أستاذ اقتصاد زراعي: مصر الأولى عالميًا في تصدير الموالح (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
كشف أحمد أبو زيد، أستاذ الاقتصاد الزراعي، عن وجود طفرة في الصادرات الخاصة بالمحاصيل الزراعية الطازجة، وهذا نتيجة للتطورات التي ساهمت في زيادة الإنتاج وجودته، من خلال اتباع منظومة تكويد المزارع ألا وهي انضمام جميع المزارع المصدرة للمنتجات من خلال تحديد رقم يعبرعن هويتها، فضلا عن الإرشاد والرقابة الجيدة أثناء الإنتاج، مما أدى إلى إنشاء عدة أسواق مما لا يقل عن 160 سوق وأيضا إطلاق وحدة نفاذ الأسواق الخارجية.
وأضاف «أبو زيد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح » عبر قناة «اكسترا نيوز» تقديم الإعلاميين يارا مجدي ورامي الحلواني، أنه حدث اندماج مع منظومة العمل الأهلي مما أدى إلى وجود اتحاد قوي يساعد على تنمية الصادرات، كما أن المنظومة التعاونية بين إدراة الحجر الزراعي ومكاتب التمثيل التجاري المصري بالخارج ساهمت في معرفة احتياجات في مصر في الأسواق الخارجية، مؤكدا على وجوب التركيز على الكدر البشري وتأهيله لأنه كلما كان هناك تدريب جيد كلما زادت الإلمام بالمواصفات القياسية للإنتاج.
مصر الأولى عالميا في تصدير الموالحولفت أستاذ الاقتصاد الزراعي، إلى أن مصر الأولى عالميا في تصدير الموالح من خلال تصدير ما لا يقل عن 2 مليون طن منها بعد أن كانت أسبانيا تنافسها في هذا المجال، وبالنسية لصادرات مصر من البطاطس تفوق900 الف طن سنويا، فضلا عن المحاصيل الأخرى من الخضار والفاكهة، وكل ذلك نتيجة لوجود منظومة الإنتاج الجيد والاكتفاء الذاتي وصولا إلى الفائض التي تقوم بتصديره للخارج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزراعة الموالح مصر بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
3 وظائف لجلد الإنسان يكشفها حسام موافي .. سر إعجاز القرآن | فيديو
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، عن أهمية جلد الإنسان ووظائفه المتعددة، التي قد يغفل عنها الكثيرون.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلا: «الجلد يلعب دورًا أساسيًا في حماية الجسم من دخول الميكروبات، بالإضافة إلى الحفاظ على نسبة الماء داخل الجسم ومنع تبخره».
ولفت إلى أن مرضى الحروق يعانون من فقدان كميات كبيرة من الماء عبر الجلد، مما يستلزم تعويضه بالمحاليل بشكل مستمر للحفاظ على توازن الجسم.
كما أشار د. موافي إلى أن الجلد يؤدي وظيفة الإحساس، سواء بالألم أو اللمس أو الحرارة، مشيرًا إلى الإعجاز القرآني في هذا الجانب، حيث قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا (النساء: 56).
وأوضح أستاذ طب الحالات الحرجة أن هذه الآية تؤكد دور الجلد في الشعور بالألم، حيث يتم استبدال الجلد المحترق بجلد جديد ليستمر الإحساس بالعذاب، مما يعكس دقة العلم في توافقه مع النصوص القرآنية.
وزير الأوقاف يستقبل وفد مؤسسة مساجد لتعزيز التعاون