#سواليف

أعلنت #الشرطة_البيروفية لوكالة “فرانس برس” أنه تم العثور على جثة محنطة لسائح أمريكي بعد 22 عاما من اختفائه أثناء تسلق #قمة_ثلجية في #بيرو.

واختفى ويليام ستامبفل، البالغ من العمر 59 عاما، في يونيو 2002 بعد أن أدى #انهيار_جليدي في جبل واسكاران (أو هوسكران) الذي يبلغ ارتفاعه 22 ألف قدم في مقاطعة يونغاي إلى دفن مجموعة التسلق الخاصة به.

Mummified body of missing American mountaineer found after 22 years in Peru https://t.co/3nceXTKyw5 pic.twitter.com/SYaaWZ9qbx

مقالات ذات صلة الحكم بالإعدام على زوجة البغدادي أم حذيفة.. فمن هي؟ 2024/07/10 — The Independent (@Independent) July 9, 2024

وعثر على جثة ستامبفل وملابسه ومعدات التسلق وجواز السفر محفوظين جيدا بسبب البرد، ما سمح للشرطة بالتعرف على هويته.

وقالت الشرطة البيروفية لوكالة “فرانس برس” إن الجثة ظهرت بعد ذوبان الجليد في سلسلة جبال كورديليرا بلانكا في جبال الأنديز.

The mummified remains of #American #climber William Stampfl have been found 22 years after he went missing while scaling a snowy peak in #Peru. pic.twitter.com/E6pfbR2fqF

— China Daily (@ChinaDaily) July 9, 2024

وفقدت بيرو أكثر من نصف سطحها الجليدي في العقود الستة الماضية، كما اختفى 175 نهرا جليديا بالكامل بسبب أزمة المناخ بين عامي 2016 و2020، حسب ما اكتشف علماء من وكالة حكومية تدرس الأنهار الجليدية.

وأفادت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية العام الماضي أن العقد الماضي كان الأكثر سخونة على الإطلاق، ما أدى إلى ذوبان الجليد القطبي والجبلي وارتفاع مستويات سطح البحر بشكل أسرع مما كان عليه في القرن العشرين.

وأضافت أن الأنهار الجليدية تضاءلت بمقدار متر واحد سنويا، في حين فقدت الطبقة الجليدية القارية في القارة القطبية الجنوبية ما يقرب من 75% من الجليد بين عامي 2011 و2020 عما كانت عليه بين عامي 2001 و2010.

ويشار إلى أن ستامبفل هو ثاني جثة محنطة يتم العثور عليها في جبال الأنديز، حيث عثر في العام الماضي على بقايا متسلقة جبال اختفت في سلسلة الجبال العظيمة منذ 41 عاما.

وتوفيت مارتا إميليا ألتاميرانو، المعروفة باسم باتي، أثناء رحلة استكشافية في مارس 1981.

وانزلقت الشابة البالغة من العمر 20 عاما على الجليد على ارتفاع نحو 5000 متر وسقطت مئات الأمتار حتى وفاتها، بحسب شقيقتها التي رافقتها.

وعثر على جثتها متصلة بنهر جليدي واضطرت السلطات إلى كسر الجليد لاستخراجها.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الشرطة البيروفية بيرو انهيار جليدي

إقرأ أيضاً:

وول ستريت جورنال: 2024 كان عاما سيئا للمستبدين

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية إن الأنظمة الاستبدادية عانت في 2024 من انتكاسات غير متوقعة كشفت عن نقاط ضعفها، مستشهدة بسقوط النظامين في كل من سوريا وبنغلاديش، وقالت إن ذلك يمثل هزائم غير متوقعة ضد موجة صاعدة من الاستبداد في العالم.

وأوضحت الصحيفة في تقرير بقلم خوان فوريرو وجون إيمونت أن زعماء استبداديين -على حد وصفها- آخرين وحكوماتهم تعرضوا أيضا لضغوط جديدة هذا العام، من نظام نيكولاس مادورو في فنزويلا إلى إيران إلى المجلس العسكري في ميانمار.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لماذا اختلفت وكالات الاستخبارات الأميركية بشأن مصدر كورونا؟list 2 of 2أعرق سلالة مالكة في العالم.. بعض أسرار العائلة الإمبراطورية اليابانيةend of list

ومع أن تغيير النظام قد يكون مثيرا فإنه يمثل الآن -كما تقول الصحيفة- تحديا للقادة الجدد في بنغلاديش وسوريا، لأن إنشاء حكومات دائمة وشاملة أمر ثبت أنه صعب بعد الاضطرابات السياسية.

