أستاذ اقتصاد: الحكومة الجديدة تعمل على تعزيز فرص الإنتاج وإزالة العراقيل
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال فرج عبدالله، أستاذ الاقتصاد، إنه وفقا لبيان الحكومة الأخير فإنها تقوم بتعزيز فرص الإنتاج وإزالة العراقيل التي تعوق مدخلات الإنتاج نتيجة لاضطراب سعر الصرف، لذلك تسعى الحكومة للانتهاء منها بشكل كامل، وبالتالي تم النظر إلى المصانع المعطلة حتى تتم زيادة المنتجات المعروضة للوفاء باحتياجات الأسواق، فضلا عن عملية الرقابة وضبط الأسعار ومنع الممارسات الاحتكارية وفي هذا الصدد تمتلك الحكومة العديد من الأدوات الرقمية التي تمكنها من القيام بذلك بشكل فعال.
وأضاف «عبدالله»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «اكسترا نيوز»، أنه في الفترة الحالية والمقبلة تم ملاحظة الاستقرار في سعر الصرف وامتناع التجار عن الممارسة الاحتكارية، مشيرا إلى وجود تراجع بشكل واضح في أسعار السلع مما يؤثر على شعور المواطن بانتهاء التضخم.
وتابع أستاذ الاقتصاد أن انخفاض الأسعار والتضخم يؤثر بشكل قاطع على شعور المواطن ولكن يجب انخفاض السلع الغذائية كالمكرونة والأرز والسكر والزيوت التي تهم المواطن، ورغم الانخفاض الفعلي ولكن المواطن ينتظر المزيد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرقابة وضبط الأسعار قانون حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:توزيع المناصب والحصص بشكل صحيح يُسرع من تشكيل حكومة الإقليم الجديدة
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 11:18 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني غازي كاكائي، الاثنين، أن حزبه يسعى لحكومة مشاركة حقيقية في كردستان.وقال كاكائيفي حديث صحفي، إنه: “لا نريد المشاركة في الحكومة فقط لأجل المشاركة، إنما نريد حكومة حقيقية يكون الاتحاد الوطني فيها شريكا أساسيا، وعدم تكرار أخطاء الكابينة السابقة”.وأضاف، أنه “حتى الآن لا يوجد اتفاق على اسم محدد، لمنصب معين، وإنما نريد مشاركة حقيقية في جميع السلطات، وأن لا تختصر المناصب بحزب معين، كما حصل في الدورة السابقة”.من ناحيته، أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني شيرزاد حسين أنه، لا يوجد اتفاق على أسماء معينة، باستثناء ترشيحنا لمسرور بارزاني لولاية جديدة في رئاسة الحكومة.وقال حسين في حديث، أن: “الأحزاب الأخرى، ومنها الاتحاد الوطني كان مشاركا في إدارة الإقليم، ولم تكون حكومة طرف واحد”.وأضاف، أن “ما نريده من جميع الأطراف السياسية التي ستشارك في حكومة الإقليم أن تكون شريكة في النجاح، وشريكة في الظروف الصعبة التي يمر بها الإقليم، وأن لا يتم تحميلنا أي إخفاق لوحدنا فقط”.