بعد انتشار الفيديو الفاضح.. البلوجر هدير عبد الرازق ترد لأول مرة (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
هدير عبد الرازق.. خرجت هدير عبد الرازق عن صمتها، للدفاع عن نفسها بعدما تصدر اسمها محركات البحث على جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد تسريب فيديو فاضح لها.
رد هدير عبد الرازق على الفيديو المسرب لهاظهرت البلوجر هدير عبد الرازق في فيديو نشرته عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، تطلب المساعدة فيه من أجل توضيح الحقيقة للرأي العام، كاشفة علاقتها بالشخص الذي ظهر معها في الفيديو، قائلة: «أنا محتاجة منكم إنكم تسمعوني وإنكم تشيروا اللايف لأن زي ما الناس كلها شافت اللي حصل، أنا برضه محتاجة إن الحاجة اللي هقولها توصل للعالم كله».
وأوضحت هدير عبد الرازق دليل براءتها: «الشخص الظاهر معايا في الفيديو ده جوزي، أهو اللي كان معايا وأدي الحظاظة اللي في إيده اللي كانت ظاهرة في الفيديو»، قائلة: «أنا بيجيلي عروض كتير غلط بس أنا مبعملش حاجة».
وعرضت هدير عبد الرازق قسيمة زواجها، التي تثبت حديثها بشأن أن الشخص المتواجد معها في الفيديو كان زوجها في عام 2021، واستمر زواجهما لمدة عام، حيث انفصلوا في عام 2023.
البلوجر هدير عبد الرازقإخلاء سبيل البلوجر هدير عبد الرازقكانت النيابة العامة أمرت بإخلاء سبيل البلوجر هدير عبد الرازق بكفالة مالية قدرها 50 ألف جنيه، بعدما ألقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة الجديدة القبض على هدير، بتهمة نشر فيديوهات غرضها التحريض على الفسق والفجور والتعدي على القيم الأسرية للمجتمع.
من هي هدير عبد الرازقمن هي هدير عبد الرازق؟بدأت هدير عبد الرازق الظهور على مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2018، بنشر فيديوهات لها على «تيك توك» مع انتشار التطبيق في مصر.
واشتهرت هدير عبد الرازق بمحتواها عن منتجات تجميل وطرق وضع المكياج، وأحدث صيحات الموضة وإعطائها نصائح للسيدات، وبلغ عدد متابعيها على «تيك توك» إلى 1.2 مليون متابع.
تزوجت من رجل في الخمسينيات يدير ملهى ليلي، ولكن انفصلت عنه في عام 2022 بعد زواج دام ثلاث سنوات، وحاليا هي مطلقة وليس لديها أولاد.
يبلغ عدد متابعيها على فيسبوك حوالي 87 ألف متابع، بينما يتجاوز عدد متابعيها على تيك توك 1.2 مليون متابع، كما يتابعها نحو 349 ألف شخص على موقع «إنستجرام».
فضيحة للبلوجر هدير عبد الرازق، لم تكن الأولى، بل سبق وأن تصدرت التريند في شهر مايو الماضي بفضيحة إلقاء مباحث الآداب القبض عليها، ووجهت وقتها لها تهمة التحريض على الفسق والفجور ونشر فيديوهات خادشة للحياء، وتم القبض عليها.
اقرأ أيضاًقرار جديد ضد البلوجر هدير عبد الرازق بعد اتهامها بنشر الفسق والفجور
بسبب فيديوهات مخلة.. تجديد حبس البلوجر هدير عبد الرازق للمرة الثانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البلوجر هدير عبد الرازق هدير عبد الرازق هدير عبد الرازق البلوجر فيديوهات هدير عبد الرازق البلوجر فيديوهات هدير عبد الرازق البلوجر هدیر عبد الرازق فی الفیدیو فی عام
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يرد على شبهة انتشار الإسلام بالسيف: دين تعايش وسلام (فيديو)
قال الدكتور مختار عبد الله، الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إن الشبهات التي يروج لها البعض حول انتشار الإسلام بالقوة والسيف لا تستند إلى فَهْم صحيح للنصوص الدينية ولا تاريخ الإسلام.
تفسير خاطئ للحديث النبويوأكد الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج «فكر»، المذاع على قناة الناس، أن البعض يستدل بحديث نبوي شريف رواه الإمام البخاري، يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم: «أُمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله»، ويُفَسَّر ذلك بشكل خاطئ على أنه دعوة للقتال ضد جميع الناس.
توضيح الحديث بشكل صحيحوقال إن فهم هذا الحديث يحتاج إلى توضيح دقيق، خاصة فيما يتعلق بكلمة «الناس» التي تم استخدامها في الحديث، وأن «الناس» في هذا السياق ليست عامة، بل تشير إلى فئة محددة من الكفار الذين رفضوا الإسلام ورسالة النبي صلى الله عليه وسلم، موضحا أن اللفظ نفسه «الناس» قد جاء في القرآن الكريم في سياقات متعددة يُفهم منها أنه لا يُقصد به جميع الناس، بل فئات معينة.
وأشار إلى أن لفظ «الناس» في الحديث الشريف يشمل الكفار الذين يرفضون الإيمان بالله ورسوله، وليس المسلمين الذين يشهدون شهادة التوحيد ويؤدون الصلاة والزكاة، كما أن المعاهدين والذميين الذين يعيشون في سلام مع المسلمين بموجب معاهدات أو اتفاقيات، لا يُقصد بهم في هذا الحديث.
حرية الاعتقاد والتعايش السلميوتابع: «الإسلام ليس دينًا يدعو إلى فرض الإيمان بالقوة أو السيف، بل هو دين دعوة ورحمة، ويشدد على حرية الاعتقاد والتعايش السلمي»، مؤكدا أن الحديث النبوي الشريف لا يتعارض مع المفاهيم الحديثة لحقوق الإنسان، حيث يتوافق مع المبادئ المعاصرة حول احترام حقوق الأفراد وحمايتهم، سواء في الدساتير الوطنية أو المواثيق الدولية.
وشدد على ضرورة تصحيح المفاهيم الخاطئة حول الإسلام من خلال فهم النصوص في سياقها الصحيح بعيدًا عن التفسير المغلوط، مؤكدًا أن الإسلام دين السلام والتعايش المشترك بين جميع البشر.
جهود الدولة لدعم ذوي الإعاقة.. غطاء قانوني ودستوري