في باحة الشعوب تبدأ الحكاية من جديد بالشجرة .. عنوانا لغرس الغد الآتي المخضر بالأمل والعمل معا طريقا للوصول يمتد في الأفق المتجدد عنوانا للتقارب ..رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة “البرهان” ورئيس الوزراء الأثيوبي “آبي أحمد” يغرسان أشجار البصمة الخضراء .الإعلام العسكري In the people’s yard, the story starts again with a tree.

Cultivating the green future filled with hope and work providing us together with an extended path to conciliation.The Chairman of the Sovereign Council, the Commander-in-Chief of the Sudanese Armed Forces and the Ethiopian Prime Minister planted a green trees as a symbol of alliance and appreciation.Port Sudan – 9 July 2024الإعلام العسكري – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

“الأنظمة الإرستقراطية وسقوطها في العالم المعاصر “

بقلم: د. سرى العبيدي ..

قد يدخل مصطلح الارستقراطية من ضمن المصطلحات المؤدلجة
— وهو بإختصار حكم الطبقات او الفئات الغنية ( الرأسمالية ) منفردةً بالسلطة دون الآخرين .
فلا يوجد هذا النظام حالياً على رأس هرم الدولة فأن وجد سيكون بنسبة 1–2 % في العالم فقط — قد يتداخل هذا النظام نوعاً ما في الأنظمة الحالية سواء كان ملكية لوجود أُسرة غنية واقطاعية بجانب الاسرة الملكية الحاكمة قد تشترك معها في الحكم — أو في النظام الديمقراطي وذلك قد يكون بنوع الحزب المشترك في السلطة وفوزه بالانتخابات لوجود معظم الاعضاء الإرستقراطين.
— فتمرد الشعوب على الاوضاع العامة والسائده في كثير من دول العالم حتى في الدول الغربية التي تدّعي بالديمقراطية.
مع المطالبة بالمزيد من الحرية والديمقراطية والتطبيق العملي والأمين لمبادى حقوق الانسان.
والقضاء على الامتيازات التي تحظى بها بعض الشرائح الإجتماعية على حساب الطبقات والشرائح الاخرى دون مبرر وسند يجعلها تنفرد بهذه الإمتيازات فالعصر هذا هو عصر إنصراف الشعوب عن حكوماتها ورفض سياساتها والتشكيك في نزاهتها وفي قدرتها عن إدارة شئون الدولة بما تحقق مصالح ومطالب الطبقات والفئات الفقيرة ، بل واعتبار بعض الحكومات من اشد الاعداء لتلك الطبقات الفقيرة.
وذلك لإنحيازها الواضح نحو الطبقات الرأسمالية الغنية مع تركيز كل السلطات في أيديها والذي ينتهي بها الأمر ما يمكن إعتباره طبقة إرستقراطية متميزه تجمع بين السلطة السياسية والقوة الإقتصادية.
— وهذه الأنظمة لا تتفق مع الديمقراطية والحضارة وانه نظام هدام يقوم على عدم الإعتراف بالتساوي ويعتمد على الخداع وليس له مكاناً في التاريخ والعالم المعاصر.

سرى العبيدي

مقالات مشابهة

  • انفصال إلهام عبدالبديع ووليد سامي.. والزوج يحذف منشوره (اعرف الحكاية)
  • حماس توجه دعوة الى الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم
  • جهود الحكومة المصرية في مواجهة استغلال سيارات ذوي الهمم وتعزيز الدعم للفئات المستحقة|أصل الحكاية
  • زلزال رمضان| مدير الأهلي يطيح بـ جزائري وتونسي وثنائي مصري.. إيه الحكاية؟!
  • الليلة.. برنامج "الحكاية" مع عمرو أديب يحتفل بإنتصارات أكتوبر المجيدة
  • كيف يمكننا الاستفادة من تجارب الشعوب في مجال التعليم؟
  • شيماء شحاتة: حرب أكتوبر المجيدة عنوانا للمجد والفخر لكل مصري ومصرية
  • قلم وادعاء بالمعاكسة.. الحكاية الكاملة للاعب إمام عاشور من المول للمحكمة
  • في اليابان.. تفعيل مشاعر الحنين لزمن ألعاب الفيديو في أول متحف لشركة نينتندو
  • “الأنظمة الإرستقراطية وسقوطها في العالم المعاصر “