إعلامية مصرية تدافع بقوّة عن حسام حبيب.. وتصف شيرين بـ”السمّ”!
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال تقديمها برنامج “قعدة ستات”على قناة “ألفا”، علّقت الإعلامية مروة صبري على أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب وطليقها الفنان حسام حبيب بعد واقعة تشاجرهما في الاستوديو، والتي تشهد في كل لحظة تطورات جديدة.
ونشرت مروة عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” مقطعاً مصوّراً من البرنامج، دعمت فيه حسم حبيب وطلبت منه الابتعاد عن شيرين التي وصفتها بـ”السمّ” الذي يجب الابتعاد عنه.
وقالت مروة في الفيديو: “العلاقة دي اللي تدمر فيها بنسبة مليون في المية حسام حبيب… ناس كتير هتقول لي إزاي دا هو اللي دمرها؟ هو اللي خلاها تشرب المخدرات، هو اللي خلاها ما أعرفش تعمل إيه”.
وأضافت: “على فكرة هو ما خلّهاش تعمل أي حاجة… هو مريض زيه زيها… بس هو اللي قاعد بيدفع كل الفواتير نتيجة لمرضه. نتيجة لأن هو عايز يقف جنبها، نتيجة لأن هو بيحبها، نتيجة لأن هي مش سايباه في حاله”.
وأنهت مروة صبري كلامها قائلةً: “صدّقوني الاتنين مرضى ببعض… وحسام حبيب لازم يبعد عن شيرين… ومش يبعد عن شيرين عشان هو بيضرّها… اللي بيضر شيرين هي شيرين نفسها… هي خليها في الطريق اللي ماشية فيه براحتها… عايزة تكمّل فيه تكمّل، أنت إمشي علشانك… لو ليك مستقبل مكمّل لو عندك نفسية تقدر تعالجها تروح لدكتور نفسي تتعالج… روح وخلّص نفسك من السم اللي اسمه شيرين عبدالوهاب.. كفاية”.
main 2024-07-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هو اللی
إقرأ أيضاً:
صَرْخَةُ الصقِيع
موزة المعمرية
من كَنَفِ الشتَاءِ وشراسَةِ البردِ وريَاحهُ الهَوْجَاء
صَرخ الصَّقيعُ صرخةً مُدْمَاة بدمعٍ من قهر
صوتٌ مبحوح لم تبن ملامح كلماته في تلك العاصفة العنيفة المُبهمة الطلاسِم
بين أضلعه طفلٌ يَئِنُّ من بردِ الشتاء ألمِ الشتاء حُزنِ الشتاء
ضمَّهُ الصقيعُ بين جناحيهِ يبغي حمايتهُ مِنَ الشتاتِ مِن بعضِ الشتاء
فأصابهُ الوَهنُ العَميقُ في العِظّامِ فجأة؛ أطرافةُ باردة أكثرَ مِن الشتاء
رياح أنفاسه مليئةٌ ببخارٍ فاتر ثواني دقائق لحظاتٍ معدودةٍ وما أدراك بكلِّ تلك اللحظات!
فارق الحياة مُنحَنٍ لأُخدودِ الشتاء
فارقَ الحياةَ وبرودةَ الصقيع بين مَحَاجِره وأضلُعه العَوْجَاء
بكى الصقيعُ عليهِ وما كان يبغي الفراق
بكَى قائلاً له: إعذرني فلم أكن أقصد قتلك بل كنتُ أقصد احتضانك بدفءٍ لم تَرَه بين أضلعِ البَشرِ الجَوْفَاء!
هَا أنتَ الآن حُرَّاً طَليقاً مُنَعَّماً فِي كنَفِ السمَاءْ
ودفء السمَاء
وحُبِّ السمَاء