الإطاحة بمتحرش وضبط مخدرات وهوية مزورة بحوزته في كرخ بغداد
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
اعلنت قيادة شرطة الكرخ، اليوم الخميس (11 تموز 2024)، الإطاحة بمتحرش وضبط مخدرات وهوية مزورة بحوزته في منطقة البوعيثة.
يتبع..
استنجدت فتاة بكادر سيطرة البوعيثة التابعة الى مديرية شؤون السيطرات والطرق الخارجية في قيادة شرطة بغداد الكرخ حول تعرضها للتحرش من قبل متهم يستقل عجلة صالون حيث تم على الفور غلق السيطرة وبالتعاون مع استخبارات شرطة بغداد الكرخ تمكن كادر السيطرة من القاء القبض على المتهم واثناء تفتيش عجلته عثر على مواد مخدرة ( كرستال) مع أدوات تعاطي مواد مخدرة كما تم ضبط هوية مزورة حيث تم اصطحابه مع الفتاة والمضبوطات الى مكتب مكافحة المخدرات لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة اصوليا وفق القانون
.المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
الألعاب التراثية الرمضانية.. ترفيه يعكس قيم وهوية المجتمع
تشكِّل الألعاب التقليدية جُزءًا أصيلًا من التراث الثقافي للمجتمع، متجاوزةً أبعادها بصفتها وسائل ترفيهية عابرة، لتُعدّ نافذةً تعكس قِيَم الشعوب وهوياتها وعاداتها عبر العصور.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتمتاز هذه الألعاب بتنوعها وارتباطها الوثيق بالبيئة الجغرافية والاجتماعية، وتنتقل من جيلٍ إلى جيل، محافظةً على روح الجماعة، ومُعزِّزةً الروابط الإنسانية.
أخبار متعلقة قباب المسجد النبوي.. طرازٌ هندسي يجسّد فنّ العمارة الإسلاميةتعزز التآلف.. الألعاب التراثية الرمضانية تجمع الأجيال في حائلوفي العاصمة الرياض، تظل الألعاب التقليدية خلال شهر رمضان المبارك رمزًا حيًّا للهوية الثقافية، تُحمل في طياتها إرث الأجداد، وقيم المجتمع التي تناقلتها الأجيال عبر الزمن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الألعاب التراثية الرمضانية في حائلألعاب شعبيةوكانت هذه الألعاب تُمارَس في أزقة الأحياء القديمة وساحاتها، جمعت الأطفال والشباب في أجواء مفعمة بالمرح والبساطة، معززةً قيم التعاون والمنافسة الشريفة، ومُرسخةً ذكريات تُوثق الروابط بين الأجيال.
وعلى الرغم من الحداثة والتطور، بقيت هذه الألعاب الشعبية محفورة في ذاكرة المجتمع السعودي، ويستحضرها الكثير في رمضان، سواءً بممارستها أو من خلال استرجاع ذكرياتها التي كانت جزءًا من التقاليد الأصيلة.
وتُعدّ ألعاب مثل "المصاقيل"، واللعب بالحجر، والكرة المصنوعة يدويًا "الصبّة"، انعكاسًا لقيم البساطة والألفة التي تميز المجتمع السعودي، وتُسهم في نقل العادات والتقاليد إلى الأجيال الجديدة؛ لتظل حاضرة في وجدانهم رغم التحولات الحديثة.
وتمثّل هذه الألعاب تجربةً ثقافية وتربوية تُثري حياة الأطفال والشباب، وتحافظ على إرث الأجداد، ليبقى نابضًا بالحياة ومتجذرًا في ذاكرة المجتمع.