رعد: وضعنا اليوم رغم كل التضحيات أقوى من أي وقت مضى
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
اكد رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد، أن "وضعنا اليوم رغم كل التضحيات أقوى من أي وقت مضى، ونحن نصبر ونتحمل لتحقيق النصر لهذا الوطن والدفاع عن كرامة أبنائه".
واوضح خلال كلمتين القاهما في المجلسين العاشورائيين في عربصاليم وحومين الفوقا ان "جبهة المقاومة في لبنان هي جبهة مساندة المظلومين في غزة، وقد حققت أهدافها وقطعت أيدي العدو ومنعته من أن يحقق أهدافه وبات اليوم يدور حول نفسه ويعمق من مأزقه"، وقال: "من كربلاء نتعلم دروس الثبات على الحق وتحقيق العزة والكرامة والنصر".
وختم رعد: "شهداؤنا اليوم الذين يجودون بأرواحهم وأنفسهم دفاعاً عن شعبهم ووطنهم، إنما يفعلون ذلك حبا لله وحرصا على أن تبقى كلمة الحق مرفوعة فوق بلادنا وكل شعوب المنطقة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة بين المشي البطيء والإصابة بالخرف
أشارت دراسة جديدة إلى أن تباطؤ وتيرة المشي قد يكون علامة على التدهور المعرفي أو الخرف.
الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف
وقيم الباحثون أكثر من 16800 شخص سليم تزيد أعمارهم عن 65 عاماً في الولايات المتحدة وأستراليا خلال فترة 7 سنوات (2010 إلى 2017)، وقاسوا سرعة المشي مع إجراء اختبارات معرفية كل عامين.
ووفق "فوكس نيوز"، تبين أن من أظهروا انخفاضاً في سرعة المشي بما لا يقل عن 2 بوصة في الثانية سنوياً - جنباً إلى جنب مع القدرة المعرفية الأبطأ - لديهم خطر أعلى للإصابة بالخرف، مقارنة بمن يُعتبرون "غير متدهورين، أو متدهورين معرفياً فقط أو متدهورين في المشي فقط".
وقالت الدكتورة تايا أ. كولير التي قادت الدراسة من جامعة موناش في أستراليا: "يبدو أن الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف في المستقبل من التدهور في أحد هذه الأشياء وحدها".
واقترح الباحثون أن قياس سرعات المشي يمكن أن يكون أداة مفيدة، إلى جنب تدابير الفحص الأخرى، للمساعدة في تحديد الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بالخرف وضمان حصولهم على الاختبارات المبكرة والتدخلات الوقائية.