لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن أطلقت شركة سوني Sony كاميرا ZV-E10 لأول مرة، وهي كاميرا تستهدف مدوني الفيديو، لذا فقد حان الوقت للحصول على بعض الترقيات لهذا النموذج. أعلنت الشركة للتو عن ZV-E10 II بدون مرآة. تقول سوني إن هذا الإصدار يضيف بعض الميزات الجديدة مع الاحتفاظ بتلك التي أحبها المبدعون من النسخة الأصلية، بما في ذلك إمكانية إلغاء تركيز الخلفية وشاشة الوجه متغيرة الزاوية.

تحتوي كاميرا ZV-E10 II على مستشعر Exmor R CMOS بدقة 26 ميجابكسل، وهو ترقية من المستشعر الذي تبلغ دقته 24 ميجابكسل في الطراز الأصلي. قد تكون البطارية ذات السعة الأكبر (NP-FZ100 الموجودة في بعض كاميرات سوني ذات الإطار الكامل) تحديثًا أكثر إقناعًا. وتدعي شركة سوني أنه باستخدام هذه البطارية، سيتمكن المستخدمون من تصوير ما يصل إلى 195 دقيقة من الفيديو بشكل متواصل.

تتضمن الميزات الأخرى إعداد مدونة فيديو سينمائية يعمل تلقائيًا على تحسين نسبة العرض إلى الارتفاع ومعدل الإطارات وسرعة انتقال التركيز البؤري التلقائي للحصول على مظهر سينمائي أكثر لمقاطع الفيديو، كما تدعي سوني. هناك أيضًا واجهة مستخدم جديدة ذات توجه رأسي و"اتصال" مطور لسهولة البث المباشر ونقل البيانات، وفقًا للشركة. كل هذا ولا تزال الكاميرا تزن 377 جرامًا فقط.

سيكون ZV-E10 II متاحًا في نهاية هذا الشهر وسيكلف 999 دولارًا للجسم فقط. إذا كنت تفضل حزمة بقيمة 1099 دولارًا مع عدسة PZ 16-50mm f/3.5-5.6 OSS II الجديدة، فستحتاج إلى الانتظار حتى أوائل أغسطس. توفر عدسة المجموعة خفيفة الوزن التركيز التلقائي وتحسينات في أداء الفيديو مقارنة بالإصدار السابق، وفقًا لشركة سوني.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سوني أغسطس كاميرات

إقرأ أيضاً:

أستاذ المناخ: المناطق المدراية والاستوائية الأكثر عرضة للتغيرات المناخية (فيديو)

أكد علي قطب، أستاذ المناخ، أن المناطق المدارية والاستوائية أكثر عرضة للتغيرات المناخية؛ لكون نصف الكرة الشمالي يغلب عليه الطابع الصيفي ونصف الكرة الجنوبي يغلب عليه الطابع الشتوي، بينما تعتبر المناطق المدارية والاستوائية انتقالية بين الصيف والشتاء، وبالتالي التغيرات المناخية قوية نتيجة لتعامد الشمس على هذه المناطق فترات طويلة.

مركز تغير المناخ يزف بشرى سارة لـ المزارعين بشأن الطقس خبير بيئي: الإنسان السبب الرئيسي لارتفاع درجات الحرارة وحدوث تغير المناخ (فيديو)

وأضاف "قطب"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الإثنين، أنه عند وجود كتلة هوائية شديدة البرودة في طبقات الجو العليا يحدث تكون السحب الركامية، مما يؤدي إلى سقوط أمطار غزيرة متسببة في فيضانات بهذه المناطق والدولة المجاورة لها.

وأوضح أستاذ المناخ، أن الفيضانات تؤثر على حياة المواطنين، مما يتطلب الحفاظ على أرواحهم بالتأقلم مع التغيرات المناخية وسرعة نقلهم من مناطق الكوارث إلى أماكن آمنة، باعتبار أنّه يمكن التنبؤ بالتغيرات قبل حدوثها بفترة زمنية طويلة، كتوقع مصر بأن الولايات السودانية ستتعرض لأمطار غزيرة ورعدية بداية من الخميس المقبل وتمتد هذه الأمطار إلى مناطق بجنوب مصر مثل محافظة أسوان.

وأكد أستاذ المناخ، أنه يجب توعية سكان جنوب محافظات مصر عند سقوط الأمطار والابتعاد عن التعرض لها، خاصة أنها مناطق جبلية تتسبب في حدوث سيول، لافتًا إلى أن جميع المؤتمرات الدولية التي تتطرق لأزمة التغيرات المناخية تشهد مطالبات بتعويض الدول الإفريقية عن أضرار الانبعاثات الكربونية ومحاولة تقليصها والحد منها، كون دول إفريقيا أكثر تضررًا من هذه الانبعاثات الناتجة عن الدول الصناعية الكبرى.

مقالات مشابهة

  • المدن الأكثر أماناً والأكثر خطورة على المسافرين (إنفوغراف)
  • مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12064 نقطة
  • رامي صبري الأكثر مشاهدة بـ" كنا معديين".. فيديو
  • "عش بصحة" توضح الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي "ب" و"ج"
  • انخفاض سعر PlayStation VR2 من سوني
  • الأسهم الأردنية تغلق تعاملاتها على ارتفاع
  • مؤشر الأسهم البحرينية يقفل على تباين
  • مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12121 نقطة
  • أستاذ المناخ: المناطق المدراية والاستوائية الأكثر عرضة للتغيرات المناخية (فيديو)
  • الداخلية تكشف حقيقة نبش القبور وسرقة جثامين الموتى بالشرقية