بعد توقفها 5 أعوام عن العمل.. حورية فرغلي تتعاقد على فيلم "المدرسة"
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعاقدت النجمة حورية فرغلي على بطولة فيلم "المدرسة" وهو اسم مؤقت، الذي يجري له حاليًا عدة ترشيحات والتعاقد الفعلي مع أكثر من نجم، والذي سيتم الإعلان عن تفاصيله تباعا في الفترة المقبلة.
وأكدت حورية، سعادتها بالتعاون مع المخرج محمد جمال الحدينى وقالت: إنها وافقت على الفور حين علمها بأن هذا العمل من إخراجه، مشيدة، بأنه يهتم بالممثل ويعمل على توجيهه طول الوقت ويهتم بكل التفاصيل، لا سيما بأن التيمة التي يستخدمها هى فن الديكوباچ لخروج الصورة للمشاهد بأفضل حالة معبرة.
وأعربت حورية أيضًا عن سعادتها بالتعاون مع المنتج محمد حمزة ووصفته بأنه فعال ومركز جدًا في سير الأحداث، وهذا إتفاق من جميع الزملاء الذين تعاملون معه وهذا ما جذبها في التعامل معه للمرة الثانية، خاصة بعد تجربتها في التعاون معه في عمل مميز سابقًا وتحديدًا مسلسل "مملكة الغجر" الذي تم عرضه عام 2019، وذلك بمشاركة النجمة فيفي عبده وآخرين، مشيرة إلى أنه يجعل أجواء التصوير داخل البلاتو يحيطها الحب والمرح والسرور لافتة، بأن ترشيحات كاست فيلم "المدرسة" على الورق جميعًا تركيبة كلها مميزة، فالجميع أن كاست جدًا داخل البلاتو وهذا سبب جعلها تقبل على الموافقة الفورية دون تردد.
واستكملت حورية، أن أحداث فيلم "المدرسة" تدور في إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسي على مخاوف الشخصيات وعدم الاستقرار العاطفي وغيرها.
وأشارت حورية بأنها تراهن بقوة على عودتها للسينما بهذا العمل، والذي سيكون مفاجأة بشكل وصورة تليق بكيانها المهني للجمهور المصري العريق.
وتابعت حورية بأن سبب ابتعادها عن السينما لمدة 5 أعوام بعد فيلم "استدعاء ولي عمرو"، لعدة أسباب شخصية ومهنية فمعظم الأعمال مأخوذة من فورمات أجنبية أو عدم توفر أساليب إنتاجية ملائمة أو اسكربيت غير مناسب لها شخصيًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حورية فرغلي المدرسة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل الزيارة المفاجئة لرئيس جامعة أسيوط لمستشفى الأمراض العصبية والنفسية الجامعي
الدكتور
قام الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الأربعاء بزيارة مفاجئة لمستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، ووحدة الاستقبال العام الجديدة، بالمستشفي الجامعي الرئيس؛ لمتابعة سير العمل، والاطمئنان علي جودة، وكفاءة الخدمات الطبية المقدمة؛ للمترددين على المستشفيات الجامعية من مختلف محافظات الصعيد
ورافقه في جولته الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور محمد عبد الباسط مدير مستشفى العصبية والنفسية الجامعي، والدكتور محمد عبد الرحمن وكيل كلية الطب لشئون التعليم والطلاب، والدكتور خالد البيه نائب مدير المستشفى للشئون الطبية والعلاجية، ولفيف من الأساتذة، والأطباء بالمستشفى، إلي جانب الدكتورة دينا علي مدير وحدة الاستقبال العام الجديدة.
واستهل الدكتور المنشاوي، جولته؛ بتفقد عدد من الأقسام والوحدات، المتخصصة داخل مستشفى الأمراض العصبية والنفسية، ومنها: وحدة العناية المركزة، ووحدة السكتة الدماغية، وتابع خلالها؛ انتظام العمل، والانضباط الإدارى داخل المستشفى، مطلعًا على كشوف، وتواريخ دخول، وخروج المرضى، ومدي التزام جميع الأطقم الطبية، وأطقم التمريض، والعاملين، بالحضور اللائق، والمنتظم؛ انطلاقًا من حرص الجامعة على تقديم أفضل خدمة ممكنة؛ وفق أحدث النظم الطبية المتقدمة.
واطمأن رئيس جامعة أسيوط، خلال الجولة؛ علي الحالة الصحية للمرضي داخل المستشفي، وأبرز العمليات الجراحية التي تم إجراؤها -بنجاح- خلال الآونة الأخيرة، ومنها؛ سيدة في العقد الثالث من عمرها، من محافظة المنيا، والتي نجح الفريق الطبي بالمستشفي؛ في إجراء عملية جراحية لها؛ لاستئصال ورم بالمخ، بعد معاناتها من أعراض ارتفاع في ضغط المخ، وحالة تشنج عصبي، مُثمنًا في ذلك؛ التدخل الفوري، والعاجل للفريق الطبي، واتخاذ الإجراءات اللازمة بدقة، وإجراء العملية الجراحية بنجاح.
وفي أعقاب ذلك، تابع الدكتور المنشاوي؛ آليات العمل داخل وحدة الاستقبال العام الجديدة، بالمستشفى الجامعي الرئيس، والتى تم افتتاحها أواخر الشهر الماضي، بطاقة استيعابية 60 سريرًا، وذلك بما تتضمنه من غرف للفحص الخارجي، وفرز المرضى، وعناية مركزة، وإنعاش رئوي، إلى جانب؛ الأقسام التشخيصية، والعلاجية، والتي تشمل؛ الأشعة، والمعامل، والكثير من الغُرف المستحدثة التي تواكب أحدث ما وصل إليه العالم، من التطوير الطبي الشامل، والمستمر.
وأكد الدكتور المنشاوي: إن مستشفيات جامعة أسيوط؛ تمثل مركزًا طبيًا متميزًا في صعيد مصر، والتي تقدم خدماتها لملايين المرضى سنويًا فى مختلف التخصصات الطبية، وتضم أفضل الكفاءات الطبية، مشيرًا إلى حرص إدارة الجامعة علي توجيه خطط التطوير، والتوسع في المستشفيات الجامعية؛ بشكلٍ مستمر؛ لرفع كفاءة الخدمات المقدمة، والمساهمة في رفع نسب الشفاء للمرضي، وتقليل قوائم الانتظار