ما حقيقة تدهور الحالة الصحية لـمستر بن
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – منوعات
تداولت صفحات وحسابات على شبكات التواصل الاجتماعي صورة للممثل الكوميدي البريطاني روان أتكينسون الشهير بدور "مستر بين" وهو في حالة صحية متدهورة.
ويتضمن المنشور صورتين، الأولى يظهر فيها الممثل أتكينسون نحيفا وبحالة صحية سيئة، وصورة لشخصية "مستر بين".
وعلق الناشرون بالقول: "مستر بين بين الحاضر والماضي".
حظيت الصورة بتفاعل واسع على فيسبوك بالنظر للشعبية الكبيرة التي يحظى بها الممثل البريطاني خصوصا بدوره الكوميدي في سلسلة "مستر بين" التي أذيعت أول مرة سنة 1990.
ويبلغ أتكينسون 69 عاما، وأمضى حوالي 44 سنة في مسيرته الفنية كممثل وكاتب سيناريو.
إلا أن الصورة المتداولة للادعاء بأنه يعاني من مضاعفات صحية، مركبة ومفبركة.
فالبحث عنها على محركات البحث يرشد إلى النسخة الأصلية للصورة حيث يظهر شخصا آخر.
ويبدو أن الناشرين عمدوا إلى تعديلها باستبدال وجه الشخص الحقيقي بوجه أتكينسون للإيحاء زورا بأنه يعاني صحياً.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: مستر بین
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي لـ الأهلي يكشف تطورات الحالة الصحية للخطيب
كشف الدكتور خالد شلبي المدير التنفيذي للنادي الأهلي، تطورات الحالة الصحية لمحمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، قائلاً : " الامور طيبة ولا داعي للقلق لكن من فترة تعرض فيها لاجهاد وضغوط عصبية ونفسية وكان لابد من الابتعاد خلال تلك الفترة نتيجة العمل المتواصل داخل النادي الاهلي يضاف إلى ذلك المشروعات الضخمة خلال الفترة الاخيرة بما فيها مشروع الاستاد وغيره من المشاريع من ذات الحجم مثل فرع القاهرة الجديدة على 50 فدان وأخذ منه مجهود كبير جداً ".
وأكد شلبي ، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن ما فعله في اثناء المؤتمر كان تقليد أخلاقي معتاد عليه من قبل كابتن محمود الخطيب وهو إخطار من حوله من أعضاء الجمعية العمومية التي حملته المسؤولية لقيادة النادي الاهلي وهي المؤسسة العريقة وهي بمثابة فخر لكل عربي ومصري ".
وأوضح أن فترة العلاج التي كانت مفروضة هي أن لاتقل عن ثلاثة اشهر وكان بالفعل قد سافر لتلقي العلاج ولم يمكث أكثر من سبعة ايام خاصة بعد وفاة كابتن العامري فاروق والذي كان نائباً له وكان قد أحال إليه الصلاحيات في فترة العلاج لكن الوفاة جعلته يقطع رحلة العلاج".
وأردف : التحاليل والاشعات لم تكن في أفضل صورة في تلك الفترة خاصة ميارتبط بالعملية الجراحية التي كان قد أجراها بالمخ وعملية أخرى في الظهر في العمود الفقري وكانت الفحوصات المتعلقة بالعمليتين لم تكن في أفضل الحالاات ".
وعن تحليل إصابته عقب قائلاً : “كابتن خطيب كان يعاني ورم حميد في المخ وتم استئصاله في ألمانيا وتمت العملية بنجاح ونتيجة للضغوط المتواصلة أصيب بمشكلة في الاتزان خاص عند نزوله على الدرج وأثر على السمع في الاذن اليمني ”، لافتا إلى أن حالته تحسنت أخر اسبوعين لكن بعد الاجهاد في موسم الصفقات الشتوي رفض الفريق الطبي إستمراره في تلك الضغوط وألزمه بضرورة أخذ إستراحه لاجراء الفحوصات اللازمة والاطمئنان عليه ولذا عمد رئيس الناي في التقليد الاخلاقي المتبع ان يخطر أبناء الجمعية العمومية بأنه سيأخذ إستراحه".