راتب أساسي وعمولة.. الشباب والرياضة توفر فرص عمل للشباب
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تسعى الحكومة المصرية إلى توفير فرص عمل للشباب في شتى المجالات، حيث تقوم وزارة الشباب والرياضة بعمل تعاون مع كبرى الشركات في مصر لتوفير فرص العمل كما تقوم بإطلاق المبادرات المختلفة.
وتقدم «الأسبوع» للزوار والمتابعين كل ما يخص الوظائف التي تعرضها وزارة الشباب والرياضة وتقوم بالإشراف عليها بالتعاون مع كبرى الشركات التي تطلب وظائف خالية بمختلف المحافظات.
أعلنت وزارة الشباب والرياضة عبر حسابها الرسمي على فيس بوك بالتعاون مع شركة مايكروسوفت ومؤسسة كير مصر من خلال مبادرة توظيف مصر عن اليوم التوظيفي المفتوح لشركة فاتورة للإستشارات.
الوظائف المتوفرةمندوب مبيعات
وحددت الشركة مهام المندوب في: استقطاب العملاء وترويج المنتجات، بناء العلاقات المستدامة، تحقيق أهداف المبيعات، تغطية العملاء، شرح المنتجات، حل مشاكل العملاء، وتدريب الموظفين الجدد.
أماكن العمل: القاهرة / الإسكندرية
يجب أن يكون المتقدم للوظيفة حاصلاً على مؤهل عالي
ذكر - أنثى
الحد الأقصى للسن 38 سنة
خبرة أو بدون خبرة، ولاكن الأولوية لصاحب الخبرة في المبيعات
الراتب 7500، أساسى 3000 + بدل مواصلات 1000 + عمولة 3500
عدد ساعات العمل 8 ساعات
يوم إجازة في الأسبوع «الجمعة»
للتقدم للوظيفة يرجى ملء الاستمارة التالية «هنــــــــــــــــــا»
العنوان والميعاديمكن التقديم عن طريق زيارة مقر الشركة في، 77 طريق مصر حلوان الزراعي - بجوار مستشفى علاء عزت - المعادي (أقرب محطة مترو حدائق المعادي)، يوم الأثنين 15 يوليو 2024 من الساعة 10ص الى الساعة 4 م
اللوكيشن «هنـــــــــــا»
اقرأ أيضاً«كاشير ومدير فرع».. تفاصيل وظائف اليوم التوظيفي المفتوح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشباب والتوظيف توظيف مصر شباب مصر عمل في مصر فرص الشباب فرص العمل فرص مهنية مبادرة توظيف الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
مشهد صادم.. هذا ما يمكن أن يشتريه راتب متقاعد يمني اليوم!
شمسان بوست / خاص:
تفاقمت معاناة المتقاعدين في اليمن نتيجة التدهور الاقتصادي الحاد، حيث لم تعد رواتبهم تكفي لتغطية أبسط الاحتياجات اليومية. صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي كشفت حجم الأزمة، حيث أظهرت ما يمكن أن يشتريه راتب متقاعد يمني يبلغ 31 ألف ريال، وهو مجرد علبة عصير وعدة علب حليب شاي، في مشهد يجسد الوضع المعيشي الصعب الذي يعيشه محدودو الدخل.
هذه الصورة المؤلمة تعكس التدهور الحاد في القدرة الشرائية للريال اليمني، في ظل ارتفاع الأسعار بشكل جنوني، حيث باتت رواتب فئة كبيرة من المواطنين عاجزة عن تلبية الاحتياجات الأساسية.
ومع غياب أي حلول اقتصادية ملموسة، تتفاقم معاناة الأسر اليمنية، مما يدفع الكثيرين للبحث عن طرق بديلة للصمود وسط أزمة خانقة لا تلوح لها نهاية في الأفق.