العلاج الطبيعى بالدقهلية تجرى 286 ألف جلسة خلال 6 أشهر
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أكد الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، استمرار جهود إدارة العلاج الطبيعي، برئاسة الدكتور أكرم عبد المنعم مدير إدارة العلاج الطبيعي خلال الأشهر الستة الماضية، في تكثيف المرور على أقسام وعيادات العلاج الطبيعي بالمستشفيات والوحدات الصحية بمدن ومراكز المحافظة.
وأشار إلى أن إدارة العلاج الطبيعى قامت بنحو 300 جولة مرورية تفقدن خلالها مختلف المستشفيات والوحدات التابعة للمديرية، منها إدارات "المنزلة، شربين، ميت سلسيل، ميت غمر، ودكرنس".
وأضاف أن إجمالي عدد الحالات التي استقبلتها الأقسام والعيادات التابعة خلال 6 أشهر ، بلغ نحو 38711حالة، في حين وصل عدد الجلسات إلى 286912 من بينها، 26024 لمرضى الغسيل الكلوى.
وأكد أن عدد جلسات الداخلي بلغ 13010 جلسات ، وما يقارب 13695 جلسة أطفال، من بينها 2911 حالة بعناية الأطفال و بالحضانات، وذلك ضمن بروتوكول التعاون بين إدارتي العلاج الطبيعي و حضانات الأطفال وعنايتها.
وفى إطار تطوير ورفع كفاءة فريق العلاج الطبيعى عقدت الإدارة دورة بعنوان دور العلاج الطبيعي في حالات(الباطنة والرعاية المركزة- أمراض الكلى والغسيل الكلوي- الحضانات و رعايات الأطفال) لمدة 12 ساعة تدريبية .
وأوضح أن 6 دورات تدريبية مكثفة بعنوان دور العلاج الطبيعي في حالات (الجلطات الدماغية- التطور الحركي للأطفال- أمراض القصور والغسيل الكلوي- العناية المركزة و الحضانات) وبمشاركة مايزيد على 120 من ممارسي وأخصائي بمختلف الادارات الصحية.
وجرى تنظيم 89 يوماً، علمياً بمستشفيات ميت غمر و أجا و تمي الامديد و دكرنس و السنبلاوين و بلقاس والمطرية والجمالية والمنزلة و منية النصر وميت سلسيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إدارة العلاج الطبيعي وزارة الصحة المستشفيات بروتوكول التعاون الوحدات الصحية مستشفيات الغسيل الكلوي الرعاية المركزة العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
تأثير صراخ الأم والأب على شخصية الطفل.. وهذه طرق العلاج
إن الصراخ على الطفل قد يؤدي إلى آثار نفسية قصيرة وطويلة المدى، ففي الأمد القريب، قد يصبح الطفل الذي يتعرض للصراخ عدوانيًا وقلقًا ومنعزلاً، وفي الأمد البعيد، نتيجة للإساءة العاطفية في مرحلة الطفولة، قد يصاب بالقلق وانخفاض احترام الذات والاكتئاب وعنده نظرة سلبية إلى نفسه.
وقد يعاني من مشاكل اجتماعية وسلوكية ويظهر سلوكًا تنمريًا وعدوانيًا أيضًا، إذا كنت ترغب في التوقف عن الصراخ على أطفالك، فقد يكون من المفيد أن تأخذ وقتًا مستقطعًا قبل الرد عليهم، وتعتذر إذا أخطأت، وتعلمهم التحكم في المشاعر، وتثني عليهم على التواصل الصحي والسلوك الجيد.
ما هي الآثار النفسية للصراخ على الطفل؟من المحتمل جدًا أن تلاحظ بعض التأثيرات النفسية قصيرة المدى للصراخ على الطفل بعد أن تفعل ذلك مباشرة، يمكن أن تشمل التأثيرات النفسية قصيرة المدى للصراخ ارتفاع هرمونات التوتر والعدوانية والقلق والانسحاب.
في دراسة شملت أطفالاً تتراوح أعمارهم بين 8 و12 عاماً من بلدان مختلفة، أظهرت النتائج السبب النفسي وراء زيادة عدوانية الأطفال عندما تستخدم أمهاتهم الصراخ وأشارت الدراسة إلى أن الأطفال يعانون عادة من أعراض قلق أعلى عندما يتعرضون للضرب، أو يحصلون على وقت مستقطع، أو يتعرضون للتأديب اللفظي القاسي من أمهاتهم.
كما غالبًا ما يقلد الأطفال سلوك آبائهم، فإذا صرخت عليهم، فمن المرجح أن يردوا عليك بالصراخ، ومن وجهة نظرهم، قد يعتقدون أنك تعلمهم الطريقة التي تريد منهم أن يتواصلوا بها.
المصدر betterhelp