سرايا - تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لصحفي يظهر فيه في حي الشجاعية شرق غزة برفقة سيدات من غزة .

وبين الصحفي الدمار الذي لحق بالحي نتيجة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة .

ويظهر الفيديو سيدات فلسطينيات صامدات بالرغم من الحرب والدمار .

وقالن السيدات : بدنا نموت في أرضنا وبنطلعش منها ، رح نظل بوطننا وارضنا رغم الدمار والجوع والتهديدات .



وتاليا الفيديو عبر سرايا ...


"بدي أموت في أرضي وبطلعش منها" .. صمود سيدات فلسطينيات من قلب حي الشجاعية #سرايا #غزة #حي_الشجاعية

https://t.co/yVOfwgvBAn pic.twitter.com/EcrdNVIpsw

— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) July 11, 2024

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: حی الشجاعیة

إقرأ أيضاً:

أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو

لندن "أ.ف.ب": فازت ألعاب فيديو لمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، تشكّل روبوتات شخصياتها الرئيسية، وأبرزها "أسترو"، أو تتمحور على وسيط روحي وبائع متجول، بجوائز "بافتا" التي وزعت مساء الثلاثاء في لندن.

وحصدت "أسترو بوت" Astro Bot المصممة لأجهزة "بلاي ستيشن" من "سوني" والمرتكزة على بطل من شخصيات الشرائط المصوّرة اليابانية (المانغا) خمسا من هذه الجوائز، من بينها تلك المخصصة لأفضل لعبة وأفضل لعبة عائلية وأفضل رسوم متحركة.

وسبق لـ"أسترو بوت" أن نالت في ديسمبر كبرى جوائز "غيم أواردز" لسنة 2024 في لوس أنجليس، وهي في منزلة الأوسكار بالنسبة إلى قطاع الترفيه الرقمي.

وبيعت حتى نوفمبر 2024 نحو مليون ونصغ مليون نسخة من هذه اللعبة، وفقا لمجموعة "سوني" التي تملك استوديو "تيم أسوبي" Team Asobi في طوكيو الذي صممها.

وقال مبتكر اللعبة الفرنسي نيكولا دوسيه لوكالة فرانس برس في أغسطس إن "حب اليابان كان دائما عاملا مهما" في حياته، مشيرا إلى أنه انغمس منذ سن مبكرة في الثقافة الشعبية اليابانية.

وإلى جانب شركة الترفيه اليابانية العملاقة، برزت أيضا في احتفال توزيع جوائز "بافتا" الثلاثاء استوديوهات ومصممو ألعاب مستقلون من السويد وبريطانيا وإسبانيا.

وكانت جائزة أفضل لعبة فيديو بريطانية من نصيب استوديو مستقل من منطقة يوركشير يقتصر عدد العاملين فيه على شخصين، عن لعبته "ثانك غودنس يور هير" Thank Goodness You're Here التي تتمحور على بائع في بلدة صغيرة بشمال إنكلترا وتتسم بجانب كوميدي.

ونالت لعبة البوكر "بالاترو" Balatro بجائزة أفضل لعبة أولى، في حين مُنِحَت "ميتافور: ريفانتاتزيو" Metaphor: ReFantazio القائمة على حبكة خيالية في العصور الوسطى بجائزة أفضل قصة.

أما جائزة أفضل لعبة تتجاوز الترفيه فذهبت إلى "تايلز أو كنزيرا: زاو" Tales of Kenzera: ZAU، وهي لعبة سردية عن وسيط روحي شاب يبحث عن طريقة لإحياء والده.

واستوحيت هذه اللعبة من أساطير البانتو الإفريقية، وألّفها الممثل الكيني البريطاني ومصمم ألعاب الفيديو أبو بكر سليم الذي استلهم فكرته من حزنه بعد فقدان والده.

وانتزعت لعبة الرعب "ستيل ويكس ذي ديب" Still Wakes the Deep البريطانية التي تدور أحداثها في منصة نفط اسكتلندية بجائزتي أفضل ممثل رئيسي وأفضل ممثل مساعد، بينما فازت "هيل ديافرز 2" (Helldivers 2) من "سوني" في فئتي أفضل لعبة متعددة اللاعبين وأفضل موسيقى.

مقالات مشابهة

  • هبوط أرضي.. ننشر تفاصيل انهيار جزئي بمنزل مكون من 4 طوابق في طهطا بسوهاج
  • تصريحات جريئة لـ باسكال مشعلاني: نفسي أموت وقت الغروب ولن أترك الفن من أجل الدين
  • أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو
  • سرايا القدس تنشر مشاهد من تفجير دبابة صهيونية توغلت في حي الشجاعية / شاهد
  • بعد نشر الفيديو.. ضبط المتهم بمحاولة هتك عرض فتاة في البساتين
  • موت بطيء.. معركة حياة لمرضى السرطان في غزة وسط الدمار
  • ماجد الفهمي ينتقد وضع الأهلي: 9 سنوات بلا بطولات كارثة.. فيديو
  • السجن لرجل طعن امرأة في وجهها انتقاما منها .. فيديو
  • محاضرة فيديو لـ«سيدات طائرة الأهلي» استعدادا لمواجهة مايو الكاميروني
  • متلازمة ما بعد الإجازة.. أزمة نفسية يعاني منها الكثيرون | فيديو