الاتحاد يقطع الطريق على النصر في صفقة إيدرسون
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
قطعت إدارة نادي الاتحاد السعودي الطريق على نظيرتها في النصر بمفاوضات التعاقد مع الحارس البرازيلي المخضرم إيدرسون من صفوف مانشستر سيتي خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري.
وذكرت التقارير الصادرة اليوم من السعودية أن نادي الاتحاد يجهز عرضًا بقيمة 25 مليون يورو للتعاقد مع إيدرسون حارس مانشستر سيتي، ضمن خطة دعم صفوفه خلال الميركاتو الجاري.
أكد الصحفي الشهير فابريزو رومانو أن الحارس البرازيلي إيدرسون متمسك بالانتقال إلى صفوف نادي النصر السعودي خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري.
وقال رومانو في تصريحات تداولتها وسائل الإعلام السعودية اليوم: " لا توجد مشكلة بين إيدرسون ونادي النصر، الحارس البرازيلي يريد اللعب بجوار النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو".
وأضاف: "إيدرسون حازم ومصمم بشأن الانتقال للنصر، الأمر يعتمد على مانشستر سيتي والنصر، النادي الإنجليزي لن يعطي الحارس للنصر كهدية بـ 20 أو 30 مليون يورو ، السيتي يريد أكثر من ذلك".
ويسعى نادي النصر للعاقد مع حارس مرمى أجنبي لدعم الفريق استعدادًا للموسم الكروي الجديد، وليكون بديلا للحارس دافيد أوسبينا والذي رحل خلال بنهاية الموسم الماضي بسبب الإصابة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد النصر إيدرسون مانشستر سيتي الانتقالات الصيفية
إقرأ أيضاً:
«أبطالها 30 فردا».. وثائقي «الطريق إلى النصر» يكشف عن بطولات القوات المسلحة في «راس العش»
عرضت قناة «إكسترا نيوز»، فيلما وثائقيا بعنوان «الطريق إلى النصر بين الصمود والاستنزاف»، من إنتاج قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وجاء في الفيلم: «بُعيد النكسة، وفي الأول من يوليو 1967 أشعل المقاتلون الصامدون على ضفة قناة السويس شمعة واحدة أمكنها إضاءة مصر كلها».
وقال الرائد حسني سلامة من أبطال الصاعقة في حربي الاستنزاف وأكتوبر، إن معركة رأس العش لم تكن مجرد شمعة، ولكن شمس أنارت مصر كلها ورفعت الروح المعنوية بالكامل للشعب المصري قبل القوات المسلحة، وترجمت له كمقاتل الآية الكريمة «وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله».
إلى ذلك، قال اللواء معتز الشرقاوي من أبطال الصاعقة في حربي الاستنزاف وأكتوبر: «كنت في الفصيلة ك 43 صاعقة، وكان قائدها المرحوم فتحي عبد الله، وكان معه ضابط مدفعية اسمه الجزار أستشهد، والرقيب حسني سلامة الذي كان شاويش الفصيلة».
وواصل حسني سلامة: «كنا 28، وبعد إضافة فردي معاونة أصبحنا 30 فردا في فصيلة صاعقة كُلفت بمنع العدو من أن يعبر من هذا المكان نهائيا، وهذا المكان كان يحده من الشمال بحيرات ملاحات، ومن اليمين قناة السويس، وبالتالي كان علينا منع العدو من العبور».
وأكد: «التزمنا بمواقعنا وانتهت المعركة بإجبار العدو على الانسحاب ولم يعد إلى هذا المكان، علاوة على ذلك، بقي هذا المكان من راس العش حتى مدينة بورفؤاد غير محتل طوال فترة احتلال إسرائيل لسيناء».