استقرار أسعار الذهب في بغداد وأربيل وسط تذبذب الأسواق
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
يوليو 11, 2024آخر تحديث: يوليو 11, 2024
المستقلة/- استقرت أسعار الذهب، الأجنبي والعراقي، في الأسواق المحلية بالعاصمة بغداد وفي أربيل، عاصمة إقليم كوردستان، اليوم الخميس، 11 تموز 2024.
وأفاد مراسل “المستقلة” بأن أسعار الذهب في أسواق الجملة بشارع النهر في بغداد سجلت صباح اليوم سعر بيع للمثقال الواحد عيار 21 من الذهب الخليجي والتركي والأوروبي عند 496 ألف دينار، بينما بلغ سعر الشراء 492 ألف دينار.
كما سجل سعر بيع المثقال الواحد عيار 21 من الذهب العراقي عند 466 ألف دينار، فيما بلغ سعر الشراء 462 ألف دينار.
وفيما يخص أسعار الذهب في محال الصاغة، فإن سعر بيع مثقال الذهب الخليجي عيار 21 تراوح بين 500 ألف و510 آلاف دينار، بينما تراوح سعر بيع مثقال الذهب العراقي بين 470 ألف و480 ألف دينار.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: أسعار الذهب ألف دینار سعر بیع
إقرأ أيضاً:
ارتفاع جديد في أسعار صرف الدولار يثير قلق الأسواق العراقية
نوفمبر 19, 2024آخر تحديث: نوفمبر 19, 2024
المستقلة/- شهدت أسعار صرف الدولار الأمريكي ارتفاعاً ملحوظاً صباح اليوم الثلاثاء في أسواق بغداد وأربيل، ما أضاف مزيداً من الضغط على الاقتصاد المحلي وأثار مخاوف بين المواطنين والتجار على حد سواء.
ارتفاع الأسعار في بغدادمع افتتاح بورصتي الكفاح والحارثية في العاصمة بغداد، سجل سعر الدولار 150,450 ديناراً لكل 100 دولار، مقارنة بـ150,350 ديناراً صباح أمس الاثنين. أما في محال الصيرفة، فقد بلغ سعر البيع 151,500 دينار، بينما كان سعر الشراء 149,500 دينار لكل 100 دولار، مما يشير إلى زيادة في الفارق بين أسعار البيع والشراء.
أربيل على خطى بغدادلم تكن أربيل بمنأى عن هذا الارتفاع، إذ سجلت محلات الصيرفة في عاصمة إقليم كردستان سعر بيع بلغ 150,300 دينار مقابل كل 100 دولار، وسعر شراء 150,200 دينار.
مخاوف اقتصادية وتداعيات محتملةيأتي هذا الارتفاع وسط أزمة اقتصادية يعيشها العراق، حيث يشكل التقلب المستمر في سعر صرف الدولار تحدياً كبيراً لقطاعات التجارة والصناعة. ويتخوف التجار من أن يؤدي هذا الارتفاع إلى زيادة تكاليف الاستيراد، مما ينعكس سلباً على أسعار السلع والخدمات في الأسواق المحلية.
أسئلة تطرح نفسها ما سبب هذا الارتفاع؟ على الرغم من محاولات البنك المركزي العراقي لضبط أسعار الصرف، فإن الطلب المرتفع على الدولار والعوامل الخارجية قد يكونان وراء هذا التذبذب. هل هناك حلول في الأفق؟ يتطلب الوضع إجراءات فعالة من قبل البنك المركزي والحكومة لتقليل الفجوة بين السعر الرسمي والسعر الموازي، وضمان استقرار الأسواق المالية.