نيفيل ينتقد الحكم فيليكس زفاير بسبب احتساب ركلة جزاء لمنتخب بلاده .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
وكالات
انتقد جاري نيفيل لاعب منتخب إنجلترا السابق، قرار الحكم الألماني فيليكس زفاير بشأن احتساب ركلة جزاء لمنتخب بلاده ضد هولندا، في نصف نهائي يورو 2024
وقال نيفيل خلال تصريحات 1024 EWA لقناة “أي تي 19 في”: “كمدافع أعتقد أن هذا إنجلترا تتخطى هولندا وتبلغ الأمر مخز إذا نهائي “يورو 2024″ وتم احتساب ركلة جزاء مثلها في أي وقت ولكن في مباراة بهذه الأهمية فهذا أسوأ من ذلك”.
وأضاف: “كنت غاضبا من ركلة الجزاء التي ارتكبها لاعب الدنمارك الأسبوع الماضي، وشعرت بالإهانة بسبب تلك الركلة، إنها وصمة عار وجنون ويجب أن أقول إن المدافع دخل منطقة الجزاء بشكل طبيعي ومنع التسديد، فهي ليست ركلة جزاء بالنسبة لي”.
وتابع:” لاعب الدنمارك الأسبوع الماضي، وشعرت بالإهانة بسبب تلك الركلة، إنها وصمة عار وجنون ويجب أن أقول إن المدافع دخل منطقة الجزاء بشكل طبيعي ومنع التسديد، فهي ليست ركلة جزاء بالنسبة لي”.
وتلتقي إنجلترا في المباراة النهائية المقررة الأحد المقبل على الملعب “الأولمبي” في برلين مع إسبانيا التي تغلبت على فرنسا 2-1 الثلاثاء الماضي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/فيديو-طولي-94.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الملعب الأولمبي فرنسا منتخب إنجلترا رکلة جزاء
إقرأ أيضاً:
إلغاء إدانة لاعب برشلونة السابق ألفيش بالاغتصاب
كسب نجم كرة القدم البرازيلي داني ألفيش، اليوم الجمعة، الاستئناف الذي كان قدمه ضد حكم إدانته بالاعتداء الجنسي، حيث ألغت محكمة إسبانية الحكم، الذي سبق أن صدر ضده.
وأدين ألفيش في فبراير/شباط عام 2024 باغتصاب امرأة في ملهى ليلي خلال شهر ديسمبر/كانون الأول 2022، وحكم عليه بالسجن 4 سنوات و6 أشهر، وأنكر اللاعب ارتكاب أي مخالفة خلال المحاكمة التي استمرت 3 أيام.
وأطلق سراح ظهير أيمن برشلونة الإسباني السابق من السجن في مارس/آذار 2024 بانتظار نظر الاستئناف الذي تقدم به في محكمة أعلى.
وقضت المحكمة اليوم بعدم وجود "أدلة كافية" لاستبعاد افتراض براءة ألفيش.
وكانت محاكمة ألفيش أول قضية بارزة منذ قامت إسبانيا بتعديل قوانينها لجعل القبول ركيزة أساسية في تعريف الجريمة الجنسية، ردا على تصاعد الاحتجاجات بعد قضية اغتصاب جماعي خلال مهرجان "سان فيرمين" لسباق الثيران في بامبلونا عام 2016.
ولكن القضاة الأربعة في محكمة الاستئناف ببرشلونة قضوا بالإجماع بإلغاء الإدانة، حيث ذكروا في حكمهم أن شهادة المدعي "اختلفت اختلافا ملحوظا" عن أدلة تسجيلات الفيديو.
إعلانوظل ألفيش (41 عاما)، في السجن من يناير/كانون الثاني 2023 إلى مارس/آذار 2024، حتى أطلق سراحه بعد دفع مليون يورو (1.2 مليون دولار آنذاك) ككفالة في انتظار استئنافه، كما قام بتسليم جوازات سفره، حيث عبر الرافضون لإطلاق سراحه عن مخاوفهم من احتمال هروبه.
وطالب الادعاء بزيادة عقوبة سجنه إلى 9 سنوات، بينما طالب محامي الضحية ببقائه خلف القضبان لمدة 12 عاما.
ويمكن استئناف هذا الحكم أمام المحكمة العليا الإسبانية في مدريد.
وكان ألفيش من أنجح لاعبي جيله، حيث توج بعشرات الألقاب مع الأندية التي دافع عن ألوانها، مثل برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي وباريس سان جيرمان الفرنسي.
وساهم ألفيش في فوز منتخب البرازيل بلقبين في كأس أمريكا الجنوبية (كوبا أميركا) وحصل معه على ميدالية ذهبية أولمبية، عندما كان في سن الـ38.
وشارك ألفيش في كأس العالم مع منتخب البرازيل للمرة الثالثة في مسيرته عام 2022 بقطر، علما بأنه اللقب الكبير الوحيد الذي لم يفز به.
ولعب ألفيش مع برشلونة بين عامي 2008 و2016، وساهم في فوز الفريق بـ3 ألقاب في دوري أبطال أوروبا و6 ألقاب في الدوري الإسباني، ثم عاد للنادي الكتالوني لفترة وجيزة عام 2022 ولا يزال لديه مسكن بالقرب من المدينة.
وكان ألفيش يلعب مع فريق بوماس المكسيكي عندما ألقي القبض عليه، قبل أن يقوم النادي بفسخ عقده بشكل فوري.