الامارات تتصدر وهذه مرتبة العراق.. قائمة بالدول العربية في سرعة الانترنت
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
تباينت سرعة الانترنت في الدول العربية، ففي الوقت الذي تصدرت الامارات القائمة، من حيث السرعة بأجهزة الهاتف والكومبيوتر، حل العراق بمراتب متاخرة.
وبلغت سرعة الانترنت في الامارات، 309.77 Mbps، بأجهزة الهاتف، اما في الكومبيوتر فقد بلغت 272.90 Mbps، وحلت الكويت في المرتبة الثانية، حيث بلغت سرعة الانترنت بأجهزة الهاتف، 233.
وفي المرتبة الثالثة، فقد حلت السعودية، والتي بلغت سرعة الانترنت 114.46 Mbps، بأجهزة الهاتف، و116.66 Mbps بأجهزة الكومبيوتر.
واحتلت البحرين المرتبة الرابعة بين الدول العربية، حيث بلغت سرعة الانترنت، بأجهزة الهاتف 112.12 Mbps، و 87.13 Mbps بأجهزة الكومبيوتر، اما عمان فقد كانت المرتبة الخامسة من نصيبها حيث بلغت سرعة الانترنت لديها 79.64 Mbps، بأجهزة الهاتف، 73.05 بأجهزة الكومبيوتر.
وجاءت لبنان بالمرتبة السادسة، حيث تبلغ نسبة الانترنت في أجهزة الهاتف، 34.13 Mbps.
اما العراق فقد احتل المرتبة السادسة، بسرعة 29.85 Mbps بأجهزة الهاتف، و 33.99 Mbps بأجهزة الكومبيوتر، حسب مؤشر سرعة الانترنت.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مركزية فتح: نجدد ثقتنا بأجهزة أمن سلطتنا الوطنية
جددّت اللجنة المركزية لحركة "فتح" باسم قادة وكوادر وأبناء حركة "فتح" ثقتها بأجهزة أمن السلطة الوطنية، وأنها تقف معها في المهمات الوطنية التي تقوم بها.
وناشدت مركزية "فتح" في بيان صدر اليوم الخميس، فصائل العمل الوطني، وفي مقدمتها فصائل منظمة التحرير القيام بواجبها الوطني في حماية مشروعنا، والإنجازات الني بناها أبناء شعبنا وسلطته الوطنية بعرق جبينهم، وبأموال قوت أولادهم.
وحيت قادة وكوادر أجهزة أمن السلطة الوطنية الذين تحملوا وما زالوا يتحملون العبء الأكبر للمحافظة على المكتسبات التي حققها شعبنا، وأولها المؤسسات الاقتصادية، والتعليمية، والصحية، والثقافية وغيرها.
ووجهت مركزية "فتح" كلمة لأبناء شعبنا العظيم بقواه الوطنية كافة، قائلة: في الوقت الذي يواجه فيه شعبنا المجازر الوحشية من الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ، والاجتياحات اليومية للقدس عاصمة دولتنا، ومسجدها الأقصى، ومقدساتها الإسلامية، والمسيحية، وللضفة الغربية، والأغوار، وكافة مدنها، وقراها، ومخيماتها، من قبل جيش الاحتلال ومستعمريه، والاستيلاء على أراضي أبناء شعبنا على طريق ضم الضفة الغربية إلى الكيان الإسرائيلي، كما طالب وزير المالية الإسرائيلي المتطرف سموتريتش، وتصفية قضيتنا الوطنية وحسم الصراع لصالح العدو الإسرائيلي، كذلك استمرار الأعمال العدوانية للاحتلال للبنان وسوريا الشقيقتين، كل ذلك يتطلب أولا من أبناء شعبنا وفصائله ومؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية كافة، التحلي باليقظة وتعبئة قواها بأقصى درجة لمواجهة تلك المخاطر التي تهددنا وتهدد مستقبلنا جميعا، خاصة في ظل محاولات أعداء شعبنا بمختلف ألوانهم وانتماءاتهم إثارة الفوضى وإبعاد أنظارنا عن مواجهة المخاطر التي تتربص بقضيتنا ومستقبلنا.
المصدر : وكالة سوا