمي بسبب قبوله لهذا الدور الذي يسيء لبلده وللشعب المصري.
فكرة فيلم “النونو”
تدور فكرة فيلم "النونو" حول شخصية مصرية "نصاب" يسافر إلى السعودية ويقوم بعمليات نصب على المصريين خلال رحلات الحج والعمرة. ينتمي الفيلم إلى نوعية الأفلام الكوميدية التي اشتهر بها أحمد حلمي في السينما،ورغم كل الانتقادات والحملات، لم يعلق أحمد حلمي حتى الآن على أي منها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد صبحي أحمد حلمى هجوم حاد المستشار تركى آل الشيخ الهيئة العامة للترفيه فيلم النونو أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
“حماس”: مصر أبلغتنا أنه لا اتفاق لوقف الحرب دون التفاوض على نزع سلاح المقاومة
الثورة نت/..
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن “مصر أبلغتنا أنه لا اتفاق لوقف الحرب دون التفاوض على نزع سلاح المقاومة، وأبلغناها أن نقاش مسألة سلاح المقاومة مرفوض جملة وتفصيلا”.
ونقلت قناة /الجزيرة/ الفضائية عن قيادي في حركة قوله اليوم الاثنين، أن “المقترح الذي نقلته مصر لنا يشمل إطلاق سراح نصف أسرى العدو بالأسبوع الأول من الاتفاق، ويشمل تهدئة مؤقتة لـ45 يوما مقابل إدخال الطعام والإيواء”.
وأشار إلى أن “وفدنا المفاوض فوجئ بأن المقترح الذي نقلته مصر يتضمن نصا صريحا بشأن نزع سلاح المقاومة، وأن الحركة أبلغت مصر أن المدخل لأي اتفاق هو وقف الحرب والانسحاب وليس السلاح”.
وكان القيادي في “حماس”، طاهر النونو، قد صرّح في وقت سابق من اليوم أن “استعداد الحركة لإطلاق سراح جميع الأسرى الصهاينة في قطاع غزة، في إطار صفقة تبادل شاملة، مشروطة بوقف إطلاق نار جاد وانسحاب كامل لقوات العدو الإسرائيلي من القطاع”.
وفي تصريح صحفي ، اتهم النونو العدو الإسرائيلي بـ”تعطيل” التوصل إلى اتفاق، مشيراً إلى أن العقبة الأساسية لا تكمن في أعداد الأسرى، بل في “تنصّل العدو من التزاماته، وتعطيله تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، واستمراره في شن العدوان”.
وأوضح أن “حماس” أبدت “مرونة كبيرة وتعاملت بإيجابية” مع مختلف المقترحات التي طُرحت خلال جولات التفاوض الأخيرة، مشدداً على أن الحركة أبلغت الوسطاء بـ”ضرورة وجود ضمانات تُلزم العدو بتنفيذ أي اتفاق يتم التوصل إليه”.
وأشار النونو إلى أن العدو يسعى إلى “إطلاق سراح أسراه دون التطرق إلى قضايا المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تشمل وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً كاملاً من قطاع غزة”.
وفي ما يتعلق بالموقف من سلاح المقاومة، شدّد النونو على أنه “خط أحمر، وليس مطروحاً للتفاوض”، موضحاً أن “بقاء هذا السلاح مرتبط باستمرار وجود العدو”.
وكان الوفد المفاوض التابع لحركة “حماس”، برئاسة رئيس الحركة في قطاع غزة خليل الحية، قد أجرى أمس سلسلة لقاءات في العاصمة المصرية القاهرة، مع مسؤولين مصريين، وبمشاركة مسؤولين قطريين، ضمن المساعي المشتركة بين القاهرة والدوحة لتقريب وجهات النظر وتثبيت اتفاق الهدنة.
وتأتي هذه التحركات في أعقاب انهيار اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 /يناير الماضي، واستمر لمدة 58 يوماً، قبل أن يتنصل العدو من بنوده ويستأنف عدوانه فجر 18 /مارس 2025، مع فرض حصار مشدد على القطاع.