سر عبقري لمنع تعفن البطاطا أثناء تخزينها.. لا يفوتك
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تخزين البطاطا (مواقع)
ربما تجدين صعوبة في عملية حفظ بعض الخضار ومنها البطاطا، إذ تتعرض الحبّات في بعض الأوقات للتعفّن السريع، كما قد تنمو عليها الجذور.
ومن أجل أن تمنعي هذا وتتمكّني من تخزينها سليمة لأطول مدة ممكنة، ننصحك بأن تضعي الحبّات في مكان جاف وبعيد عن ضوء الشمس وعن مجرى الهواء.
اقرأ أيضاً أبراج هي الأكثر حظاً في الحب عام 2023 وستحصل على شريك متوافق.. تعرف عليها 7 أغسطس، 2023 بالشوكولا والمشروبات الغازية.. طريقة عبقرية لإبعاد الفئران عن المنزل نهائيا ودون عودة 7 أغسطس، 2023
لكن من المهم في هذه الحالة أن تضعيها في سلة مصنوعة من الخشب وذات ثقوب، فهذا يسمح للبطاطا بالتنفس ويحدّ من عملية اهترائها، كذلك يمكنك أن تحفظيها في أكياس من الخيش.
كما أن من المفيد أن تعرفي أيضاً أن من الخطأ وضع حبّات البطاطا إلى جانب الموز أو التفاح أو الإجاص، فهذه الفواكه تطلق غاز الإيثيلين الذي يسرّع عملية النضج ثم التعفّن.
إذن، صرت تعرفين منذ الآن كيف تحفظين البطاطا لأطول مدة ممكنة، وهكذا يمكنك استخدامها لتحضير أشهى الأطباق لأسرتك.
وأخيرا، لا تنسي مفتاح السر: “أبعدي الحبّات عن الهواء وضوء الشمس”.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
ببعت كلام حب لبنت على السوشيال فهل علي ذنب؟ رد دار الإفتاء
أجابت الدكتورة وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال شاب، حيث قال إنه معجب بفتاة، ويقوم بإرسال عبارات غزل لها عبر أحد التطبيقات الإلكترونية، من نوعية "بحبك" و"وحشتيني"، متسائلًا عن مدى جواز هذا التصرف من الناحية الدينية.
وأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح: "مجرد الشعور بالإعجاب أو الحب القلبي لا يُعد إثمًا شرعيًا، لكنه يصبح موضع مساءلة شرعية إذا ترتبت عليه سلوكيات أو أقوال محرّمة، والإعجاب أو الحب كشعور داخلي لا حُكم له في الشرع، لأنه أمر يقع في القلب ولا يملكه الإنسان، ولكن ما يترتب على هذا الشعور من أقوال أو أفعال، هو ما يحمل الحكم الشرعي".
وأضافت: "إذا تحول هذا الإعجاب إلى تصرفات غير منضبطة، كالكلام الغزلي، أو التعرض للفتاة في أي موقف بشكل غير لائق، فهنا نقع في دائرة الحرام، لأن هذه السلوكيات مخالفة للشرع، ولا تجوز".
وعن طريقة التعبير عن هذه المشاعر بشكل صحيح، شددت الخولي على أهمية اللجوء للطريق الشرعي، قائلة: "إذا أحب شاب فتاة، فعليه أن يتوجه إلى أهلها ويتقدّم لخطبتها بشكل رسمي ومحترم، كما نظم لنا الشرع الحنيف.. أما الإفصاح عن مشاعر الحب خارج هذا الإطار، وخاصة إذا تم ذلك عبر وسائل غير واضحة الهوية كالتطبيقات التي لا تُظهر اسم المرسل، فهو أمر مرفوض شرعًا ويُعد من السلوكيات الخطيرة".
وتابعت: "كون الفتاة لا تعرف من يرسل لها هذا الكلام لا يُبرر هذا الفعل، لأن الأصل أن الإنسان يتحرى الحلال في كلامه وسلوكياته، سواء أكان معروفًا أو مجهولًا.. الإفصاح بهذا الشكل يعد تعديًا شرعيًا ويقع فيه الإثم".
وأضافت: "النبي قال: من عشق فعفّ، فكتم، فمات، فهو شهيد، وهذا الحديث يدل على فضل كتمان المشاعر ما دام لا يُمكن التعبير عنها في إطار شرعي، فالأولى في هذه الحالات أن نكتم، أو نسلك الطريق الصحيح، لا أن نبوح بما لا يليق في غير موضعه".