أمانة المدينة المنورة تنهي أكثر من 13 ألف طلب عبر منصة “سقيفة” خلال العام الماضي
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أنهت أمانة المدينة المنورة خلال العام الماضي “13557” طلبًا في 12 خدمة إلكترونية، من أصل 35 خدمة رقمية عبر منصة “سقيفة”، وذلك بهدف رفع جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين بمنطقة المدينة المنورة.
وشملت خدمات المنصة المقدمة إنهاء “5075” طلبًا لتحديث الصكوك، و”1458″ طلبًا لتنظيم المواقع العشوائية، و”2117″ طلبًا لتسجيل المشاريع المميزة، إلى جانب “1081” طلبًا في التجزئة والدمج، و”912″ طلبًا في التسمية والترقيم، و”897″ طلبًا في سريان التنظيم، وفي إصدار القرارات المساحية تم إنهاء “863” طلبًا.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير منطقة حائل يفتتح جسر المدينة الحضرية على وادي الأديرع
وأنهت المنصة ما يزيد عن “533” طلبًا تتعلق بتعديل وتنزيل المخططات المعتمدة وإلغاء “104” طلبات لإلغاء المستند التنظيمي، و”58″ طلبًا لشراء الزوائد، و”52″ طلبًا لمناسيب الطرق، و”407″ طلبات في المخططات التطويرية.
وتوفر منصة “سقيفة” التابعة لأمانة المدينة لعملائها، تجربة رقمية متكاملة تُسهم في تحسين تجربة المستفيد والحصول على الخدمات البلدية، حيث سيتمكن المستفيد من تقديم طلبه، ومتابعته من خلال الرقم المرجعي، والتواصل مع المختصين عبر المحادثة المباشرة، وذلك عبر الرابط التالي: geoservices.amana-md.gov.sa.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية طلب ا فی
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: نزوح أكثر من 15 ألف يمني خلال ديسمبر الماضي
أعلن تقرير أممي نزوح أكثر من 15 ألف شخص في اليمن بسبب ممارسات جماعة الحوثي والكوارث الناجمة عن المناخ في شهر ديسمبر الماضي.
وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان، في تقرير حديث له، إنّ 2156 أسرة أُجبرتْ على النزوح من مناطقها الأصلية، 84 بالمئة منها -أي 1823 أسرة- دفعتها الأزمات والكوارث المتعلقة بالمناخ (السيول) للنزوح من ديارها.
وأفاد بأنّ آلية الاستجابة السريعة قدّمت الإغاثة الطارئة المنقذة للحياة إلى 2128 أسرة، أي نحو 14896 شخصاً في المحافظات المتأثرة.
وتسببت ممارسات مليشيا الحوثي في تدهور الأوضاع الأمنية والاقتصادية والمعيشية، ما دفع آلاف اليمنيين للنزوح داخلياً، وهو ما يفاقم الأزمات الإنسانية في البلاد بشكل حاد.
وكانت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة قد كشفت في وقت سابق عن نزوح نحو 22 ألف يمني خلال عام 2024، ورصدت نزوح 3649 أسرة تضم 21894 فرداً.
وقال رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، نجيب السعدي، إن حركة النزوح الداخلي من المناطق والمحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثي مستمرة، وأنها تتزايد نتيجة الممارسات التي يرتكبها الحوثيون، وإصرارهم على التصعيد وإطالة أمد الصراع على حساب أمن واستقرار الشعب اليمني.
ونقلت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية عن السعدي قوله، إن ممارسات الحوثي تتسبب في نزوح آلاف الأسر اليمنية وتدفعها لترك منازلها بحثاً عن مناطق آمنة بعيداً عن الممارسات العدائية.
وذكر رئيس إدارة المخيمات أن الحوثيين يمارسون ضغوطاً ممنهجة على الأسر اليمنية من أجل تجنيد أطفالها وشبابها في صفوف مقاتليهم، ومَن يرفض يتعرض لأعمال انتقامية، وهو ما يدفع العديد مِن العائلات إلى النزوح نحو مناطق أخرى خارج سيطرة الجماعة، بحثاً عن الاستقرار والأمان.