75 % طاقة.. لماذا الأنثى أكثر هدوءًا من الذكور؟.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
كشفت سارة صلاح، خبيرة الطاقة، أن طاقة الأنثى تتمثل في السكون والهدوء مما يجعل السيدات أكثر حبا للتأمل والتدير والجلوس في الأماكن الهادئة؛ وذلك لسبب أن الفتيات في مرحلة الطفولة تشعر أنها لم تحصل على حقها كاملا.
وأشارت خبيرة الطاقة خلال لقائها مع الإعلامية دنيا رامز، ببرنامج «ست ستات» المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن تفكير الأنثى كثيرا يجعلها أكثر شحنا وعكس شخصيتها العادية.
وتابعت خبيرة الطاقة: طاقة التفكير والمنافسة والصوت العالي والسيطرة الخارجية هي طاقة تتعلق أكثر بالرجل، لكن الأنثى هي العنصر الهادئ والمركز الذي يبحث عن الذكر ويدور حوله ويطلبه.
وعلقت خبيرة الطاقة: الأنثى لديها 75% طاقة أنوثة والباقي طاقة ذكورية، والمعروف أن الأنثى تنتمي لطاقة الاستقبال ونشير إليها بالسالب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطاقة صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لماذا يصيب الزهايمر النساء أكثر من الرجال؟ دراسة تكشف..
شمسان بوست / متابعات:
كشفت دراسة جديدة عن أن النساء أكثر عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر من الرجال، وذلك لتراكم بروتين سام في أدمغتهن أكثر من الذكور.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة هارفارد في بوسطن بالولايات المتحدة، ونشرت نتائجها في مجلة “جاما نيورولوجي” (JAMA Neurology) في 3 مارس/آذار الجاري.
وأشارت دراسات سابقة إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بألزهايمر من الرجال، وكان يُعتقد أن هذا يعود إلى أنهن يعشن لفترة أطول، وأن العمر هو أكبر عامل خطر للإصابة بالمرض.
وبيّنت الدراسة أن النساء اللاتي لديهن بالفعل تراكم لبروتين سام واحد يسمى الأميلويد في الدماغ يراكمن بروتينا آخر يسمى تاو بمعدل أسرع من الذكور.
ويمكن أن تشكل كتل كبيرة من كلا البروتينين لويحات وتشابكات، ويُعتقد أن هذا هو السبب وراء أعراض مرض ألزهايمر، السبب الرئيسي للخرف.
استجابة النساء للأدوية تدعم النتائج
وأشار الخبراء إلى أن نتائج البحث قد تؤثر على التجارب التي تجرى على البشر لاختبار الأدوية الجديدة لمرض ألزهايمر. وقد وجد بالفعل أن دواء ليكانماب (Lecanemab) الذي أبطأ تقدم المرض بنسبة تصل إلى 27% في التجارب، كان أقل فعالية لدى النساء.
يعمل ليكانماب عن طريق تحفيز الجهاز المناعي في الجسم لإزالة تراكم البروتين الضار أميلويد في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر في مرحلة مبكرة.
وبيّنت الدراسة أن النساء اللاتي لديهن مستويات أعلى من الأميلويد تراكمت لديهن مستويات أعلى من بروتين تاو بشكل أسرع من الرجال في أجزاء من الدماغ مثل القشرة الصدغية السفلية والمناطق القذالية الجانبية.
وهذه هي مناطق الدماغ التي تشارك في المعالجة البصرية والذاكرة، مما يعني أن هؤلاء النساء معرضات لخطر متزايد للإصابة بمرض ألزهايمر.
ويرى مؤلفو الدراسة أن التغيرات الهرمونية المرتبطة بانقطاع الطمث يمكن أن تكون وراء هذه المستويات الأعلى من تاو لدى النساء.