جزيرة السعديات.. تجارب صيفية استثنائية
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت جزيرة السعديات أبوظبي عن تقديم تجارب صيفية استثنائية للزوار في صيف 2024، من خلال الاستفادة من باقات مصممة لعيش تجارب ترفيهية متنوعة في مرافق جزيرة السعديات، من خلال «الدخول المجاني للأطفال» و«الإقامة واللعب».
يوفر «الدخول المجاني للأطفال» للعائلات فرصة مثالية لقضاء عطلة صيفية ممتعة على جزيرة السعديات، خلال الفترة من 1 يوليو إلى 30 سبتمبر، حيث يمكن للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 عاماً الإقامة واللعب وتناول الطعام مجاناً مع شخصين بالغين، إلى جانب الدخول المجاني إلى مدن ياس الترفيهية.
فيما توفر باقة «الإقامة واللعب» دخولاً مجانياً إلى «متحف اللوفر أبوظبي»، واستكشاف المعرض التعليمي «رحلة في رحاب الكون»، الذي يتيح للأطفال الانطلاق في رحلة استكشافية إلى الفضاء عبر بوابة الفن، واستكشاف الأعمال الفنية من عصور وثقافات متنوعة. كما يمكن للأطفال المشاركة في ورش عمل «مختبر الفن الصيفي»، من 9 إلى 19 يوليو.
ويوفر شاطئ السعديات، تجربة مميزة للأطفال والعائلات للاستمتاع بشاطئ جزيرة السعديات، وسط الأجواء الطبيعية الخلابة، كما يقدم مخيم الفن الصيفي من «بركلي أبوظبي» و«استوديو ماس الفني»، في «منارة السعديات»، تجربة إبداعية مميزة للأطفال من سن 6 إلى 12 عاماً، الذي افتتح 8 يوليو ويستمر حتى 23 أغسطس 2024، ويتيح لهم فرصة استكشاف مواهبهم الفنية وتنمية إبداعهم من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة الفنية الشيقة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السعديات جزيرة السعديات جزیرة السعدیات
إقرأ أيضاً:
اكتشاف متحور جديد من فيروس كورونا في خفافيش البرازيل
بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، عن ظهور متحور جديد من فيروس كورونا لدى الخفافيش في البرازيل، يعد الأول من نوعه في أمريكا الجنوبية.
وقال موقع "ميديكال إكسبريس" نقلاً عن فريق من الباحثين في البرازيل، بالتعاون مع جامعة هونغ كونغ (HKU)، إن "هذا الفيروس يتمتع بتشابه وراثي كبير مع الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، ما يثير تساؤلات حول قدرته المحتملة على إصابة البشر".
وأوضح الفريق حسب "ميديكال إكسبريس" أنه "لسنا متأكدين بعد من إمكانية إصابة هذا الفيروس للبشر، لكن تفاعله المحتمل مع المستقبلات المستخدمة من قبل MERS-CoV يستدعي مزيدا من البحث. قائلين: "سنجري تجارب في هونغ كونغ خلال العام الجاري لتوضيح هذه المسألة".
وأكد ريكاردو دورايس-كارفالو، المعد المشارك في الدراسة والأستاذ في جامعة UNIFESP، على أهمية مراقبة الخفافيش باعتبارها مستودعات طبيعية للفيروسات، مشيرا إلى أن المراقبة المستمرة تساعد في تحديد الفيروسات المنتشرة وتقييم مخاطر انتقالها إلى الحيوانات الأخرى أو البشر.
وأما بخصوص معرفة ما إذا كان الفيروس قادرا على إصابة البشر، فقد أكد الفريق أنه سيتم إجراء تجارب في مختبرات عالية الأمان البيولوجي بجامعة هونغ كونغ عام 2025.
المصدر: ميديكال إكسبريس