مجلس إدارة الألومنيوم يجتمع بالجهاز الفني واللاعبين قبل لقاء الأهلي
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
عقد مجلس إدارة نادي الألومنيوم الرياضي، برئاسة الدكتور محمود عجور رئيس النادي لقاء مع الجهاز الفني ولاعبين الفريق الأول لكرة القدم قبل المواجهة المرتقبة أمام الاهلي في دور ال32 من كاس مصر والمقرر لها التاسع عشر من الشهر الجاري.
وحرص عجور، على رفع الروح المعنوية للاعبين والجهاز الفني قبل المواجهة المصيرية مؤكدا علي أنهم يلعبون باسم فريق كبير له باع طويل وتاريخ مشرف في الدوري الممتاز وله قاعدة كبيرة من الجماهير في صعيد مصر.
وأضاف المهندس نميري عسـاوي نائب رئيس النادي علي أنه يجب علي الجميع اللعب دون النظر لاسم المنافس مع ضرورة تقديم مباراة تليق باسم نادي الالومنيوم وان تلك المباراة فرصة للاعبين لتقديم أنفسهم مشيرا الي ان الكرة لا تعرف المستحيل وأنهم أمام فرصة من ذهب لاثبات اتفسهم أمام الجميع.
حضر اللقاء الدكتور محمود عجور رئيس النادي والمهندس نميري عساوي نائب رئيس النادي وأعضاء مجلس ادارة النادي بقاعة اجتماعات المجلس بمقر النادي.
الكشف على 903 مواطن في قافلة طبية مجانية بقرية المحروسة ضمن " حياة كريمة"
نظمت مديرية الصحة بمحافظة قنا، قافلة طبية مجانية بقرية المحروسة التابعة لمركز ومدينه قنا ، وذلك ضمن فعاليات القوافل الطبية التي تنظمها وزارة الصحة والسكان بالقرى والنجوع الأكثر احتياجاً لتحسين مستوى الخدمات الطبية وذلك في إطار المبادرة الرئاسية " حياة كريمة " .
وأضاف عبد الباقي، أن القافلة نجحت في توقيع الكشف الطبي على عدد 903 مواطن في 7 تخصصات طبية بواقع " 175 حالة طب أطفال ، 257 حالة أمراض باطنة ، 76 جراحة ، 40 حالة أمراض نساء وتوليد ، 201 حاله أمراض جلديه، 94 حاله طب اسنان، 60 حالة تنظيم الأسرة " فضلا عن إجراء فحوصات معملية لعدد 139 حالة ، و 18حالة موجات صوتية ، 9 حالات أشعه سينية ، و 20 حاله خلع اسنان، وكشف مبكر للضغط والسكر لعدد 33 حالة ، تحويل 10 حالات تتطلب تدخلات جراحية إلي المستشفيات المتخصصة، مشيرًا إلى أن هذه القافلة تأتي انطلاقا من حرص الدولة المصرية المستمر على تقديم الرعاية الطبية اللازمة للأسر الاولي بالرعاية عبر القوافل المجهزة بأحدث الإمكانيات والكوادر الطبية.
من جانبه أوضح الدكتور محمد بدران وكيل وزارة الصحة والسكان بقنا ، أنه على هامش القافلة تم عقد 10 ندوات للتثقيف الصحي استفاد منها 100 مواطنا عن كيفية الوقاية من الأمراض المعدية " الالتهاب الكبدي الفيروسي ، فيروس كورونا ، السعار ، أنفلونزا الطيور ، الطفيليات المعوية والبلهارسيا" ، الأمراض غير المعدية "الضغط ،السكر والسمنة"، أورام الصدر ، تنظيم الأسرة ، النظافة الشخصية ونظافة المنزل، التغذية السليمة للسيدة الحامل والطفل وكبار السن ، ومتابعة الحمل وعلامات الخطورة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس إدارة النادي دوري الممتاز الألومنيوم الفريق الأول لكرة القدم المبادرة الرئاسية حياة كريمة الدوري الممتاز قنا مركز ومدينة قنا رئیس النادی
إقرأ أيضاً:
أمراض نادرة تنتشر في الجزائر تثير «ذعراً» كبيراً!
تواجه الجزائر تحديا من نوع خاص في قطاع الصحة مع حلول العام 2025، حيث “تعاني من سرعة انتشار الأمراض النادرة، والتي بلغ عددها 63 مرضا، وقد تم تخصيص لها 46% من ميزانية الصيدلية المركزية للمستشفيات لمعالجتها”.
وكشف مختصون في الجزائر أن “السبب الأول لها هو زواج الأقارب، داعين إلى ضرورة تخصيص مراكز علاج للمعنيين لتكفل أمثل بهم، ورغم أن هذه الأمراض لم تكن معروفة في السنوات السابقة، فقد أصبحت أكثر انتشارا في الجزائر، وتسبب قلقا صحيا حقيقيا، خاصّة وتكلف خزينة الدولة ميزانية كبيرة”.
وأوضح البروفيسور، وطبيب الأطفال عبد الرحمن سليمان، أنَّ: “هذه الأمراض تمس شخصا واحدا من بين ألفي شخص، و95% من هذه الأمراض تكون انتقالية عن الأبوين، حيث يعاني الأب والأم من طفرة جينية متحولة، لكنهم لا يعانون من أيّ مرض”.
وأكد البروفيسور لـ موقع “العربية نت”، أنَّ “عدد الأمراض النادرة في الجزائر هو 63 حسب إحصائيات سابقة للسلطات المعنية، أكثرها انتشارا الجلطات الدموية في الشرايين، تسمم الأفيونيات، إضافة إلى تصلب الجلد، ومتلازمة سغوغرن، ومرض الدم الوراثي، ومتلازمة ويلشون وغيرها”.
وأوضح أنه “من بين أهم التحديات التي يواجهها أصحاب الأمراض النادرة، هو “التشخيص المتأخر، حيث تظهر الأعراض بعد سنوات، وهو ما يُصعب العلاج والتكفل”. وأضاف أنَّ “هناك جهودا في الجزائر تحرص على التعريف بهذه الأمراض والدعوة إلى إيصال رسالة المرضى وأوليائهم إلى السلطات المعنية، كون بعض الأمراض لا يمكن علاجها إلاَّ في الخارج”.
وكان وزير الصحة الجزائري، عبد الحق سايحي، كشف قبل أسابيع، “أن 46% من ميزانية الصيدلية المركزية للمستشفيات تخصص لأصحاب الأمراض النادرة”، مؤكدا أنَّ “التكفل بهذه الفئة هو من أبرز التحديات التي يواجهها قطاع الصحة في الجزائر”، وأنه “من بين الإجراءات المتخذة للوقاية والعلاج من الأمراض النادرة “التشخيص المبكر لحديثي الولادة والمرافقة العلاجية للمصابين”.