ميراوي: الوزارة تبقي على الحوار مفتوحا مع الطلبة وأولياء أمورهم
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أكد عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، أن بعض مطالب طلبة الطب والصيدلة تتسم بعدم الموضوعية، وأن قرار تقليص سنوات التكوين الطبي من سبع إلى ست سنوات والرفع من عدد الوافدين، يندرج في إطار تجويد العرض التكويني في مجالات الطب والصيدلة وطب الأسنان من أجل الارتقاء بالمنظومة الصحية الوطنية، وتعزيز مواردها البشرية.
وأوضح عبد اللطيف ميراوي، في عرض قدمه بمجلس النواب، خلال اجتماع مشترك للجنة القطاعات الاجتماعية ولجنة التعليم والثقافة والاتصال، خصص لمناقشة موضوع “الاحتقان في أوساط كليات الطب اجتماعا والصيدلة”، أن وزارته اقترحت مجموعة من الحلول الواقعية استجابة لمطالب الطلبة، مؤكدا أن الوزارة أبقت على الحوار مفتوحا مع الطلبة وأولياء أمورهم، بإشراك عمداء كليات الطب والصيدلة من أجل مناقشة وتوضيح الإشكاليات المطروحة.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
تكريم 300 من حفظة القرآن الكريم من الطلاب وأولياء الأمور بالمنطقة الأزهرية بالشرقية
نظمت منطقة الشرقية الازهرية اليوم، برئاسة الدكتور سيد احمد الجنيدى، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، إحتفالية لتكريم حفظة القرآن الكريم، بعد اجتيازهم مسابقة القرآن الكريم، والمنعقدة خلال شهررمضان الكريم لطلاب التعليم الأزهرى بمعاهده المختلفة، ولجميع المراحل التعليمية.
تم عقد الإحتفالية بمقر معهد الصفوة النموذجى، بحضور كلا من الدكتور الحسينى عطوة، وكيل أول منطقة الشرقية الأزهرية، و الدكتور احمد ماضى مدير التعليم النموذجى، وجمال عبد السميع مدير ادارة شرق، والدكتور سالم مدير إدارة الجودة بأزهر الشرقية، وابو مسلم الشحات ، مدير معهد الصفوة النموذجى، واحمد الشوبكى وكيل إدارة شرق، والشيخ عبد الله منصور من الازهر الشريف ونائب رئيس مجلس الاباء، ويوسف اسماعيل وكيل معهد الصفوة.
شهدت الاحتفالية تكريم 300 من حفظة القرآن الكريم، بكافة المراحل التعليمية، بداية من الروضة، مرورا بالإبتدائية والإعدادية، وعددا من اولياء أمور الطلاب من حفظة القرآن الكريم ومن مجلس آباء طلاب المعهد.
ومن جانبه اكد أبو مسلم الشحات مدير معهد الصفوة النموذجى، أن الازهر الشريف دائم الحرص على دعم حفظة القرآن الكريم، وتكريمهم، وتشجيع الناشئين والمبتدئين، لافتا إلى أن إحتفالية اليوم كانت بمثابة جبرا لخواطر جميع المشاركين فى مسابقة القرأن الكريم، بداة من مرحلة الروضة حتى اولياء الامور، لتكون دافعا للجميع على استكمال مسيرة حفظ كتاب الله.