زخم للجماعات المعارضة

وتتهم الهند الحكومة الجديدة بالفشل في حماية الأقلية الهندوسية، وهي التهمة التي ترفضها القيادة البنغالية.

وقال محمد يونس الخبير الاقتصادي البنغالي الحائز على جائزة نوبل -والذي يشغل الآن منصب الزعيم المؤقت للبلاد- إن "مستوى التوقعات مرتفع، والوصول إليه أمر صعب للغاية".

ومع ذلك، لا تزال معظم الحكومات التي تصفها الصحيفة بالاستبدادية راسخة في مكانها، من ميغيل دياز كانيل في هافانا إلى فلاديمير بوتين في موسكو، وقد أصبح التحالف بين الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية أقوى.

إعلان

لكن نهج الرئيس المنتخب دونالد ترامب تجاه هؤلاء سوف يصبح أكثر وضوحا -حسب وول ستريت جورنال- مع محاولته وقف القتال بين روسيا وأوكرانيا، ومنع إيران من الحصول على السلاح النووي، وإدارة تداعيات فوز الرئيس الفنزويلي مادورو في الانتخابات.

وذكرت الصحيفة أن مشاكل هذا العام أعطت زخما لجماعات المعارضة في جميع أنحاء العالم، إذ تزعم المعارضة الفنزويلية أن سقوط بشار الأسد في سوريا يظهر كيف يمكن للأنظمة الدكتاتورية التي تبدو وكأنها لا تقهر أن تنهار إذا تم تطبيق الضغط المناسب.

وقال مارسيل ديرسوس عالم السياسة ومؤلف كتاب "كيف يسقط الطغاة؟" إن الحكومات الاستبدادية توجه موارد الحكومة إلى دائرة ضيقة من المؤيدين للبقاء في السلطة، ويبقى عموم السكان يشعرون بالانزعاج من المحسوبية والفساد.

وأضاف "في الأنظمة الدكتاتورية هناك خط رفيع بين الاستقرار والفوضى، لأن البقاء في السلطة يتطلب اتخاذ قرارات صعبة كل يوم".

معاناة وانتكاسات

وأشارت الصحيفة إلى أن صدى سقوط الأسد تردد لأنه أظهر هشاشة تحالفاته مع الأنظمة الاستبدادية الأخرى، مشيرة إلى أن إيران من بين القوى الأجنبية كانت الخاسر الأكبر من سقوطه "بعد أن خسرت وكلاءها في غزة ولبنان"، وضربت إسرائيل أراضيها لأول مرة، وقصفت أنظمتها الدفاعية ونفذت عمليات اغتيال داخل حدودها.

ومع انخفاض قيمة العملة الإيرانية بشدة وانتشار السخط على نطاق واسع فقد تتفاقم المشاكل بعد أن قال ترامب إنه سيستأنف ما يسميها سياسات الضغط الأقصى على إيران.

وقد تمتد المشاكل إلى آسيا -تتابع الصحيفة- حيث يعاني الحزب الشيوعي الصيني من تباطؤ النمو وسوق العقارات المتدهورة، وذلك في وقت يستعد فيه قادة الصين لفرض رسوم جمركية صارمة من ترامب قد تؤدي إلى تفاقم التباطؤ الاقتصادي وزرع الشك في وعد الحزب بتحقيق الرخاء على نطاق واسع.

إعلان

وتضيف "وول ستريت جورنال" أن المجلس العسكري في ميانمار -الذي يعتمد بشكل كبير على الدعم التجاري والدبلوماسي الصيني- فقد قواعد ومساحات شاسعة من الأراضي لصالح مجموعات متمردة مختلفة، ويتساءل بعض المحللين: هل الجيش هناك يعيش آخر أيامه؟

مقالات مشابهة

  • أساطير الشاشة.. نجوم عالميون رحلوا عام 2024
  • الصين.. شاهد صور التقطت لمناظر شلالات هوكو الجليدية في النهر الأصفر
  • بتهمة «التجسس».. محكمة روسية تسجن مواطن أمريكي 15 عاماً
  • القضاء الروسي: السجن 15 عاما لمواطن أمريكي بتهمة التجسس
  • 2024.. عام رحيل أساطير الفن العالمي
  • وول ستريت جورنال: 2024 كان عاما سيئا للمستبدين
  • أول مهرجان لمناطيد الهواء الساخن في النيبال
  • من ماسة ضخمة إلى أعمال فنية.. إليك 6 اكتشافات رائعة في عام 2024
  • مقتل 5 من عناصر داعش بضربة جوية في جبال حمرين
  • غموض مومياوات الكائنات الفضائية في بيرو يتعمق