«الكبير» يناقش مواضيع متعلقة بالملف المالي والاقتصادي
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
التقى محافظ مصرف ليبيا المركزي، الصديق عمر الكبير، مع رئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك، وذلك “لمناقشة عدد من المواضيع المتعلقة بالملف المالي والاقتصادي”.
التقى السيد الصديق عمر الكبير محافظ مصرف ليبيا المركزي صباح اليوم الأربعاء 2024/07/10بمكتبه مع السيد خالد شكشك رئيس ديوان المحاسبة وذلك لمناقشة عدد من المواضيع المتعلقة بالملف المالي والاقتصادي.
في سياق متصل، اجتمع “الصديق عمر الكبير” و”مرعي مفتاح رحيل” نائب المحافظ، مع أعضاء اللجنة التسييرية لمشروع استراجية الشمول المالي والإدارات المختصة بمصرف ليبيا المركزي، وممثلين عن المؤسسة العربية المصرفية (Bank ABC).
وناقش الاجتماع، “استراتيجية مصرف ليبيا المركزي في الشمول المالي والتي يتم اعدادها بالشراكة مع شركة اوليفر وايمان (Oliver Wyman) العالمية وتسهيل وصول الخدمات المالية لكافة فئات المجتمع عبر التقنية المالية والتحول الرقمي”، كما استعراض الاجتماع “التحديات التي تواجه القطاع المصرفي في مجال التحول الرقمي والسبل والخطط الكفيلة بمعالجتها”.
استراتيجية مصرف ليبيا المركزي في الشمول المالي والتي يتم اعدادها بالشراكة مع شركة اوليفر وايمان (Oliver Wyman) العالمية…
تم النشر بواسطة مصرف ليبيا المركزي-Central Bank of Libya في الأربعاء، ١٠ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اقتصاد ليبيا الصديق عمر الكبير مصرف ليبيا المركزي مصرف لیبیا المرکزی
إقرأ أيضاً:
أوقاف الفيوم تنظم أمسية دعوية بمسجد أبوبكر الصديق بالكعابي القديمة
عقدت مديرية أوقاف الفيوم برئاسة الدكتور محمود الشيمي وكيل الوزارة، أمسية دعوية بمسجد أبي بكر الصديق التابع لإدارة أوقاف سنورس ثان.
يأتي هذا فى إطار الدور الدعوي والتثقيفي الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية، ومديرية أوقاف الفيوم لنشر الفكر الوسطي المستنير والتصدي للفكر المنحرف.
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور أسامه السيد الأزهري وزير الأوقاف، وبحضور الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، وفضيلة الشيخ أحمد سيد عبد الله مدير إدارة أوقاف سنورس ثان، وعدد من الأئمة والعلماء، وجمع غفير من رواد المسجد، وذلك تحت عنوان: "فضل الصلاة على النبي" صلى الله عليه وسلم،
وخلال الأمسية أكد العلماء أن فضل الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) عظيم، وما عسى أن يقول قائل في سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وفي أخلاقه وشمائله، وهو الذي زكى ربه (عز وجل) لسانه (صلى الله عليه وسلم) فقال: “وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى”، وزكى بصره (صلى الله عليه وسلم) فقال: “مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى”، وزكى فؤاده (صلى الله عليه وسلم) فقال: “مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى”، وزكى عقله (صلى الله عليه وسلم) فقال: “مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى”، وزكى معلمه (صلى الله عليه وسلم) فقال: “عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى”، وزكى خلقه (صلى الله عليه وسلم) فقال: “وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ”، وزكاه كله (صلى الله عليه وسلم) فقال: “لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ”.
العلماء يتحدثون عن فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلموأضاف العلماء أن رب العزة (تبارك وتعالى) صلى على النبي (صلى الله عليه وسلم) بنفسه، حيث يقول سبحانه: “إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا”، وجاء التعبير بالفعل المضارع ليفيد التجدد والاستمرار، وعظم لنا الأجر والثواب، حيث يقول (صلى الله عليه وسلم): “مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً، صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا”، وأن الإنسان حين يصلي على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فإن لله (عز وجل) ملائكة يبلغونه (صلى الله عليه وسلم) الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم) يقولون: يا رسول الله إن فلان ابن فلان قد صلى عليك الآن، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): “إنَّ للَّهِ ملائِكةً سيَّاحينَ في الأرضِ، يُبلِّغوني من أُمَّتي السَّلامَ”.