انتهت أزمة منتخب مصر الأولمبي، الخاصة بالسفر إلى دولة فرنسا، لبدء الاستعدادات للمشاركة في منافسة دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.

وكانت بعثة منتخب مصر قد واجهت أزمة مؤخرا مع شركة الطيران الخاصة بنقل للفراعنة، بسبب حجز الطائرة مما ترتب عليه تأجيل موعد السفر.

مصدر من اتحاد الكرة يرد.. هذا سبب تعطل سفر بعثة منتخب مصر الأولمبي إلى فرنسا "حقه مش هيجي بالقانون".

. عضو مجلس إدارة الأهلي يكشف مفاجأة عن وفاة أحمد رفعت - موعد سفر بعثة منتخب مصر الأولمبي

وأعلن اتحاد الكرة المصري، انتهاء أزمة المنتخب الأولمبي حيث تسلم أعضاء البعثة جوازات السفر وتأشيرات فرنسا، والبعثة تطير لفرنسا عصر اليوم.

تم وضع ستيكرز دخول فرنسا علي الباسبورات كإستثناء لاقامه المعسكر لحين استخراج بطاقات الدوره الاولمبيه بعد مجهود من اتحاد الكرة بالتنسيق مع وزاره الشباب والرياضه والخارجية واللجنه الاولمبيه مع اللجنه المنظمة للبطولة.

- قائمة مصر في أولمبياد باريس


محمد النني وأحمد مصطفى زيزو وثلاثي حراسة المرمى حمزة علاء وعلي الجابري ومحمد سيحا وأحمد نبيل كوكا وكريم الدبيس وإبراهيم عادل ومحمود صابر وحسام عبدالمجيد ومحمد شحاته وزياد كمال ومحمد طارق وأحمد عيد ومحمد حمدي وأسامة فيصل وأحمد قطة ومصطفى ميسي، بالإضافة إلى الثنائي المحترف بلال مظهر وعمر فايد.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

بعد توسع عزلته الدولية..النظام العسكري الجزائري يختلق أزمة تجسس لإثارة إنتباه فرنسا

زنقة 20. الرباط

كعادته، أطلق النظام العسكري الجزائري اتهامات جديدة وغريبة يسعى من خلالها إلى كسر الجليد مع فرنسا.

هذه المرة، زعم النظام العسكري الجزائري أن جهاز الاستخبارات الفرنسي (DGSE) يجند إرهابيين لزعزعة استقرار الجزائر. واستُدعي السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتي، إلى وزارة الخارجية الجزائرية لسماع سلسلة من الاتهامات التي تبدو وكأنها مأخوذة من رواية تجسس أكثر منها من الواقع.

وتدور هذه المزاعم حول شخص يدعى محمد أمين عيساوي، والذي قُدم على شاشات التلفزيون الحكومي الجزائري بصفته “إرهابياً تائباً”. وفقاً لروايته، اتصلت به جمعية فرنسية تُدعى“ARTEMIS”، والتي بدورها ربطته بعميل مزعوم لجهاز الاستخبارات الفرنسي. ويزعم عيساوي أن هذا العميل طلب منه تشكيل مجموعة إرهابية من زملائه السابقين في السجن لتنفيذ هجمات داخل الجزائر. بالطبع، الهدف من ذلك – كما تقول الرواية الرسمية – هو هدم أسس الدولة الجزائرية التي تقدم نفسها كحصن للاستقرار.

وزارة الخارجية الجزائرية لم تفوت الفرصة للتعبير عن غضبها الشديد، ووصفت ما حدث بأنه “أعمال عدائية” و”ابتزاز غير مقبول” من فرنسا.

كما أصدر النظام الجزائري تحذيراً صارماً بأن “صبر الجزائر له حدود”. لكن، في المقابل، يبدو أن صبر فرنسا تجاه هذه الادعاءات المبالغ فيها قد نفد منذ فترة طويلة. فلا شيء يشير إلى أن باريس تأخذ هذه التصريحات على محمل الجد، بل يبدو أنها تفضل تجاهلها تماماً.

الحقيقة الواضحة أن تجاهل فرنسا للجزائر أصبح يسبب إزعاجاً أكبر للنظام الجزائري من أي شيء آخر.

فالنظام، الذي يعاني من عزلة متزايدة، يفتقر إلى الاعتراف الدولي ويبحث عن أي وسيلة لإعادة جذب الانتباه.

ومع ذلك، فإن استراتيجية المبالغة والتضخيم تزيد فقط من ترسيخ صورة نظام عالق في أوهامه، يرى المؤامرات في كل مكان ويعتبر الصمت الأجنبي إهانة. بينما تستمر باريس في موقفها المتزن والهادئ، ترسل رسالة واضحة: ليس هناك ما يستدعي الاستجابة لخيالات نظام يقاتل أشباحاً في عزلة صنعها بنفسه.

النظام العسكري الجزائريفرنسا

مقالات مشابهة

  • هل ينهي إعلان أنقرة الأزمة بين الصومال وإثيوبيا ؟
  • الاتحاد العام التونسي للشغل يواجه أزمة داخلية غير مسبوقة
  • حارس ستاد ريمس يرفض "الديوك" ويختار السنغال
  • بعد توسع عزلته الدولية..النظام العسكري الجزائري يختلق أزمة تجسس لإثارة إنتباه فرنسا
  • إعلان عملية سياسية جديدة لحل الأزمة الليبية بإدارة الأمم المتحدة
  • بعثة دبلوماسية فرنسية تزور دمشق لأول مرة منذ 12 عاما
  • زيزو والجزيري وشلبي يقودون الزمالك أمام المصري
  • الونش يقود دفاع الزمالك أمام المصري
  • حزب صوت الشعب يعبّر عن استيائه من «بعثة الأمم المتحدة للدعم السياسي»
  • كيليان مبابي يفوز بجائزة أفضل لاعب فرنسي في موسم 2023/2024