ألمانيا تستعد لتزويد أوكرانيا بسلاح يقلب موازين الحرب.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قال مشرع أوكراني بارز اليوم الاثنين، إن الفصائل البرلمانية الرئيسية في ألمانيا توصلت إلى إجماع لتزويد أوكرانيا بصواريخ “توروس” كروز التي يبلغ مداها 500 كيلومتر لكن القرار الرسمي لم يأت بعد.
والأسبوع الماضي، قال وزير الدفاع الألماني إن برلين لا تخطط لتوريد الصواريخ في الوقت الحالي وإن الأسلحة ليست الأولوية الأكثر إلحاحا.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية لـ”رويترز”، اليوم الاثنين، إن موقف برلين لم يتغير.
وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت صحيفة “نويه تسوريشر تسايتونج“ السويسرية، أن شركاء أوكرانيا الغربيون بدأوا بشكل متزايد في طلب تفسيرات من الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بعد فشل الهجوم المضاد.
وأوضحت الصحيفة، أن "إخفاقات القوات المسلحة الأوكرانية أصبحت منذ بداية يونيو أكثر وضوحا، لذلك بدأ الحلفاء في طلب تفسيرات من كييف”.
وأضافت: ”لم يعد ممثلو الخدمات الأمريكية الخاصة يخفون خيبة أملهم بعد الآن".
وأشارت الصحيفة السويسرية، إلى أن بقاء زيلينسكي السياسي يعتمد الآن على الوفاء بالوعود بإعادة الأراضي المفقودة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المانيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
مصير غامض لمجلس القيادة بعد رحيل العليمي إلى ألمانيا.. تفاصيل مهمة
مجلس القيادة الرئاسي (وكالات)
في خطوة مفاجئة أثارت تساؤلات واسعة، غادر رئيس المجلس الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، العاصمة السعودية الرياض متوجهًا إلى ألمانيا برفقة أفراد أسرته، ما جعل مصير المجلس الرئاسي ووجوده محل غموض.
وفقًا لمصادر إعلامية مطلعة، لم يتضح بعد ما إذا كان العليمي قد قرر مغادرة الرياض بشكل نهائي أو أنه في زيارة للنقاهة، خصوصًا بعد أن كانت السعودية قد أنهت استضافة أعضاء المجلس الرئاسي في فندق الريتز.
اقرأ أيضاً تفاصيل جديدة حول فحوصات جثمان يحيى السنوار بعد مقتله.. مفاجأة تحليل المخدرات 22 فبراير، 2025 الريال اليمني يسجل سعرا مفاجئا في أسواق عدن وصنعاء اليوم.. تحديث مباشر 22 فبراير، 2025ومع مغادرة العليمي، يصبح آخر أعضاء المجلس الذين يغادرون المملكة، في حين يقيم العديد من أعضاء المجلس حاليًا في أبوظبي أو القاهرة، فيما يتنقل آخرون بين مناطق سيطرتهم.
يأتي هذا الرحيل في وقت يتحدث فيه البعض عن تحركات دولية تهدف إلى نقل صلاحيات المجلس الرئاسي إلى حكومة جديدة، في الوقت الذي يشير فيه آخرون إلى تغييرات مرتقبة داخل المجلس نفسه.
وتظل بعض المقترحات مثيرة للاهتمام، مثل إمكانية تعيين رئيس ونائب للرئيس فقط بدلًا من 8 أعضاء، مع تخصيص منصب للرئيس من الشمال والآخر من الجنوب.
كل هذه التطورات تثير العديد من التساؤلات حول مستقبل المجلس الرئاسي في ظل هذه التحولات المتسارعة.