بوابة الوفد:
2025-04-24@16:26:47 GMT

إليسا تكشف عن رأيها في المساكنة قبل الزواج

تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT

كشفت الفنانة إليسا عن رأيها في المساكنة قبل الزواج، وذلك في برنامج "بيت السعد" الذي يقدمه الشقيقين أحمد وعمرو سعد.

إليسا عن المساكنة قبل الزواج: إيه المشكلة 

وقال الفنان أحمد سعد، في برنامج "بيت السعد": "ابني بيدرس في أمريكا، وحكى لي ذات مرة عن صديقة له عندها مشكلة في البيت، وبيتها بعيد فقال لي هتيجي تقعد معايا أسبوعين، قلت له: "يعني إيه هتيجي تقعد معاك أسبوعين، مش فاهم؟".

وقالت الفنانة إليسا: "إيه المشكلة.. القانون في أمريكا بيسمح بفكرة المساكنة، ولو أنت بتقول إننا مجتمع شرقي، ليه خليته يدرس في أمريكا".

فيما أجاب الفنان أحمد سعد، قائلًا: "ذهبت به إلى أمريكا عشان يتعلم، إحنا لينا المبادئ بتاعتنا، لو روحنا في أي مكان لينا المبادئ بتاعتنا".

وقالت إليسا: "لست ضد فكرة المساكنة لأن أغلب الزواج الذي لم ينجح لأن الطرفين لم يعيشوا مع بعض لفترة أطول وأكبر فنسب الطلاق زادت لأن الطرفين لم يعيشا مع بعض".

وتابعت: "أنا مع فكرة المساكنة ولست ضدها ولو القانون بيسمح بهذا الأمر يطبق، والمساكنة في أمريكا طبيعية وأنا لست ضدها".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفنانة إليسا أحمد سعد بيت السعد المساكنة عمرو سعد فی أمریکا

إقرأ أيضاً:

مبادرات لتخفيف أعباء الزواج في العراق

22 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: في أسواق الذهب العراقية، تتصاعد الأسعار يومًا بعد يوم، مما يثقل كاهل الشباب المقبلين على الزواج. في بغداد.

وبلغ سعر المثقال الواحد من الذهب عيار 21 نحو 611 ألف دينار، بينما في أربيل، سجل الذهب عيار 24 سعرًا قدره 715 ألف دينار للمثقال الواحد .​

و يُعدّ تقديم الذهب كجزء من المهر تقليدًا راسخًا في المجتمع العراقي، حيث يُقدّم الخاطب لعرسته قبل عقد القران. لكن مع الارتفاع المستمر في أسعار الذهب، أصبح هذا التقليد عبئًا ماليًا كبيرًا على الشباب، مما دفع بعض العائلات إلى إعادة النظر في هذه العادة.​

وفي ظل هذه التحديات، بدأت بعض العائلات في البحث عن بدائل لتقليد تقديم الذهب، مثل استخدام الفضة أو المال، لتخفيف العبء المالي على الشباب.

و أشار اتحاد علماء الدين في أربيل إلى أن الشريعة الإسلامية لا تُلزم بتقديم الذهب كمهر، بل يمكن استخدام أي شيء يتفق عليه الطرفان .​

من جهة أخرى، تؤكد الناشطة النسوية فخر الدين أن ارتفاع المهور يعود جزئيًا إلى خوف العائلات من الطلاق أو الخيانة، مما يدفعهم لطلب مهور عالية لضمان حقوق الفتاة.

وفي بعض الحالات، تطلب العائلات ما يُعرف بـ”حق الحليب”، وهو مبلغ يُقدّر مقابل تكاليف تربية الفتاة، وقد يصل إلى 40 مليون دينار عراقي .​

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أصالة تكشف سبب غيابها عن حفل زفاف ليلى أحمد زهر وهشام جمال
  • ظروف نفسية.. أصالة تكشف سبب عدم حضور زفاف ليلي أحمد زاهر وهشام جمال
  • من الانتحار إلى الزواج.. فتاة نجفية تُبعث إلى الحياة من جديد
  • حكم استخدام تطبيقات المواعدة بغرض الزواج.. اعرف رأي الشرع
  • الفطيم ايكيا تحتفي بالقيم المشتركة بين الإمارات والسويد
  • "سينا رجعت كاملة لينا" أشهر أغاني كتبت بمناسبة تحرير سيناء
  • «لا أستطيع التعبير عن حزني».. إليسا تنعى الإعلامي صبحي عطري بكلمات مؤثرة
  • أشلاء الأطفال تكشف وحشية أمريكا وعجزها العسكري
  • وزيرة الأسرة تعلن عن برنامج للتشجيع على الزواج
  • مبادرات لتخفيف أعباء الزواج في العراق