أمانة المدينة المنورة تنهي أكثر من 13 ألف طلب عبر منصة “سقيفة” خلال العام الماضي
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
المناطق_واس
أنهت أمانة المدينة المنورة خلال العام الماضي (13557) طلبًا في 12 خدمة إلكترونية، من أصل 35 خدمة رقمية عبر منصة “سقيفة”، وذلك بهدف رفع جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين بمنطقة المدينة المنورة.
أخبار قد تهمك “أمانة المدينة المنورة” تنفّذ أعمال تطهير وتعقيم 6623 موقعاً في مختلف أحياء المدينة 11 يوليو 2024 - 6:25 صباحًا أمانة المدينة المنورة تكثّف الرقابة الهندسية لمشروعات البنى التحتية 10 يوليو 2024 - 12:52 مساءً
وشملت خدمات المنصة المقدمة إنهاء ( 5075 ) طلبًا لتحديث الصكوك، و( 1458) طلبًا لتنظيم المواقع العشوائية، و( 2117 ) طلبًا لتسجيل المشاريع المميزة، إلى جانب (1081) طلبًا في التجزئة والدمج، و( 912 ) طلبًا في التسمية والترقيم، و(897 ) طلبًا في سريان التنظيم، وفي إصدار القرارات المساحية تم إنهاء (863) طلبًا.
وأنهت المنصة ما يزيد عن ( 533 ) طلبًا تتعلق بتعديل وتنزيل المخططات المعتمدة وإلغاء ( 104) طلبات لإلغاء المستند التنظيمي، و( 58 ) طلبًا لشراء الزوائد، و ( 52 ) طلبًا لمناسيب الطرق، و( 407 ) طلبات في المخططات التطويرية.
وتوفر منصة “سقيفة” التابعة لأمانة المدينة لعملائها، تجربة رقمية متكاملة تُسهم في تحسين تجربة المستفيد والحصول على الخدمات البلدية، حيث سيتمكن المستفيد من تقديم طلبه، ومتابعته من خلال الرقم المرجعي، والتواصل مع المختصين عبر المحادثة المباشرة، وذلك عبر الرابط التالي: geoservices.amana-md.gov.sa
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة المدينة المنورة أمانة المدینة المنورة طلب ا فی
إقرأ أيضاً:
أوروبا أكثر قارات العالم حرا خلال شهر مارس الماضي
كشف مرصد “كوبرنيكوس” الأوروبي في تقريره الشهري أن درجات الحرارة العالمية بقيت عند مستويات مرتفعة تاريخيا في شهر مارس الماضي، ما يشكل استمرارا لقرابة عامين من الحر غير المسبوق الذي يشهده الكوكب، حيث سجلت أوروبا الشهر الأكثر حرا على الإطلاق.
ووفقا للتقرير، الصادر اليوم الثلاثاء، فقد ترافقت درجات الحرارة غير المسبوقة في تاريخ القارة مع هطول أمطار غزيرة كانت مستوياتها قياسية في بعض المناطق مثل إسبانيا والبرتغال، فيما شهدت مناطق أخرى شهرا جافا مثل هولندا وشمال ألمانيا.
وذكر المصدر ذاته أنه على الصعيد العالمي، كان مارس 2025 ثاني أكثر الأشهر حرا بعد نظيره في العام الماضي، ما يشكل استمرارا لسلسلة متواصلة من درجات الحرارة القياسية أو شبه القياسية منذ يوليوز 2023.
وأوضحت فريدريك أوتو، عالمة المناخ في إمبريال كوليدج لندن، أن درجات الحرارة في مارس 2025 ما زالت أعلى بمقدار 1,6 درجة مئوية من مستويات ما قبل الثورة الصناعية، مضيفة “إننا نعاني بشدة من آثار تغير المناخ الناجم عن النشاط البشري والحرق الهائل للوقود الأحفوري”.
من جهته، قال روبير فوتار، الرئيس المشارك للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ “جييك”: “إننا ما زلنا نشهد درجات حرارة مرتفعة للغاية، وهي حالة استثنائية، لأن درجات الحرارة عادة ما تنخفض بشكل كبير بعد عامين من ظاهرة (نينيو) الطبيعية التي تدفع درجات الحرارة العالمية إلى الارتفاع مؤقتا، وكان آخرها في عامي 2023 و2024”.