بالفيديو.. خبير اقتصادي يكشف الفرق بين الدعم العيني والنقدي في مصر
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف علاء علي الخبير الاقتصادي وعضو لجنة الدين العام بالحوار الوطني، أفضلية الدعم النقدي أم العيني، معلقا: الدعم العيني هو المتمثل في السلع (كهرباء، خبز، بنزين، تموين) وغيره، أما الدعم النقدي هو المالي أو الكاش وهو المعمول به في بلدان العالم أجمع.
وتابع الخبير الاقتصادي علاء علي، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد دياب ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد قائلا: الأسواق الناشئة تحتاج إلى الدعم النقدي، مع ضرورة وضع بنية معلوماتية قوية لتحديد الأولى بالتكافل للدعم.
وأضاف الخبير الاقتصادي، أن الغرض من الاتجاه للدعم النقدي ليس تخفيضا للموازنة العامة للدولة وإنما علينا تحديد المستحقين، مشددا على ضرورة حماية المستهلكين من قبل الحكومة من جشع التجار والمضاربين بالأسعار على السلع الأساسية.
واختتم علاء علي، قائلا: الخبز هو السلعة الأساسية للمصريين وهو بالنسبة لنا حياة والحكومة هي المعنية باستيراد الأقماح من أجل سد الاحتياجات من العيش، ونستهلك نحو 20 مليون طن قمح كل عام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدعم النقدي الدعم العيني
إقرأ أيضاً:
خبير: اتصال السيسي وقيس سعيد أكد الدعم التونسي الكامل لخطة مصر لإعمار غزة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إنّ الاتصال الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره التونسي قيس سعيد يعكس العديد من النقاط المهمة، أولاً على مستوى العلاقات الثنائية المصرية التونسية، وهي علاقات متميزة تتسم بحق بخصوصية كبيرة، نابعة بالطبع من العلاقات القوية على المستويين الاقتصادي والسياسي والتنسيق والتشاور.
وأضاف أحمد، في مداخلة هاتفية، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ هذا الاتصال ليس الأول من نوعه، فهناك اتصالات مستمرة بشكل منتظم، وهو ما يعكس حرص البلدين على تطوير العلاقات الثنائية أولاً واكتشاف فرص مهمة للاستثمارات المشتركة بين البلدين، وهو ما ينعكس إيجاباً بطبيعة الحال على شعبي البلدين.
وتابع، أنّ مصر، وبالطبع تونس، تربطهما علاقات قوية، وعلاقات تجارية، وتبادل تجاري، أما المسار الثاني، فهو القضايا والتحديات العربية والتنسيق المصري التونسي وتقارب المواقف على أرض الواقع فيما يتعلق بالقضية العربية المركزية وهي القضية الفلسطينية، وأكد الاتصال على دعم تونس الكامل لمصر في جهودها لتثبيت وقف إطلاق النار، و تأييد تونس الكامل للخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة والتي تقوم على فلسفة إعادة الإعمار في ظل وجود فلسطينيين وبالتالي رفض خطة تهجير الفلسطينيين واعتبارها جريمة حرب وأنها تهدف إلى تصفية القضاء الفلسطيني.
وأشار، إلى أنّ هذا التقارب في الموقفين يعكس حقيقة الدعم العربي وأن هناك جدار عربي استطاعت مصر أن تبنيه في وجه كل هذه المخططات والعمل على حماية الحقوق الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني أي موقف عربي موحد واضح منذ القمة العربية الاستثنائية التي استضافتها مصر قبل أيام.